قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
الفجيرة: يخوض المكتب الإعلامي لحكومة الفجيرة، تجربة التواصل الاجتماعي، بإنشاء صفحة على موقع الفيسبوك بعنوان المكتب الإعلامي لحكومة الفجيرة وعلى موقع تويتر بعنوان @FJmediaoffice ، بهدف توحيد المعلومة والتسويق لها بالشكل الصحيح، بالإضافة إلى كونه يسعى إلى إرضاء المتابع الذي ينتظر منه الكثير في المجال الإعلامي والثقافي، وتطبيق شرط &" التواصل &" لضمان النجاح والتقدم.&ويسعى المكتب من ضمن أهدافه الكثيرة إلى تزويد وسائل الإعلام المختلفة بالأخبار المتعلقة بالحاكم والحكومة، بالإضافة إلى التغطيات الإعلامية للأنشطة المختلفة ورصد تأثيرها وصداها لدى الرأي العام، كما يهدف لتوحيد الرسالة الإعلامية وإيصالها بأسلوب فعال يمتاز بالوضوح والموضوعية والشفافية وفقا لأرقى أحدث المعايير والممارسات، كما يعمل المكتب على تحليل ما تنشره وسائل الإعلام واتجاهات الرأي العام في ما يتعلق بآخر المستجدات العالمية والعربية والوطنية.&ويعمل قسم التواصل الاجتماعي في المكتب الإعلامي على : إدارة صفحات مواقع التواصل، ونشر أخر ما جد بالمنطقة من فعاليات ونشاطات سياسية، ثقافية، إقتصادية، فنية، رياضية... بالإضافة إلى معلومات حول المنطقة ومدى قوة تواجدها ضمن الإمارات السبع، يتابع القسم كل الأنشطة المنظمة في المنطقة، فيواكبها ميدانيا وينقلها مباشرة وبسرعة حصرية لكل المتابعين، كما ستعمل الصفحات على خلق أحداث ومبادرات جديدة وتعطي الحق لمتابعيها لإبداء الرأي والنقاش، كما سيواكب القسم جديد الإعلام بالمنطقة، فينشر جديد تلفزيون وإذاعة ومجلة الفجيرة والمواقع الإخبارية الإلكترونية، ويعمل على نشر الصور والعروض السياحية والنشاطات الثقافية الفنية، كما يسعى إلى جس نبض المجتمع وتلقي ردود أفعاله اتجاه أي فكرة عمل جديد تهدف المؤسسة إلى إطلاقه.&واليوم بات تأثير شبكات التواصل الاجتماعي يتصدر أحداث الساعة نظرا لارتباط قطاع كبير من الأفراد بها، وبات تأثيرها واضحا من الناحية السياسية والاقتصادية والإجتماعية والثقافية... ويحسب لها التواصل التعامل مع المعلومة والخبر والحدث لحظة وقوعه، ونشره بالصور ومقاطع الفيديو والتعليق، بالإضافة إلى أنها تمكن المتابع من التفاعل مع الحدث في الوقت نفسه، وهذا ما لم تتمكن منه وسائل الإعلام الأخرى لحد الآن.&&هذه الوسائل أصبحت بمثابة مؤشر لقياس ردود أفعال الأفراد وقراءة أفكارهم، والتواصل المتبادل يشبع الطرفين بمعلومات كافية تجعل كل منهما قادر على تلبية رغبة الأخر بالإضافة إلى المشاركة التي قد تؤدي إلى خلق أفكار جديدة ترضي جل الأطراف.&