أخبار

حقق 15 مليون دولار خلال اربعة أيام

"المقابلة" الفيلم الأكثر مبيعًا في تاريخ "سوني"

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

احتل فيلم "المقابلة"، الذي أنتجته شركة سوني بيكتشرز، صدارة الأفلام الأكثر مبيعًا على الانترنت في تاريخ الشركة، وذلك بعد أربعة أيام من طرحه.

لندن: حقق فيلم "المقابلة"، الذي يحكي عن محاولة اغتيال للزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون 15 مليون دولار، وجرى تحميله مليوني مرة من على الانترنت منذ يوم 27 ديسمبر/ كانون الأول.&واعلنت استوديوهات "سوني" الجمعة أن الفيلم حصد مليون دولار في اليوم الاول لعرضه.&واعلنت شركة "سوني بيكتشرز" الاربعاء أن "المقابلة" موجود على غوغل بلاي ويوتيوب موفيز واكسبوكس فيديو التابع لمايكروسوفت والموقع الخاص الذي انشئ للفيلم www.seetheinterview.com بسعر 5,99 دولارات للمشاهدة و14,99 دولاراً للبيع.&وقال المدير العام لسوني مايكل لينتون في بيان إن "سوني كانت تنوي دائماً عرض الفيلم على موقع الكتروني وطني".&واضاف بيان سوني "اتصلنا بغوغل ومايكروسوفت وشركاء آخرين الاربعاء 17 كانون الاول/ديسمبر عندما علمنا أن مشاريعنا الاولى غير قابلة للتحقيق ونحن سعداء بتمكننا من توفير امكانية مشاهدة الفيلم في جميع انحاء البلاد".&واثارت شركة "سوني بيكتشرز" استياء هوليوود عندما اعلنت الاسبوع الماضي تخليها عن عرض الفيلم اثر تعرضها لقرصنة معلوماتية وتلقيها تهديدات.&لكن الدعم الكبير لعرض الفيلم وحتى من البيت الابيض، ادى الى عرضه في نهاية المطاف في دور السينما.&واخذت اكثر من 300 من دور السينما المبادرة بعرض الفيلم مع تأكيد عدد من المشاهدين أن ما دفعهم الى القدوم هو الدفاع عن حرية التعبير.&ويروي الفيلم قصة صحافيين، يمثل دوريهما جيمس فرانكو وسيث روغن، يحصلان على موعد لمقابلة كيم جونغ اون. وتتدخل وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي ايه) الاميركية لتطلب منهما اغتياله.&وكانت العديد من كبرى دور السينما الاميركية خشيت عرض الفيلم بعد تهديدات الكترونية من مجهول، ما دفع شركة سوني المنتجة للفيلم الى منع عرضه.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
خطتهم لتسويق الفيلم رائعة
خدعة تسويق -

خطة رائعة لتسويق فيلم هايف لم يكن ليكثرث به أحد ، وقد كانوا أذكياء للغاية حين أعلنوا أن كوريا الشمالية قامت بالهجوم الإلكتروني على موقع سوني بسبب إن سوني أنتجت الفيلم وسوف تقوم بعرضه في فترة الكريسماس والأعياد (لاحقاً إعترفوا بأن القرصنة لم تقم بها كوريا الشمالية بل قام بها ناس يعملون موظفين في شركة سوني ) ثم زادوا التوتر وتيرة وكسبوا زخماً هائلاً حين أعلنوا أن دور العرض الأمريكية ترفض الفيلم بحجة الخوف من أعمال إرهابية قد يقوم بها عملاء يعملون لمصلحة كوريا الشمالية ، كانت النتيجة أن الناس تشوقوا جداً لمشاهدة هذا الفيلم الذي صحبته كل هذه الضجة ، وبعد ذلك طرحوا الفيلم على الإنترنت للمشاهدة مقابل 6 دولارات بذريعة أن هذه طريقة آمنة لمشاهدة الفيلم ، فكانت النتيجة أنهم حققوا أرباحاً قياسية من وراء عرض فيلم نص كم وما بيسوى ، أنا كنت من ضحايا هذه الخطة التسويقية ودفعت وشاهدت الفيلم ، والله فيلم هايف ولو عرضوه في دور السينما لما إستطاع أن يتنافس مع Hobbit و Exodus

خطتهم لتسويق الفيلم رائعة
خدعة تسويق -

خطة رائعة لتسويق فيلم هايف لم يكن ليكثرث به أحد ، وقد كانوا أذكياء للغاية حين أعلنوا أن كوريا الشمالية قامت بالهجوم الإلكتروني على موقع سوني بسبب إن سوني أنتجت الفيلم وسوف تقوم بعرضه في فترة الكريسماس والأعياد (لاحقاً إعترفوا بأن القرصنة لم تقم بها كوريا الشمالية بل قام بها ناس يعملون موظفين في شركة سوني ) ثم زادوا التوتر وتيرة وكسبوا زخماً هائلاً حين أعلنوا أن دور العرض الأمريكية ترفض الفيلم بحجة الخوف من أعمال إرهابية قد يقوم بها عملاء يعملون لمصلحة كوريا الشمالية ، كانت النتيجة أن الناس تشوقوا جداً لمشاهدة هذا الفيلم الذي صحبته كل هذه الضجة ، وبعد ذلك طرحوا الفيلم على الإنترنت للمشاهدة مقابل 6 دولارات بذريعة أن هذه طريقة آمنة لمشاهدة الفيلم ، فكانت النتيجة أنهم حققوا أرباحاً قياسية من وراء عرض فيلم نص كم وما بيسوى ، أنا كنت من ضحايا هذه الخطة التسويقية ودفعت وشاهدت الفيلم ، والله فيلم هايف ولو عرضوه في دور السينما لما إستطاع أن يتنافس مع Hobbit و Exodus

اكذوبة القرصنة
عارف -

هذا يفسر اكذوبة القرصنة التي ادعتها شركة سوني.

اكذوبة القرصنة
عارف -

هذا يفسر اكذوبة القرصنة التي ادعتها شركة سوني.

فلم تافه
سرجون البابلي -

لقد شاهدت الفلم وهو فلم سخيف لايستحق المشاهدة كاي فلم من افلام الاثارة الامريكية التي لامعنى لها سوى الضحك .لكن هؤلاء الكوريون الحمقى عملوا دعاية ببلاش للفلم مثل ماعمل الخميني لكتاب ايات شيطانية للسيد رشدي .

فلم تافه
سرجون البابلي -

لقد شاهدت الفلم وهو فلم سخيف لايستحق المشاهدة كاي فلم من افلام الاثارة الامريكية التي لامعنى لها سوى الضحك .لكن هؤلاء الكوريون الحمقى عملوا دعاية ببلاش للفلم مثل ماعمل الخميني لكتاب ايات شيطانية للسيد رشدي .