تعتبر رابع أكبر جهة من داعمي وكالة أونروا
بريطانيا تبعث بمساعدات عاجلة لغزّة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
أعلنت المملكة المتحدة تقديم مساعدات جديدة لغزة تمكّن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من تقديم مساعدات غذائية عاجلة لأكثر من 300 ألف شخص في غزة. &قال رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، الأربعاء، إن المملكة المتحدة زادت حجم استجابتها الإنسانية إزاء الأزمة في غزة بتقديم 3 ملايين جنيه استرليني لبرنامج الأغذية العالمي للمساعدة في التعامل مع نقص المواد الغذائية.ويوفر مبلغ الـ3 ملايين جنيه استرليني مساعدات غذائية عاجلة لأكثر من 300 ألف شخص لمدة شهر واحد.&وتشمل المساعدات الإنسانية العاجلة التي تقدمها المملكة المتحدة لغزة توفير المأوى الأساسي والبطانيات وأدوات النظافة الشخصية وغير ذلك من المساعدات لآلاف الأشخاص الذين اضطروا للنزوح عن بيوتهم.وكانت وزيرة التنمية الدولية، جستين غريننغ، أعلنت منذ يومين أن بريطانيا سوف تقدم مبلغا إضافيا قدره مليونا جنيه استرليني من المساعدات العاجلة لنداء الإغاثة الطارئة التي أعلنتها الأونروا، وبذلك يصل إجمالي المبلغ الذي ساهمت به بريطانيا الأسبوع الحالي لمساعدة غزة 7 ملايين جنيه استرليني.&&مساعدات لآلاف&وقبل ذلك، أعلنت المملكة المتحدة عن تقديم أكثر من 5 ملايين جنيه استرليني لدعم الحالات الطارئة ولمساعدة عشرات الآلاف من المتضررين من العنف في غزة.ويشمل هذا المبلغ مليوني جنيه استرليني من التمويل الجديد والذي أعلن عنه رئيس الوزراء البريطاني، ديفيد كاميرون، لوكالة الغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) لتلبية ندائهم العاجل، وهو تمويل من شأنه أن يوفر المساعدة الطارئة لأكثر من 84000 نازح.&&كما أن 3 ملايين جنيه استرليني من التمويل ستوفر مساعدة للجنة الدولية للصليب الأحمر لمواجهة الوضع المتدهور، وسيتم أيضاً إعادة تخصيص جزء من التمويل للمساعدة في إعادة بناء مدارس الأونروا والتي تُستخدم كملاجئ حالياً.وتُعتبر المملكة المتحدة رابع أكبر جهة مساهمة في الأونروا، حيث قدمت 106.5 ملايين جنيه استرليني في السنوات 2011-2015. تساعد تلك الأموال الأونروا في توفير الخدمات الصحية والمأوى لأهالي غزة المتضررين من القتال.&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف