أخبار

بحث تعاون الازهر ومرجعية النجف ضد التطرف

السيسي للعبادي: أمن مصر مشترك مع أمن العراق

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


&اكد الرئيس المصري عبدالفتاح&السيسي لرئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، خلال اجتماعهما في القاهرة اليوم، دعم بلاده للعراق ووقوفها معه في حربه ضد الارهاب واستعدادها لتقديم كل اشكال الدعم والمساعدة في هذا المجال، مؤكدًا أن أمن مصر هو أمن مشترك مع العراق، فيما شدد المسؤول العراقي على عزم بلاده& لتحرير جميع الاراضي التي يحتلها تنظيم الدولة الاسلامية "داعش" .. فيما بحث رئيسا وزراء البلدين التعاون بين الازهر ومرجعية النجف لمواجهة التطرف الفكري.&
&
بحث رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي مع الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، خلال اجتماعه به في القاهرة اليوم، العلاقات الثنائية والتعاون المشترك بين البلدين في المجالات كافة .. "مؤكدًا على اهمية العلاقات بين العراق وجمهورية مصر العربية ومستعرضاً التطورات السياسية والامنية الجارية في العراق والتحديات التي يواجهها العراق ومواجهة العراقيين جميعًا لعصابات داعش الارهابية بغض النظر عن انتماءاتهم الطائفية والقومية". واشار " الى الانتصارات التي تحققها القوات العراقية بكل صنوفها وتشكيلاتها مشددًا على أن الحكومة العراقية عازمة على تحرير جميع الاراضي التي تحتلها عصابات داعش الارهابية" .. واكد على ضرورة تحشيد دعم دولي وتوحيد جميع القوى العالمية لمواجهة الارهاب، الذي يعصف بالمنطقة والعالم، لأن الارهاب يهدد المجتمع الدولي برمته ولا يقتصر تأثيره على دولة او اقليم" كما نقل عنه بيان صحافي لمكتبه الاعلامي، اطلعت على نصه "إيلاف".
ومن جانبه، شدد الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي على السياسة المصرية الداعمة للعراق ووقوف مصر معه في حربه ضد الارهاب واستعداده لتقديم أي شكل من اشكال الدعم والمساعدة للعراق، وفي جميع المجالات والتنسيق المشترك معه في القضايا، التي تهم البلدين، مؤكدًا أن أمن مصر هو أمن مشترك مع العراق.
وقد اكد الجانبان في هذا اللقاء على ضرورة حل المشاكل التي تعاني منها المنطقة بالطرق السلمية وبالتعاون والتنسيق بين دول المنطقة، بما يخدم مصالح شعوبها، ويوفر الامن والاستقرار للمنطقة والعالم.&العبادي ومحلب بحثا تعاون الازهر ومرجعية النجف ضد التطرف الفكري
وخلال مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المصري ابراهيم محلب، اكد حيدر العبادى أن الحوار مع الرئيس عبد الفتاح السيسى كان واضحًا وتناول التعاون بين البلدين، وأن الرئيس أبدى تفهمه الواضح لما يحدث بالمنطقة .. وقال "وجدت في لقائي مع&الرئيس عبد الفتاح السيسى لقاءً جدياً وبناءً وواضحاً".
وأضاف أن الشعبين المصري والعراقي يعانيان من الإرهاب والفكر المتطرف الذي يحاول أن يقضي على الأمن والأمان بالبلدين، ويزرع الدمار في الأمة، وهو ما يتطلب التعاون لمواجهة هذا الفكر.
&واشار الى انه بحث مع محلب ضرورة التعاون والتنسيق بين الازهر ومرجعية النجف باعتبارهما مؤسستين دينيتين، باعتبارهما راعيتي الفكر المعتدل ضد الفكر التطرفي الاستئصالي متطلعاً الى لقائه مع شيخ الأزهر احمد الطيب غداً.
وردًا على سؤال حول حسم المعارك ضد تنظيم "داعش"، اشار العبادي الى انه لولا تصدي العراق لهذا التنظيم لكان يهدد جميع دول المنطقة .. ودعا التحالف الدولي الى أن يكون اكثر جدية وفاعلية في مواجهة التنظيم الارهابي.& واكد وجود تلاحم حضاري وثقافي وعلمي بين مصر والعراق عبر مر الزمان، وقال "نسعى للنهوض بالأمة المصرية والعراقية وهناك تشابك في المصالح لوقف التداعي الإرهابي بالمنطقة والتعاون لن يكون في الجانب العسكري فقط"، كما أن هناك تعاونًا عسكريًا واقتصاديًا واجتماعيًا بين البلدين، واحترامًا متبادلاً بين البلدين وعدم التدخل في الشؤون الخاصة والداخلية بكل بلد".
وعن انبوب النفط والغاز العراقي الى مصر عبر الاردن، اشار الى ان العزم اكيد على انجازه لكن الظروف الامنية في المناطق العراقية التي يمر بها قد اجل المشروع في الوقت الراهن.
من جانبه، أعلن إبراهيم محلب عن خارطة للطريق للتعاون بين مصر والعراق مؤكداً على وحدة أراضي العراق وأن أمنه ووحدة أراضيه هام للاستقرار في الشرق الأوسط. ودان كل أشكال الإرهاب في العراق& مشيرًا إلى أن مصر تقف خلف العراق في حربه ضد تنظيم "داعش" الإرهابي. وأضاف أنه تم الاتفاق على التنسيق المتبادل لمكافحة الموجة الإرهابية في العراق، والتي تمتد من دولة إلى أخرى خاصة أن الارهاب أصبح تجارة منظمة موضحًا أن مصر مهتمة بالمساعي للتقارب العربي ومناقشة مشكلات وتحديات الأمة العربية.
وشدد على الاستعداد لمساهمة الشركات المصرية في انجاز مشاريع الطاقة والنفط والمستشفيات في العراق .. واشار الى تعاون البلدين في مواجهة الارهاب وقال إنه بحث مع العبادي الازمة السورية من خلال التأكيد على ضرورة الحل السلمي لها.
واوضح محلب أن المهندس شريف إسماعيل، وزير البترول المصري، سيلتقي نظيره العراقي عادل عبد المهدي اليوم، لمناقشة ما يتعلق باتفاقيات الغاز والإجراءات اللازمة للاتفاقيات التي كانت متواجدة بالفعل .
وكان العبادي وصل القاهرة صباح اليوم وكان في استقباله بالمطار نظيره المصري المهندس ابراهيم محلب وعدد من المسؤولين المصريين، ثم دخلا في مباحثات رسمية تعقبها جلسة موسعة بحضور اعضاء الوفدين العراقي والمصري.
وتتناول مباحثات العبادي في القاهرة توسيع التسليح المصري للعراق في مواجهة الارهاب وتعزيز التعاون في مجال الاستثمار وعودة العمالة المصرية للعراق .&
&ويترأس العبادي في زيارته هذه الى مصر الاحد، والتي تستغرق يومين، وفداً يضم وزراء الدفاع خالد العبيدي والنفط عادل عبد المهدي والثقافة فرياد راوندوزي والاعمار والاسكان طارق الخيكاني ومستشار الامن الوطني فالح الفياض، لبحث تطوير العلاقات الثنائية والتنسيق المشترك لمواجهة الاخطار المشتركة التي تواجه البلدين .. ومناقشة ملف الإرهاب الذي سيتصدر ملف المباحثات .
وقال سعد الحديثي المتحدث باسم المكتب الإعلامي للعبادي إن مصر والعراق يعانيان من الارهاب ومن مشاكل امنية بسبب ما تقوم به التنظيمات الارهابية المتطرفة، الامر الذي يتطلب التشاور وتبادل الخبرات الامنية والعسكرية ومحاولة البحث عن سبل تجفيف منابع الارهاب، وما يمكن ان تقدمه مصر للعراق عسكريًا في هذه المرحلة . واكد الحديثي في تصريحات قبيل مغادرة العبادي الى القاهرة أن هناك رؤية وتوجهاً لدى الحكومة العراقية لتوطيد العلاقات الاقتصادية والتجارية مع مصر واشراك الشركات والقطاع الخاص والمستثمرين المصريين حيث أن الجانب المصري لديه شركات نفطية يمكن أن تكون فاعلة في تعزيز الصناعة النفطية العراقية، إضافة إلى شركات الاسكان التي سيكون لها دور للاستثمار في المناطق التي يتم تحريرها من تنظيم "داعش".
وفي القاهرة، قال مصدر مصري إنه سيتم التفاوض خلال زيارة العبادي حول مساعدات عسكرية مصرية جديدة للعراق لدعمه فى حربه ضد "داعش" .. وقال السفير حسام القاويش المتحدث الرسمي باسم مجلس الوزراء المصري إن المباحثات بين محلب والعبادي ستركز على ثوابت السياسة المصرية الداعمة للعراق في حربه ضد الإرهاب، الذي يمارسه تنظيم داعش الإرهابي تحت ستار الدين خاصة أن خطر الإرهاب أصبح يؤثر على العالم كله ولا يقتصر تأثيره على دولة أو إقليم.
وأضاف القاويش في تصريحات لصحيفة "المصري اليوم" أن الملف الاقتصادي سيتواجد بقوة خلال المباحثات المصرية العراقية في ظل رغبة بغداد في تواجد العمالة المصرية في العراق للمساهمة في خطط إعادة إعماره، خاصة أن هناك عدداً من الشركات المصرية العاملة بالفعل في العراق حاليًا.
وكان العبادي كشف في الاول من الشهر الماضي أن مصر قدمت الدعم بالعتاد والسلاح للحكومة العراقية في حربها ضد تنظيم الدولة الاسلامية، وقال: "هناك تعاون مشترك بين العراق ومصر"..& مؤكدًا دعم مصر المستمر والدائم للعراق في حربه على داعش بالعتاد والأسلحة . واضاف أن العراق يسعى لتوطيد علاقاته مع مصر باعتبارها محوراً أساسياً في المنطقة وهي الدولة الأقرب للعراق .. مشددًا على أن علاقة البلدين يجب أن تكون استراتيجية خاصة أن التهديد الذي يواجههما واحد.
وفي 17 من الشهر الماضي،& دعا الرئيس العراقي فؤاد معصوم مصر خلال اجتماع في بغداد مع وزير خارجيتها سامح شكري الى دور حيوي لإعادة بناء القوات العراقية المسلحة وإعادة هيكلة مؤسسات الدولة العراقية بما يمكنها من مواجهة التنظيمات الإرهابية.. فيما اكد الوزير المصري دعم بلاده للعراق في جهوده لتحرير كامل اراضيه من سيطرة الدولة الاسلامية. وأكد شكري أن بلاده قدمت مساعدات الى العراق في مجال مكافحة الارهاب وأشار الى أن مكافحة الإرهاب خاصة "داعش" في العراق مستمرة. وشدد على استعداد مصر لتوفير كل الدعم للحكومة العراقية موضحًا أن هناك بالفعل مساعدات قدمت للعراق .
يذكر أن العبادي يقوم منذ توليه لمنصبه في تموز (يوليو) الماضي بزيارات لعدد من الدول العربية والاقليمية، وذلك لبحث ملفات كثيرة يتصدرها الملفان الأمني والاقتصادي، وذلك ضمن توجه حكومي لفتح صفحة جديدة في علاقات العراق مع محيطه الاقليمي والعربي بعد علاقات اتسم البعض منها بالتشنج والبرود، في زمن الحكومة السابقة التي ترأسها نوري المالكي، فيما شهد البعض الآخر خلافات عدة بشأن ملفات خلافية عالقة أو مزمنة.
&&&

&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
تغيير الهندام
محمد توفيق -

في ودي أن يتجنب رئيس وزراء العراق سقطات غير متوقعة ، ومايترتب عليها من احراجات دبلوماسية ومنها إنزلاق البنطلون كما حدث في زيارة تركيا لأن الرجل عظيم البطن ، ولا تفيد معه لا الشيالات ولا حتى أكبر حزام ، أنصحه بالدشداشة العراقية ، التي تخفي الجرائم الغذانية ، كما غبرت عنه الكاتبة السعودية الصانع ، في روايتها " بنات الرياض" وما العيب فيها ؟ أو أن يلجأ رئيس الوزراء الى الترشيق ، حيث الحديث عن ترشيق الميزانية مايزال ساخناً ...

تغيير الهندام
محمد توفيق -

في ودي أن يتجنب رئيس وزراء العراق سقطات غير متوقعة ، ومايترتب عليها من احراجات دبلوماسية ومنها إنزلاق البنطلون كما حدث في زيارة تركيا لأن الرجل عظيم البطن ، ولا تفيد معه لا الشيالات ولا حتى أكبر حزام ، أنصحه بالدشداشة العراقية ، التي تخفي الجرائم الغذانية ، كما غبرت عنه الكاتبة السعودية الصانع ، في روايتها " بنات الرياض" وما العيب فيها ؟ أو أن يلجأ رئيس الوزراء الى الترشيق ، حيث الحديث عن ترشيق الميزانية مايزال ساخناً ...

عودة العمالة المصرية
عراقي متشرد -

شيء مضحك أن يتكلم العبادي عن عودة العمالة المصرية في حين أن نصف العراقيين في بطالة حقيقية أو مقنعة بسبب وجود ملايين الموظفين في الدوائر الحكومية لا عمل لهم.هل من ثمن سيقبضه العبادي لجلب عمالة مصرية؟صدام جلب ملايين المصريين لتعويض العراقيين الذين كان يرسلهم للموت في حروبه.ملايين المصريين لم تطأ أقدامهم أرض العراق إستلموا تعويضات من حكومات أتباع ال البيت لأنهم فقدوا ممتلكاتهم وأموالهم في العراق كما زعموا،وما زال العراق يدفع تلك التعويضات.أتباع ال البيت جعلوا العراق بلدا سائبا كما فعل صدام ولا يكفيهم ما حدث من نهب قاموا به وتعويضات للمصريين والأردنيين والفلسطينيين وغيرهم فاقت التخيلات في وقت يعيش ملايين اليتامى والأرامل والثكالى العراقيون عيشة مذلة.إبشروا يا عراقيين فهذا أول الغيث من العبادي،هبات نفطية لمصروالأردن من( أبو كرش ).

عودة العمالة المصرية
عراقي متشرد -

شيء مضحك أن يتكلم العبادي عن عودة العمالة المصرية في حين أن نصف العراقيين في بطالة حقيقية أو مقنعة بسبب وجود ملايين الموظفين في الدوائر الحكومية لا عمل لهم.هل من ثمن سيقبضه العبادي لجلب عمالة مصرية؟صدام جلب ملايين المصريين لتعويض العراقيين الذين كان يرسلهم للموت في حروبه.ملايين المصريين لم تطأ أقدامهم أرض العراق إستلموا تعويضات من حكومات أتباع ال البيت لأنهم فقدوا ممتلكاتهم وأموالهم في العراق كما زعموا،وما زال العراق يدفع تلك التعويضات.أتباع ال البيت جعلوا العراق بلدا سائبا كما فعل صدام ولا يكفيهم ما حدث من نهب قاموا به وتعويضات للمصريين والأردنيين والفلسطينيين وغيرهم فاقت التخيلات في وقت يعيش ملايين اليتامى والأرامل والثكالى العراقيون عيشة مذلة.إبشروا يا عراقيين فهذا أول الغيث من العبادي،هبات نفطية لمصروالأردن من( أبو كرش ).

هل الحكومة العبادي نجاحها
ابن وطن عراق جريح -

في الطريق مادام كل الحزب من الاحزاب الدينية ينتقد ويهاجم الدول العربية وخاصة الاردن والان هل زيارته لمصر ستتحقق اهدافها هذا هو السؤال اذا كانت هذه الحكومة الجادة في مواقفها في تطوير العلاقات مع مصر

هل الحكومة العبادي نجاحها
ابن وطن عراق جريح -

في الطريق مادام كل الحزب من الاحزاب الدينية ينتقد ويهاجم الدول العربية وخاصة الاردن والان هل زيارته لمصر ستتحقق اهدافها هذا هو السؤال اذا كانت هذه الحكومة الجادة في مواقفها في تطوير العلاقات مع مصر

لا يراها الا اعمى
حكمة الخالق -

في زمن المقبور المجرم صدام كنت ااتسائل كيف يا ترى تكون نهايته وقد اوغل قتلا وفسادا بعباده . جائني الجواب بعد سنين حين رائيت الامريكيين يفلون لحيته العفنة بحثا عن القمل. وهذا بالتأكيد نصف الجواب فسقر تنتظر امثاله ومتبعيه لان من رضى فعل قوم حشر معهم. والحكمة الالهية تستمر وها نحن نرى اجتماع البعثيين مع داعش والقاعدة ليكونوا نواة كتله الكفر والشر في العالم. سبحانك سبحانك فعن اي ايه نعرض . حشركم انشاء الله معا تترا تتعاوون وتسقون حميما يشوي البطون وعدا غير مكذوب.

لا يراها الا اعمى
حكمة الخالق -

في زمن المقبور المجرم صدام كنت ااتسائل كيف يا ترى تكون نهايته وقد اوغل قتلا وفسادا بعباده . جائني الجواب بعد سنين حين رائيت الامريكيين يفلون لحيته العفنة بحثا عن القمل. وهذا بالتأكيد نصف الجواب فسقر تنتظر امثاله ومتبعيه لان من رضى فعل قوم حشر معهم. والحكمة الالهية تستمر وها نحن نرى اجتماع البعثيين مع داعش والقاعدة ليكونوا نواة كتله الكفر والشر في العالم. سبحانك سبحانك فعن اي ايه نعرض . حشركم انشاء الله معا تترا تتعاوون وتسقون حميما يشوي البطون وعدا غير مكذوب.

رجعت حليمة الى
عادنها القديمة -

حروب مع دول الجوار ومصريين واسلحة مصرية وديون حروب داخلية للفترة 58- 78حروب خارجية من 1980-الى الان هل بقي هنك فيك شى ياعراق غير الخراب والدمار والتهجير وقطط تعوى في الخرائب وتحت الانقاض وشعب هائم على وجهة مرة فرس مجوس ومرة داعش هنالك شئ غلط

رجعت حليمة الى
عادنها القديمة -

حروب مع دول الجوار ومصريين واسلحة مصرية وديون حروب داخلية للفترة 58- 78حروب خارجية من 1980-الى الان هل بقي هنك فيك شى ياعراق غير الخراب والدمار والتهجير وقطط تعوى في الخرائب وتحت الانقاض وشعب هائم على وجهة مرة فرس مجوس ومرة داعش هنالك شئ غلط

ليت الجميع هكذا
Mousa -

تعاون و مقالة تحاول غسل بعض البلاء اللذي يحيط بالعرب و المسلمين . لا يمحو الأرهاب و التخلف و سفك الدماء و السمعة السيئة عالميا اللتي تحيط بالمسلمين الآن سوى التعاون و نبذ الفرقة . شكرا لأيلاف .

ليت الجميع هكذا
Mousa -

تعاون و مقالة تحاول غسل بعض البلاء اللذي يحيط بالعرب و المسلمين . لا يمحو الأرهاب و التخلف و سفك الدماء و السمعة السيئة عالميا اللتي تحيط بالمسلمين الآن سوى التعاون و نبذ الفرقة . شكرا لأيلاف .

العقل والحكمة
Aram -

لو اراد العراق ان يعيش في أمان فعليه ان يترك كل هذه العلاقات مع العالم العربي والتي لا يجني العراق منها غير المؤامرات والمصائب، اود ان يذكر لي احد من الاخوة المعلقين ماذا جنى العراق من العرب غير الويلات من يوم ان اصبح العراق كياناً مستقلاً، لقد وهب الله العقل للانسان ليتحكم به ، على قادة العراق الالتفات حول الشعب وبناء جيل جديد يحب العلم والتطور ويكون الدين بين الانسان وربه ليس الا، كفى الغباء واللامسؤولية فالعلاقات مع الغير يتبناها العقل والضمير، لا الشعارات البراقة التي لم ولن توصل الانسان الى الغاية المتمنية

العقل والحكمة
Aram -

لو اراد العراق ان يعيش في أمان فعليه ان يترك كل هذه العلاقات مع العالم العربي والتي لا يجني العراق منها غير المؤامرات والمصائب، اود ان يذكر لي احد من الاخوة المعلقين ماذا جنى العراق من العرب غير الويلات من يوم ان اصبح العراق كياناً مستقلاً، لقد وهب الله العقل للانسان ليتحكم به ، على قادة العراق الالتفات حول الشعب وبناء جيل جديد يحب العلم والتطور ويكون الدين بين الانسان وربه ليس الا، كفى الغباء واللامسؤولية فالعلاقات مع الغير يتبناها العقل والضمير، لا الشعارات البراقة التي لم ولن توصل الانسان الى الغاية المتمنية

تبارت دول العالم في دعم الأكراد
Rizgar -

لقد تبارت دول العالم في إظهار دعمها واسنادها للشعب الكوردي في محنته ضد الداعش، باستثناء الدول العربية التي لزمت جانب الصمت وما تزال حيال جرائم داعش ضد الشعب الكوردي، وذهبت الجامعة العربية وعبدالفتاح السيسي حد الاعتراض على مشروع حق تقرير المصير للشعب الكردي لاسباب عرقية معروفة. الامر الذي جعل من مواطني كردستان ينظرون بشك وعدم ارتياح الى اللاجئين العرب السنة في بلدهم, عنصريين امثال سيسي غرسوا على مدى عقود من السنين ثقافة الغزوات والتعريب والغنائم والسبايا والنهب والسلب في أذهان الاجيال العربية السنية .

تبارت دول العالم في دعم الأكراد
Rizgar -

لقد تبارت دول العالم في إظهار دعمها واسنادها للشعب الكوردي في محنته ضد الداعش، باستثناء الدول العربية التي لزمت جانب الصمت وما تزال حيال جرائم داعش ضد الشعب الكوردي، وذهبت الجامعة العربية وعبدالفتاح السيسي حد الاعتراض على مشروع حق تقرير المصير للشعب الكردي لاسباب عرقية معروفة. الامر الذي جعل من مواطني كردستان ينظرون بشك وعدم ارتياح الى اللاجئين العرب السنة في بلدهم, عنصريين امثال سيسي غرسوا على مدى عقود من السنين ثقافة الغزوات والتعريب والغنائم والسبايا والنهب والسلب في أذهان الاجيال العربية السنية .

يجب انقاذ الشعوب العربية
Rizgar -

يجب انقاذ الشعوب العربية من هذه الثقافة الجهنمية البربرية العنصرية والتعريب والانفال ومن نخبيها الحاكمة والارهابية لكي ترتاح وترتاح الشعوب الاخرى ايضاً.

يجب انقاذ الشعوب العربية
Rizgar -

يجب انقاذ الشعوب العربية من هذه الثقافة الجهنمية البربرية العنصرية والتعريب والانفال ومن نخبيها الحاكمة والارهابية لكي ترتاح وترتاح الشعوب الاخرى ايضاً.

اين الدعم العسكري
ناصر منصور -

لماذا لم يطلب الدكتور حيدر العبادي الدعم العسكري بينما يتباها قائد قوات بدر بالدعم العسكري لإيران. هل بسبب فيتو الإيراني.لا نخاف من الدعم العسكري المصري لان حكومة مصر ليست لديها اطماع في الآراضي العراقية، بينما النظام الإيراني مسيطر على القرار السياسي العراقي واطماع النظام ان يحكم بغداد