300 مليون قطعة سلاح بايدي الأميركيين
أميركية في التاسعة قتلت مدربها أثناء درس في الرماية
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أدراج الرياحولم تفلح الجهود الحثيثة في إقناع منظمة السلاح الأميركية، التي تعتبر أقوى المنظمات في أميركا وتضم ملايين الأعضاء، بضرورة تعديل المادة الثانية من الدستور، تمهيدًا لوضع القيود على اقتناء السلاح الشخصي.&واتهم ديفيد كين، رئيس المنظمة، الحكومات الأميركية بسعيها إلى إغلاق معارض السلاح بدلًا من تفعيل أنظمة المراقبة الموجودة، "خصوصًا أن السلاح الشخصي أمر ضروري جدًا للاحساس بالأمان".&ويقول الخبير الأمني كولين غودار إن المنظمة &تحترف المناورة، "فهي تسعى إلى زرع الخوف في قلوب الناس بأن كل مراقبة هي مشروع لمصادرة الأسلحة، إنها تلعب على شعور عدم الثقة الموجود بين الشعب والحكومة". ويتساءل: "إذا كان الأمر كما تزعم المنظمة، فنحن سنكون البلد الأكثر أمنا على وجه الأرض، لأن لدينا 300 مليون قطعة سلاح".&300 مليون سلاحوقال تقرير أممي عن سجل الحقوق المدنية في الولايات المتحدة، في العام 2013، إن المواطنين الأميركيين يمتلكون أكبر عدد من البنادق في العالم. فوفقًا لأرقام مكتب التحقيقات الفيدرالي 2013، وصل العدد الإجمالي للتحريات عن خلفيات مبيعات السلاح في العام 2013 إلى 21093273، متفوقًا على &19592303 في العام 2012. وحتى العام 2013، كان هناك حوالى 300 مليون قطعة سلاح في الولايات المتحدة. وفي المتوسط، يتم إطلاق النار على أكثر من 100 ألف مواطن أميركي في كل عام ، حيث كانت البنادق سببا في 30 ألف حالة وفاة.&كما قتل الضحايا إما في جرائم مرتبطة بالبنادق أو ماتوا منتحرين أو عن طريق القتل العمد. فيما فشلت حكومة الولايات المتحدة في اتخاذ تدابير فعالة للسيطرة على البنادق.
&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف