لتلقى قبولًا في الخليج
هابر كولنز للنشر تحذف إسرائيل من أطالسها
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
حذفت دار هاربر كولنز إسرائيل من أطالسها لكي تلقى قبولًا في المدارس الخليجية، ما أثار حفيظة العديد من الجمعيات الكاثوليكية واليهودية في بريطانيا.
&
إعداد عبد الاله مجيد: تبيع دار هاربر كولنز، أكبر دور النشر في العالم، أطالس جغرافية حذفت منها إسرائيل لمدارس في الشرق الأوسط. وتظهر في خريطة الشرق الأوسط بأطالس كولنز امتداد الاردن إلى البحر المتوسط، مع تأشير الضفة الغربية من دون المرور بإسرائيل التي حُذفت من الخريطة.
أين روح الثقة؟
قال الاسقف ديكلان لانغ، رئيس مؤتمر الأساقفة في انكلترا وويلز، لمجلة ذي تابليت الكاثوليكية الدولية إن حذف إسرائيل من أطالس كولنز الجغرافية لا يساعد على بناء روح الثقة التي تؤدي إلى تعايش سلمي. ونقلت صحيفة ديلي تلغراف عن الدكتور لين كليمنتس، مدير مجلس المسيحيين واليهود، قوله: "إن الخرائط يمكن أن تكون أداة قوية للغاية في نزع الشرعية عن الآخر، ويمكن أن تؤدي إلى بلبلة بدلًا من الوضوح".
وأضاف أنه يتمنى على الجهات المختصة أن تتأكد من أن الأطالس في كل مكان تعكس الموقف الرسمي للأمم المتحدة من الدول والحدود والسمات السياسية كلها.
قبول الخليج
لكن شركة كولنز بارتوليمو، فرع دار هاربر كولنز المختص بالخرائط، أعلنت أن إضافة إسرائيل إلى أطالسها "ما كان ليلاقي قبولًا من زبائنها في الخليج، وإن تعديل خريطة الشرق الأوسط في أطلسها راعى التفضيلات المحلية".
وقالت مجلة ذي تابليت إنها اكتشفت أن ضباط الجمارك في دولة خليجية لم تذكرها بالاسم لا يسمحون باستيراد الأطالس المدرسية إلا بعد حذف إسرائيل منها.
التعليقات
حاولوا مسح الكورد والمسي
Rizgar -حاولوا مسح الكورد والمسيحيين والاثوريين ١٩٣٢ ايظا من الخريطة , هل تحقيق الرغبات العرقية العربية مستحيل ؟ هل بامكان العرب رمي اليهود في البحر , وانفال الكورد , وتطهير الا قباط عرقيا , وابادة الا مازيغ على الخرائط ؟
حاولوا مسح الكورد والمسي
Rizgar -حاولوا مسح الكورد والمسيحيين والاثوريين ١٩٣٢ ايظا من الخريطة , هل تحقيق الرغبات العرقية العربية مستحيل ؟ هل بامكان العرب رمي اليهود في البحر , وانفال الكورد , وتطهير الا قباط عرقيا , وابادة الا مازيغ على الخرائط ؟
يَٰبَنِي إِسْرَائِيلَ
المعارض رقم 1 -اسرائيل حقيقة باقية لا يمكن نكرانها .....ان حاول البعض محوها من كل خرائط العالم فسيبقى ذكرها في القراءن ......وعلى كل قارئ للقراءن ان يذكرها 43 مرة ان شاء ذلك ام ابى !!!!! القرار النهائي للمسلم وحده .....محوها ام ابقاءها من القراءن ؟؟؟؟؟
يَٰبَنِي إِسْرَائِيلَ
المعارض رقم 1 -اسرائيل حقيقة باقية لا يمكن نكرانها .....ان حاول البعض محوها من كل خرائط العالم فسيبقى ذكرها في القراءن ......وعلى كل قارئ للقراءن ان يذكرها 43 مرة ان شاء ذلك ام ابى !!!!! القرار النهائي للمسلم وحده .....محوها ام ابقاءها من القراءن ؟؟؟؟؟
هل ذكر القرآن فلسطين
يوسف - قطر -لا يوجد ذكر لفلسطين في القرآن ولا في أي كتاب عربي تاريخي أو معجم بلدان تم تأليفه قبل عام 1917 والسبب ان اسم (فلسطين) هو اسم خرافي لم يذكر الا في التوراة فقط.
هل ذكر القرآن فلسطين
يوسف - قطر -لا يوجد ذكر لفلسطين في القرآن ولا في أي كتاب عربي تاريخي أو معجم بلدان تم تأليفه قبل عام 1917 والسبب ان اسم (فلسطين) هو اسم خرافي لم يذكر الا في التوراة فقط.
بنى اسرائيل وليس اسرائيل
ابراهيم -القرأن ذكر بنى اسرائيل ولكنه لم يذكر دولة اسرائيل. وفى سورة الاسراء شرح قصتنا مع بنى اسرائيل وكيف انهم سيتجمعون مرة اخرى وكيف ايضا سنهزمهم نهائيا ونتبر ما علوا تتبيرا
و لن يرضى عنكم العرب
حتى لو أزلتم اسرائيل -العرب لا يعجبهم العجب ولن يرتاحوا الى ان يجدوا خريطة داعش هي الخارطة المطبقة في العالم لان عقيدة وشريعه زبائنكم لا تعترف بوجود حدود للدول ولا توجد دولة لا تكون ضمن خارطة دولتهم المتخيلة المبدأ عندهم هو ان الارض هي لله ويهبها لمن يشاء و اكيد هو سيهبها الى المؤمنين به. أما الغير مؤمنين فيجب عليهم ان يشربوا من البحر ويختاروا بين دخول دين الإله او ان تقطع ايديهم أرجلهم وتضرب رقابهم و المشكلة ان هذه العقيدة التي لا يخجلون منها تحد هناك في الدول من يضحك على نفسه ويبرئها من الارهاب وان يخرج اوباما او هولاند و يقول لك ان الاسلام بريء من الارهاب؟ زبائنكم العرب لا يوافقون اليوم على وجود خريطة لاسرائيل في للخرائط الحالية و هذا ليس معناه انهم يعترفون بالخرائط الخالية من إسرائيل كمبدأ ثابت و انهم تخلوا عن طموحهم لغزو العالم الذي يفرضه عليهم دينهم بل انها مرحلة وقتية لان يدهم قصيرة ولو كان عندهم القوة لما ترددوا في تغيير خريطة العالم كله وهذا هو طموحهم ولا يخفونه، التنازل لهم و مسح اسرائيل من الخريطة هو اعتراف بطموحهم العير شرغي و يعطي لهم الأمل في تحقيق طموحهم و هو إزالة الحدود بين الدول العالم و ان يرفرف لها علم داعش
ابراهيم .يوسف.المعارض2
شالووووووم -ان كنتم لا تدرون يا شباب الخليج الفارسي فهذه مصيبه اما ان تجهلوا ان شعب الفليستا الذي سكن فلسطين منذ ثلاثة الالاف سنه و هو اصل الشعب الفلسطيني فهذه كارثة لكن الحق ليس عليكم بل الحق ان اصلكم بدو رحل صار عنده نفط و مال و همبرغر و عمي على بصيرته عليكم اكل التمر و شرب حليب الجمال لعله و عسى يقوى ذكائكم ......شالووووووم
تعالوا نحكّم العقل بالحق
نـــــــــــــون -ليس هناك أكثر وَضَاعة ممن يحتقر نفسه وتاريخه وهذا ما يتمثّل مع الأسف في مشاركة نسبة غير ضئيلة من قراء هذا الموقع "الممَيّز فعلا " بهذه الظاهرة !. أود القول لمن ينحاز إلى الجانب المُستكثِر على الفلسطينيين المطالبة بأرضهم وحقوقهم ويتحزّب للصهاينة ، أن الفلسطينيين في تاريخهم لم يكونوا بمسلميهم ومسيحييهم ضد اليهود ، بل كان اليهود الفلسطينيون من نسيج الشعب الفلسطيني يعيشون بأمان متساويين ـ كما في سائر البلدان العربية الأخرى كمصر وسورية وتونس والمغرب والجزائر .. إلخ . بينما كان اليهود وقتها يُلاحَقون ويُحرَقون في الغرب ويهرب البعض منهم إلى بلداننا ومنها فلسطين . أما قول البعض أن اسم فلسطين لم يرد في القرآن بل في التوراة فلا يزيد ولا يُنقص من الحقيقة طالما أنه مذكور في كتاب سماوي . والشيء نفسه يُقال لمن استشهد بذِكر اسم إسرائيل في القرآن ( أي دولة إسرائيل ) إذ أن هذا لم يحصل لا في القرآن ولا في سائر الكتب السماوية الأخرى . بل جرى ذِكر "بَني إسرائيل " مرارا في القرآن مثلما جرى ذكر غيرهم . أخيرا أود أن أسأل من يلبس الثوب الصهيوني في الوقت الذي يخلع فيه نخبة من كرام اليهود العقلاء هذا الثوب ، ويُناضل فيه العديد من الأميركيين رجالا ونساء إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه ، كالناشطة الأميركية راشيل كوري التي استشهدت في غزة في آذار/ مارس 2003 : هل سبق لكم أن شاهدتم العملة الفلسطينية التي كان معمولا بها قبل قيام "إسرائيل"؟. وللعلم فقط ، كان مصكوكا على معدنها ومكتوبا على ورقها إسم فلســـــــطين بثلاث لغات العربية والإنكليزية والعبرية ؟ والغريب أن الذين اضطهدوا اليهود وعادوهم وأحرقوا أعدادا منهم لم يقوموا بدفع ثمن ما اقترفوه بل تآمروا على الشعب الفلسطيني بكل مكوّناته ودَفّعوه هو الثمن من بين سائر شعوب الأرض . أخيرا : سيبقى لليهودي الفلسطيني حق المواطنة إلى الأبد ، لكن لا حقّ للبولوني والإيرلندي والروماني و الفالاشي وغيرهم أن يحتلّ أرض غيره بدعم من وحوش الغاب الدولية ، مع عدم إنكار حق أي واحد منهم ومن غيرهم بطلب الجنسية في يوم من أيام المستقبل إذا ما توفرت لديه شروط طلبها كأي حالة مماثلة في أي بلد آخر ، هذا إذا عاد الحق الفلسطيني إلى أصحابه بالعدل .
تعالوا نحُكّم العقل بالحق
نـــــــــــــون -ليس هناك أكثر وَضَاعة ممن يحتقر نفسه وتاريخه وهذا ما يتمثّل مع الأسف في مشاركة نسبة غير ضئيلة من قراء هذا الموقع "الممَيّز فعلا " بهذه الظاهرة !. أود القول لمن ينحاز إلى الجانب المُستكثِر على الفلسطينيين المطالبة بأرضهم وحقوقهم ويتحزّب للصهاينة ، أن الفلسطينيين في تاريخهم لم يكونوا بمسلميهم ومسيحييهم ضد اليهود ، بل كان اليهود الفلسطينيون من نسيج الشعب الفلسطيني يعيشون بأمان متساويين ـ كما في سائر البلدان العربية الأخرى كمصر وسورية وتونس والمغرب والجزائر .. إلخ . بينما كان اليهود وقتها يُلاحَقون ويُحرَقون في الغرب ويهرب البعض منهم إلى بلداننا ومنها فلسطين . أما قول البعض أن اسم فلسطين لم يرد في القرآن بل في التوراة فلا يزيد ولا يُنقص من الحقيقة طالما أنه مذكور في كتاب سماوي . والشيء نفسه يُقال لمن استشهد بذِكر اسم إسرائيل في القرآن ( أي دولة إسرائيل ) إذ أن هذا لم يحصل لا في القرآن ولا في سائر الكتب السماوية الأخرى . بل جرى ذِكر "بَني إسرائيل " مرارا في القرآن مثلما جرى ذكر غيرهم . أخيرا أود أن أسأل من يلبس الثوب الصهيوني في الوقت الذي يخلع فيه نخبة من كرام اليهود العقلاء هذا الثوب ، ويُناضل فيه العديد من الأميركيين رجالا ونساء إلى جانب الشعب الفلسطيني وحقوقه ، كالناشطة الأميركية راشيل كوري التي استشهدت في غزة في آذار/ مارس 2003 : هل سبق لكم أن شاهدتم العملة الفلسطينية التي كان معمولا بها قبل قيام "إسرائيل"؟. وللعلم فقط ، كان مصكوكا على معدنها ومكتوبا على ورقها إسم فلســـــــطين بثلاث لغات العربية والإنكليزية والعبرية ؟ والغريب أن الذين اضطهدوا اليهود وعادوهم وأحرقوا أعدادا منهم لم يقوموا بدفع ثمن ما اقترفوه بل تآمروا على الشعب الفلسطيني بكل مكوّناته ودَفّعوه هو الثمن من بين سائر شعوب الأرض . أخيرا : سيبقى لليهودي الفلسطيني حق المواطنة إلى الأبد ، لكن لا حقّ للبولوني والإيرلندي والروماني و الفالاشي وغيرهم أن يحتلّ أرض غيره بدعم من وحوش الغاب الدولية ، مع عدم إنكار حق أي واحد منهم ومن غيرهم بطلب الجنسية في يوم من أيام المستقبل إذا ما توفرت لديه شروط طلبها كأي حالة مماثلة في أي بلد آخر ، هذا إذا عاد الحق الفلسطيني إلى أصحابه بالعدل .