بعد كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة
مصريون يحتشدون لتحية السيسي في نيويورك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تجمع عدد كبير من المصريين في أحد شوارع نيويورك، القريب من مقر الأمم المتحدة، لتحية رئيسهم عبدالفتاح السيسي، بعد كلمته أمام الجمعية العامة، والتي حظيت بترحيب كبير&على المستويين الشعبي والرسمي.
إيلاف- متابعة: احتشد جمع من المصريين في نيويورك لتحية رئيسهم عبد الفتاح السيسي أثناء مروره، فحرص السيسي على تحيتهم وهم يهتفون له، بعدما ألقى كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، والتي حظيت بترحيب كبير، خصوصًا عندما صاح "تحيا مصر".
وأبطأ موكب السيسي أمام المصريين المحتشدين لتحيته، حاملين صوره والأعلام المصرية، مرددين هتافات مؤيدة له، تدعو له بالتوفيق في نهضة مصر. وبادل السيسي مواطنيه التحية، وشكرهم على ما بذلوه من جهد، وما عانوه من مشقة ليصلوا إلى مقر إقامته وتحيته.
وكان السيسي وجه التحية، في كلمته امام الجمعية العامة للأمم المتحدة، للشعب المصري، قائلاً: "الشعب المصري صنع التاريخ مرتين وثار ضد الفساد"، مؤكدًا أن مصر عاشت لحظات فارقة في تاريخها ومرت بها بسلام، "ورفضت الرضوخ لطغيان فئة بإسم الدين، ورفض قوى التطرف التي قوضت دولة المؤسسات وعملت على شق وحدة الصف المصري", في إشارة إلى الإخوان المسلمين.
وأضاف: "هذا التيار سبق وأن حذرنا منه كثيرًا"، وذكر بالإرهاب الذي عانت مصر منه لسنوات في أواخر القرن الماضي.
&
التعليقات
خير رد على الاخونجية
يحيى -كلمة الرئيس السيسي التي أظهرت نبل مشاعر هذا الرجل وقوة عزيمته وحبه لمصر ،، أيضاً تظاهرات هؤلاء أبناء مصر ،،كانت خير رد على راعي الإرهاب اردو غان الصهيوني ومفاقس وحواضن الإرهاب الاخوان غير المسلمين ،،، الا لعنة الله على من يعادي مصر والقائد السيسي،، عاشت مصر الحضارة والعلم والفنون ،، تسقط قوى التخلف وعصور الظلام وكهوف تورا بورا والحزب الاردوغاني الصهيوني
لماذا التدخل ؟
Mike -هذا اردوغان العثماني المعتوه راعي الارهاب يجب ان يحترم نفسه وان لايتدخل في شوؤن مصر وان يعتذر للرئيس السيسي وللشعب المصري فورا.
السيسى ام الاستبن ؟
محب مصر ام عشيرته؟ -فى كلمه قصيرة صفق له الحضور مرتين تقديرا لمصر , باتصور مرسى العياط وهو بالمانيا والحضور يتضاحكون ويتهامسون طوال فترة خطبته
نهاية طاغية
سيد احمد -هذا السيسى الانقلابي الذي يحكم مصر حاليا لا اضمنة على رعاية قطيع غنم،فهو تافة وامعة بمعنى الكلمة فلا اعرف كيف قبل بة الشعب رئيسا الا بالانقلاب والتزوير والاعلام الفساد المفسد الذي سوف تكون نهاية مصر وانهيارها على يدية ،فهل لم يبق رجال في مصر حتى يتولى قيادتها هذا الذي لا يعرف فك الخط ضعيف الشخصية يأتمر باوامور اسيادة الخلجيين والغرب،ويقوم بتفيذ اجندتهم في القضاء على القوة الاسلامية في المنطقة ولكن نهايته سوف تكون قريبة