أخبار

إعلان الفائزين مساء 21 ايار (مايو) المقبل

جائزة الصحافة العربية: هذه أسماء 36 مرشحًا للفوز بالدورة الثالثة عشرة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن نادي دبي للصحافة أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن كل فئة من فئات جائزة الصحافة العربية، التي ستوزع جوائزها في 21 ايار (مايو) القادم في دبي.دبي: كشف نادي دبي للصحافة، الذي يمثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن فئات الجائزة في دورتها الثالثة عشرة. وقد ضمت صحافيين من مختلف أرجاء الوطن العربي ومن خارجه، إذ اتسمت الدورة الحالية بقوة المنافسة في مختلف فئاتها. منافسة محتدمةقالت الأمانة العامة أنه سيتم الإعلان عن أسماء الفائزين خلال حفل توزيع الجوائز، مساء يوم 21 ايار (مايو) المقبل، في مدينة جميرا دبي، بعد اختتام فعاليات الدورة الثالثة عشرة لمنتدى الإعلام العربي، الذي يقام برعاية وحضور الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الامارات، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي. وذكرت منى بوسمرة، مديرة جائزة الصحافة العربية، أن الدورة الحالية شهدت احتدام المنافسة في كافة الفئات وارتفاعاً في عدد الأعمال بنسبة 9.3% عن مشاركات الدورة السابقة، إذ قارب عدد الأعمال 4500 عمل، وهو الرقم الأكبر في تاريخ الجائزة منذ إطلاقها في العام 1999. وأضافت بوسمرة أن المشاركات تميزت بالجودة والشمولية والالتزام بالمعايير الخاصة بكل فئة، "وكل من وصل إلى المراحل النهائية قدم عملًا صحافيًا مهمًا استحق الوصول إلى هذه المرحلة الحاسمة"، وهنأت بوسمرة في الوقت ذاته المرشحين عن الفئات الإحدى عشرة بهذا الانجاز الذي أهلهم للتنافس على هذا اللقب المهني الراقي. وأكدت بوسمرة أن الأمانة العامة ومجلس إدارة الجائزة سيعقدون اجتماعًا يوم 22 أيار (مايو) المقبل، بعد اختتام حفل الجائزة، لمواصلة الجهود للارتقاء بها وتطويرها استعدادًا للدورة الرابعة عشرة، مضيفة أنه لم يتم حجب أي فئة لهذه الدورة، نظرًا لاستيفاء الأعمال المرشحة لكافة شروط وحيثيات الفوز. أسماء المرشحينوأعلنت الأمانة العامة أسماء المرشحين عن فئة الصحافة العربية للشباب، وهم عزيز الحور من صحيفة الأخبار المغربية، ومحمد أبوقمر من صحيفة الرسالة الفلسطينية، ورجاء بطاوي من مجلة مغرب اليوم، وعماد أستيتو من مجلة هسبريس المغربية، ومحمد أحداد وسامي المودني من صحيفة المساء المغربية. وشملت الترشيحات في فئة الصحافة الاستقصائية عملاً بعنوان "تحقيق حول عمارات الموت السريع"، وهو عمل قدمته بسمة محمد من صحيفة الصباح المصرية، وعملًا آخر بعنوان " مستشفيات الحكومة تشتري الموت من مصانع بير السلم" قدمته إيمان الوراقي من صحيفة اليوم السابع المصرية، وعملًا بعنوان: "منجم ذهب في قنا يسيطر عليه البدو" قدمته عزة مغازي من صحيفة الشروق المصرية. وفي فئة الحوار الصحافي، شملت الترشيحات عملاً بعنوان "حوار سياسي مع عبد الفتاح السيسي" قدمه ياسر رزق من صحيفة المصري اليوم، وعملاً آخر هو "حوار ثقافي مع الدكتور سعيد يقطين" قدمه محمد صبح من صحيفة عكاظ السعودية، وعملاً بعنوان"حوار مع محمد بن الليث" قدمه أحمد الخفاجي من صحيفة الزمان العراقية. وعن فئة الصحافة التخصصية، شملت الترشيحات موضوع "3 أطباء أمراض وراثية في الدولة"، قدمه أحمد عاشور من صحيفة الإمارات اليوم، وموضوعًا بعنوان "إنقاذ أطفال الشوارع بالتكنولوجيا" قدمته مجلة لغة العصر، وملفًا بعنوان "اللغة العربية" قدمه أشرف جمعة من صحيفة الاتحاد الإماراتية. وعن فئة الصحافة الإنسانية، شملت الترشيحات موضوعًا بعنوان" أحفاد العبيد في المغرب" قدمه أحمد مدياني من مجلة مغرب اليوم، وموضوعًا بعنوان "الجماعات المسلحة" قدمته نورالحياة قويدر من صحيفة وقت الجزائر وموضوعًا بعنوان "عندما ينطق الحجر" قدمته هبة صلاح من صحيفة الأهالي المصرية. في مختلف الفئاتأما عن فئة الصحافة الاقتصادية، فشملت الترشيحات "قروض الترف ثراء زائف يتحول إلى ورطة" قدمه مصطفى عبدالعظيم من صحيفة الاتحاد الإماراتية، وموضوعًا بعنوان "الجوف ثروة ممنوعة" قدمه محمد الجماعي من مجلة الإعلام الاقتصادي اليمنية، وموضوعًا بعنوان "مديونية الأفراد وباء اجتماعي" قدمه يوسف البستنجي من صحيفة الاتحاد الإماراتية. وفي فئة الصحافة السياسية، شملت الترشيحات موضوعًا بعنوان " كلمة السر.. الولاء للمرشد" قدمته منال لطفي من صحيفة التحرير المصرية، وموضوعًا مشتركًا بعنوان "صراع الهوية في البلطيق" قدمه كل من مروة الفودة، محمد السيد، وسامح الكاشف من صحيفة الأهرام المصرية، وموضوعًا بعنوان " الجزر الثلاث: سؤال التاريخ.. ومشروعية السيادة" قدمه عمرو بيومي من صحيفة الإمارات اليوم. وفي فئة الصحافة الرياضية، شملت الترشيحات موضوعًا بعنوان: "مشروع الأولمبياد المدرسي تركة أم كعكة ؟" قدمه مسعد عبدالوهاب من صحيفة الخليج الإماراتية، وموضوعًا بعنوان "كرة القدم السعودية (تنهار).. في وضح النهار" قدمه إبراهيم موسى من صحيفة النادي السعودية، وموضوعًا بعنوان "رياضة المرأة .. نصف الحقيقة" قدمه نبيل فكري، وأسامة أحمد من صحيفة الاتحاد الإماراتية. وفي فئة الصحافة الثقافية، شملت الترشيحات موضوعًا بعنوان "رسّامو الظل" قدمه أسامة كمال من مجلة العربي الكويتية، وموضوعًا بعنوان " رسومات ضحايا الاتجار بالبشر" قدمته مريم الصريدي من مجلة زهرة الخليج الإماراتية، وموضوعًا بعنوان " الكتاب العربي.. وراء سبعة قضبان" قدمه شريف صالح من صحيفة النهار الكويتية. وفي فئة أفضل صورة صحافية، ترشحت أعمال المصور محمود إبراهيم عليان من صحيفة القدس الفلسطينية، وأعمال أشرف محمد نصار المنشورة في عدد من الصحف العربية، وعمار جميل عوض من صحيفة القدس الفلسطينية. وعن فئة الرسم الكاريكاتيري ترشحت للجائزة أعمال الرسام رشاد السامعي من صحيفة الجمهورية المصرية، وعامر الزعبي من صحيفة البيان الإماراتية ونواف الملا من صحيفة البلاد البحرينية.
النادي والجائزةوالجدير بالذكر أن نادي دبي للصحافة، الذي تأسس بتوجيهات من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس دولة الامارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، هو منصة حيوية للصحافيين والعاملين في المجال الإعلامي للنقاش والحوار والتباحث في أهم القضايا ذات الصلة بالحياة اليومية، على مختلف المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية. ويقوم النادي بدور محوري في دعم وتطوير قطاع صناعة الإعلام على الصعيد الإقليمي، من خلال إطلاق مبادرات متفردة مثل منتدى الإعلام العربي، وجائزة الصحافة العربية، وتقرير نظرة على الإعلام العربي. أما جائزة الصحافة العربية، فقد أنشئت في تشرين الثاني (نوفمبر) 1999، بمبادرة من الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتهدف إلى المساهمة في تقدم الصحافة العربية وتعزيز مسيرتها، وفي تشجيع الصحافيين العرب على الإبداع والتجويد من خلال تكريم المتفوقين والمتميزين منهم. وتبلورت فكرة جائزة الصحافة العربية من أجل تعزيز الدور البناء الذي تلعبه الصحافة في خدمة قضايا المجتمع وعرفانًا بإسهامات الصحافيين في إيصال الصوت العربي إلى العالم.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف