العراق حصل على الف صاروخ و15 مليون طلقة
"الدولة الإسلامية" تعرقل حصول بغداد على طائرات أميركية
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
شحنات إضافيةوأكد الجنرال بدنريك أن القوات العراقية ستحظى بشحنات إضافية من صواريخ الطائرات، مبيناً أن الأشهر المقبلة ستشهد استمرار جهود برامج التسليح المتعلقة بالطائرات والدبابات ومروحيات الأباتشي . وقال إن عقود التسليح الاخرى المتمثلة بالدبابات ومروحيات الاباتشي وطائرات أف 16 سيتم تجهيزها خلال الاشهر والسنوات المقبلة.&&واضاف بدنريك أن الولايات المتحدة الاميركية متأكدة من استلام دفعة المبالغ المخصصة لطائرات أف 16 من قبل الحكومة العراقية &كونها تأخرت بسبب وضع الموازنة العراقية، مشيراً الى 12 طياراً عراقياً انهوا تدريباتهم على طائرات اف 16 &ويتدربون حاليًا تدريبًا متقدماً، حيث سيتم تدريب الطيارين على الطائرتين المنجزتين اللتين تمت صناعتهما لصالح العراق &من اجل المحافظة على مهاراتهم .&واوضح أن الولايات المتحدة الاميركية جهزت العراق خلال الاشهر القليلة الماضية بـ"15 مليون اطلاقة وعشرة آلاف قطعة ذخيرة للمدفعية والدبابات و1000 صاروخ هيل فاير". واكد وجود توجه لزيادة عدد المستشارين العسكريين في العراق خلال المدة القليلة المقبلة الا أنه رفض الكشف عن عددهم وموعد وصولهم. واشار الى أن الحكومة العراقية زودت حكومة اقليم كردستان بـ 70 طناً من الذخيرة. &&واضاف الجنرال بندر أن "طائرات الأباتشي تعتبر من الأسلحة المتطورة وهي أفضل ما هو موجود لدى الجيش الأميركي، مضيفاً أن هناك المزيد من القرارات التي ننتظر أن تتخذ لمعرفة العدد الذي تم التعاقد على بيعه للعراق، مرجحًا&أن يكون عددها بين 12 او 24 طائرة أباتشي دون أن يحدد موعداً لتسليمها الى الجانب العراقي . &&ودعا بدنريك في الاخير رئيس الوزراء المكلف حيدر العبادي الى تشكيل حكومة عراقية يشترك فيها جميع الشركاء والاطراف، مؤكداً أن بلاده ستكون داعمة لمثل هذه الحكومة.واليوم اعلن محافظ الانبار العراقية الغربية أنه طلب مساعدة الولايات المتحدة للتصدي لتنظيم داعش لأن معارضي التنظيم قد لا يقدرون على حرب طويلة. وقال أحمد خلف الدليمي في تصريح صحافي إن مطالبه التي نقلها خلال عدد من الاجتماعات مع الأميركيين تضمنت دعمًا جويًا ضد قوات الدولة الاسلامية الذين يسيطرون على جزء كبير من الانبار وشمال البلاد.&وتمكن تنظيم داعش منذ العاشر من شهر حزيران (يونيو) الماضي من السيطرة على مناطق ومدن في محافظات نينوى وصلاح الدين وديالى وكركوك وبابل وفي الانبار إلاّ أن الرمادي عاصمة هذه المحافظة &ظلت بمنأى عن مسلحي التنظيم الذين يعتمدون عمليات كر وفر للتصدي للقوات الامنية، المدعومة بمقاتلين من العشائر والحشد الشعبي.&وأمس اعلنت الولايات المتحدة& انها أرسلت 130 مستشارًا عسكريًا إضافيًا إلى شمال العراق من أجل المساعدة في محاربة داعش. &وقال تشاك هيغل وزير الدفاع الأميركي إن الرئيس باراك أوباما قبل توصيته بإرسال هذه الدفعة الإضافية من المستشارين لمنطقة تقع قرب أربيل عاصمة إقليم كردستان العراق.&&واوضح مصدر في البنتاغون أن المستشارين سيقومون بدراسة المساعدات الإنسانية الواجب تقديمها للمدنيين النازحين الذين يحاصرهم تنظيم داعش على جبل سنجار بما في ذلك خيارات تتجاوز العمليات الحالية لإسقاط المساعدات من الجو.&وفي السياق ذاته لم يستبعد وزير الخارجية الالماني فرانك فالتير شتايمايير، إمداد حكومته للعراق بمعدات عسكرية قائلاً إنه سيناقش هذا الموضوع مع نظرائه في الاتحاد الأوروبي خاصة أن وزيرة الدفاع الألمانية أورسولا فان دير لايدن قد أكدت أن هذه المعدات تشمل الآليات المدرعة والخوذ والسترات الواقية من الرصاص.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف