منافسة حادة بين أكثر من 4500 عمل
هذه لجان تحكيم الدورة الثالثة عشرة لجائزة الصحافة العربية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أعلن نادي دبي للصحافة أسماء الاعلاميين والاعلاميات في لجان تحكيم الدورة الثالثة عشرة لجائزة الصجافة العربية، تأكيدًا على شفافية الجائزة وحيادها.
دبي: كشف نادي دبي للصحافة، الذي يمثل الأمانة العامة لجائزة الصحافة العربية، الاثنين عن أسماء 61 إعلاميًا وإعلاميةً من لجان التحكيم المشاركين في تقييم الأعمال المشاركة في الدورة الثالثة عشرة للجائزة، على صفحته الالكترونية www.arabjournalismaward.com.&وضمت القائمة نخبة من أبرز الصحافيين والأكاديميين والباحثين المعروفين على مستوى الوطن العربي، والمشهود لهم بالخبرة الواسعة في مختلف مجالات وفنون وتخصصات العمل الصحافي.&نهج الشفافيةقال جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة، إن لجان التحكيم تلعب الدور الأبرز في تقييم الأعمال وتحديد الفائزين، قبل أن ترفع لاعتماد ومراجعة مجلس الإدارة، حيث يعمل كل منهم على تقييم الأعمال وفق استمارة تحكيم ومعايير محددة لكل فئة، وقال إنه قد تعاقب على لجان التحكيم منذ إطلاق دورتها الأولى في العام 1999 أكثر من 600 محكم من مختلف أرجاء الوطن العربي، بواقع 50 إلى 60 محكمًا في كل دورة.أضاف الشمسي: "جرت العادة أن يتم الكشف عن لجان التحكيم خلال حفل إعلان الفائزين، أما اليوم فتم الإعلان عنهم بعد فترة وجيزة من الكشف عن أسماء 36 مرشحًا للفوز بفئات الدورة الثالثة عشرة، في خطوة من شأنها أن تؤكد نهج الشفافية والحياد الذي تلتزم بها الجائزة، للتأكيد على أن أي من المحكمين لا يعرف هوية الفائزين، وضمانًا لعدم تأثر أي منهم برأي الآخر".
آليات صارمةتعتمد الجائزة آليات ومعايير صارمة خلال عملية التحكيم، ويتم حجب اسم الصحافي والصحيفة وأية معلومة تدل عليه في الأعمال المرشحة من أجل ضمان أكبر قدر من الحياد في التقييم. كما يتم تغيير أسماء أعضاء لجان التحكيم بشكل سنوي، من دون الإدلاء بمعلومات حول أسمائهم أو مواقع تواجدهم. كما يتم تكليف أعضاء لجان التحكيم فرادى دون أن يعرفهم بعضهم الآخر.وكان مجلس إدارة الجائزة قد توجه بالشكر إلى كافة لجان التحكيم، مشيدًا بعملية سير التحكيم وبالجهود الطيبة التي بذلوها خلال الفترة الماضية.&&منافسة حادةوكانت الأمانة العامة كشفت عن أسماء المرشحين الثلاثة الأوائل عن فئات الجائزة في دورتها الثالثة عشرة، وضمت صحافيين عربًا واجانب. واتسمت الدورة الحالية بقوة المنافسة وارتفاع في عدد الأعمال بنسبة 9.3% عن الدورة السابقة، إذ قارب عدد الأعمال الـ&4500 عمل، وهو الأكبر في تاريخ الجائزة منذ العام 1999.وسيتم الإعلان النهائي عن أسماء الفائزين بهذه الدورة خلال حفل خاص مساء 21 أيار (مايو) بعد انتهاء الدورة الثالثة عشرة لمنتدى الإعلام العربي، التي تعقد تحت شعار "مستقبل الإعلام يبدأ اليوم"، بحضور نخبة من قادة الفكر وممثلي المؤسسات الإعلامية العربية والدولية من مختلف أرجاء الوطن العربي والعالم.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف