السيسي يحط في موسكو بأول زيارة رسمية لبلد أجنبي
قمة روسية ـ مصرية الثلاثاء بمنتجع سوتشي
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
3 مليارات&&وذكر المتحدث أن حجم التبادل التجاري بين روسيا ومصر في عام 2013 بلغ حوالي 3 مليارات دولار. وكان بوتين عبر في فبراير (شباط) الماضي عن أمله في أن يرتفع حجم التبادل التجاري مع مصر إلى 5 مليارات دولار في أقرب وقت.&وفي مجال السياحة، زار نحو مليوني سائح روسي مصر في العام الماضي. وبلغ عدد السيّاح الروس الذين زاروا مصر في الربع الأول من عام 2014، 542 ألف شخص.&وتتطلع روسيا ومصر إلى زيادة التعاون العسكري الفني. وكان وزيرا خارجية ودفاع روسيا بحثا مع المسؤولين المصريين في القاهرة في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، توريد أسلحة روسية لمصر.&&وتناولت المباحثات التي أجراها وزير الدفاع المصري، عبد الفتاح السيسي، في موسكو في فبراير عام 2014، الموضوع ذاته.&وكانت مصر وروسيا وقعتا صفقة لشراء أسلحة ومعدات عسكرية بقيمة إجمالية تقارب ملياري دولار مع روسيا.&تعاون عسكري&&وكشفت صحيفة (غازيتا) الروسية أنه خلال زيارة السيسي ووزير الخارجية السابق نبيل فهمي، وافقت&موسكو والقاهرة أيضًا على تسريع العمل لإعداد وثائق حول التعاون العسكري التقني.&&ومن بين الأسلحة التي ستستوردها مصر نُظُم الدفاع والطائرات العسكرية، وعلى رأسها منظومة الدفاع الجوي الشهيرة S-300، بالإضافة إلى الطائرات من طراز "ميج 29 إم"، وطائرات "سو 35" وطائرة التدريب القتالية الروسية من طراز "ياك 130" ومروحيات النقل العسكرية من طراز "Mi 17" وزوارق صواريخ، بالإضافة إلى مروحية 'مى 28 إن أية' (صياد الليل).&&وقالت الصحيفة الروسية إن مصر مهتمة بشراء صواريخ الدفاع الجوي قصيرة المدى مثل أنظمة "بوك وتور إم1" وصواريخ أخرى مضادة للدبابات مثل صواريخ "كورنيت"، كما تأمل مصر أن تشتري أنظمة الصواريخ التكتيكية "إسكندر"، لكن الخبراء يعتقدون أن هذا غير وارد لأن هذه المنظومة لن تُسَلَّم لأية دولة بسهولة.&ومن بين منظومات الدفاع الجوي التي قد تحتاجها مصر، هي "بوك &- إم 2 إيه" فضلاً عن أنظمة الدفاع الجوي قصيرة المدى، بالإضافة إلى "تور &- إم 2 إيه" أو "تور إم 2 كا" و"بانتسير &- سى 1إيه".&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف