يلتقي مسؤولي الاستخبارات وكبار قادة الكونغرس
رئيس الاستخبارات السعودية يبحث بواشنطن مكافحة الإرهاب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تحتلّ قضية مكافحة الإرهاب صدارة أجندة محادثات رئيس الاستخبارات السعودي الأمير خالد بن بندر مع المسؤولين الأميركيين. الرياض: يجري رئيس الاستخبارات العامة السعودية الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مباحثات مع كبار المسؤولين الأميركيين بشأن العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، بعد وصوله إلى واشنطن في زيارة تستغرق عدة أيام.
وتأتي زيارة الأمير خالد بن بندر في أعقاب الإعلان عن إنشاء قيادة عسكرية مشتركة لدول مجلس التعاون الخليجي في قمة الدوحة في الشهر الماضي. ويطرح الأمير خالد في واشنطن موقف دول مجلس التعاون الموحد حول الخطوات المطلوبة إزاء الأزمة السورية، ومكافحة التنظيمات الإرهابية في العراق وسوريا ومكافحة التطرف.
وأعلنت وكالة الأنباء السعودية أن رئيس الاستخبارات السعودي يبحث خلال الزيارة مع عدد من كبار المسؤولين الأميركيين القضايا ذات الاهتمام المشترك.
جدول الزيارة
ومن المتوقع أن يعقد الأمير خالد اجتماعا في مقر إقامته مع كبار مسؤولي أجهزة الأمن الأميركية، ويعقد لقاء في البيت الأبيض مع مسؤولي الأمن القومي الأميركي. وحسب جدول الزيارة كان من المقرر أن يلتقي مع وزير الخارجية الأميركي جون كيري وكبار المسؤولين الأميركيين من البنتاغون وقادة الكونغرس. وتعد المملكة العربية السعودية أحد الشركاء الرئيسيين في التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة لمواجهة تنظيم داعش.&
وتحتل قضية مكافحة الإرهاب صدارة أجندة محادثات رئيس الاستخبارات السعودي مع المسؤولين الأميركيين. ويناقش الأمير خالد بن بندر تنسيق الخطوات المستقبلية لدعم أمن واستقرار المنطقة.
ورئيس الاستخبارات السعودية هو ثالث مسؤول سعودي رفيع يزور واشنطن منذ انضمام الرياض إلى التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الذي يضم 60 دولة، والذي تشكل قبل أربعة أشهر. وقد زار واشنطن وزير الحرس الوطني السعودي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، ووزير الداخلية السعودي الامير محمد بن نايف الذي التقى الرئيس أوباما ونائبه جو بايدن وكبار المسؤولين.
التعليقات
زيارة مهمة
عصام -يجري رئيس الاستخبارات العامة السعودية الأمير خالد بن بندر بن عبد العزيز مباحثات مع كبار المسؤولين الأميركيين بشأن العلاقات الثنائية والقضايا الإقليمية، بعد وصوله إلى واشنطن في زيارة تستغرق عدة أيام
شكراً للسعودية
أياد -رئيس الاستخبارات السعودية هو ثالث مسؤول سعودي رفيع يزور واشنطن منذ انضمام الرياض إلى التحالف الدولي ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) الذي يضم 60 دولة، والذي تشكل قبل أربعة أشهر. وقد زار واشنطن وزير الحرس الوطني السعودي الأمير متعب بن عبد الله بن عبد العزيز في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي، ووزير الداخلية السعودي الامير محمد بن نايف الذي التقى الرئيس أوباما ونائبه جو بايدن وكبار المسؤولين
قبل فوات الأوان
عراقي -لابد لمجلس التعاون الخليجي والمملكة العربية السعودية أن تستثمر الظرف الحالي للقيام بدورها من أجل حماية الأمن القومي العربي في مواجهة الأرهاب بكل أشكاله وكذلك التوسع الأيراني وتوجهات إيران النووية وينبغي عدم نسيان مصر .....الأمير خالد لديه تصورات والمملكة قادرة على توحيد وتوجيه الجهود.......
هل أوباما جاد فعلاً؟
محمد توفيق -لدي سؤال أوجهه لجميع القراء : هل أن الرئيس أوباما والإدارة الأمريكية جادين فعلاً في مواجهة الأرهاب وداعش بعد نصف سنة من احتلال ثلث العراق، وبعد أن وصلت داعش الى الحدود السعودية ، وإسقطت الطائرة الأردنية؟ فذاكرتنا مازالت طرية وتحتفظ بطريقة التعامل الأمريكي والتحالف الدولي مع صدام في 91 و 2003 حيث لم يتركوا شيئاً من البنية التحتية العراقية إلا وضربوه بالكامل في هجماتهم الجوية التي استمرت ليلاً ونهاراً ولأشهر، في حين نرى الآن آليات داعش تتحرك بسلام بين الحدود العراقية السورية واستعراضاتها العسكرية العلنية في الموصل تجري بحرية ، ومنظومات تصدير النفط الداعشي وتصفيته وبيعه تسير بصورة طبيعية ، لا بل تمضي داعش قدماً في تحديها وتقوم بضرب القواعد التي يتواجد فيها المدربين الأمريكان في غرب العراق بدون أي رد من جانب القوة النارية الهائلة للقوات الأمريكية الموجودة في كل مكان في الشرق الأوسط ، وعلى عينك يا تاجر ، فماهي القصة ؟ فهمونا ياناس؟