أكبر مركز تسوق عالمي يستقبل 180 مليون زائر
محمد بن راشد يطلق "مول العالم"
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أحمد قنديل من دبي: أعلن الحساب الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة دبي على موقع التواصل الاجتماعي تويتر عن قيام الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس دولة الإمارات رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بإطلاق "مول العالم" في إمارة دبي، ليكون أكبر مركز تسوق في العالم، قادر على استقبال 180 مليون زائر سنويًا.&المشروع&قال الشيخ محمد بن راشد خلال إطلاق مول العالم: "نريد أن نكون العاصمة الاقتصادية والسياحية والثقافية لملياري نسمة يعيشون حولنا، ونحن جادون في تنفيذ رؤيتنا".
عاصمة اقتصادية وسياحيةيتصل مول العالم بمنطقة تم تخصيصها للسياحة العلاجية والرعاية الصحية عالية الجودة وتضم مراكز طبية ومنتجعات صحية وعيادات متخصصة على مساحة 3 ملايين قدم مربع، وترتبط المنطقة الطبية مع المناطق الترفيهية ومتاجر التجزئة للمشروع لتوفير أجواء مريحة لمرافقين ولفترات النقاهة التي يقضيها المرضى، مع الاستفادة من خيارات الضيافة الراقية .وأكد محمد عبدالله القرقاوي، رئيس مجلس إدارة دبي القابضة، أن المشروع الجديد هو ثمرة دراسات مكثفة لمعرفة وفهم احتياجات السائح الخليجي والعالمي على حد سواء، والهدف هو تحقيق رؤية الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم في أن نكون عاصمة اقتصادية وسياحية وثقافية عالمية بامتياز عبر مشاريع نوعية تضمن توفير دفعات قوية في هذه المجالات".أضاف القرقاوي: "مشروع مول العالم هو الأضخم عالميًا في مجال الضيافة والسياحة والتسوق وسيتم تنفيذ المشروع على مراحل متعددة طبقًا لاحتياجات السوق، بما يواكب التدرج الطبيعي في نمو قطاع السياحة العائلية وقطاع التجزئة في اقتصادنا الوطني".وقال أحمد بن بيات، الرئيس التنفيذي لدبي القابضة: "يتميز المشروع الجديد الذي تنفذه دبي القابضة بمفهومه الفريد وموقعه المتميز ومرافقه الجذابة ودوره المتوقع في دفع عجلة نمو وازدهار قطاع السياحة في دبي".وسيلتزم المشروع بالمبادئ التوجيهية لمعايير البناء الصديقة للبيئة في إطار استراتيجية تحويل دبي إلى مدينة ذكية، وسيستخدم أحدث الابتكارات التكنولوجية للحد من معدل استهلاك الطاقة والانبعاثات الكربونية.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف