أخبار

خطة تبدأ الربيع المقبل وتشمل مبدئياً خمسة آلاف مقاتل

نشر 400 أميركي لتدريب المعارضة السورية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&تعتزم إدارة الرئيس الأميركي، باراك أوباما، نشر 400 مدرب عسكري، ومئات آخرين من عناصر الجيش في مهمة قالت إنها تهدف إلى "تدريب وتجهيز" عناصر من المعارضة المسلّحة في سوريا. &&وقالت وزارة الدفاع الأميركية، الجمعة، ان هذه مهمة، تأتي كجزء من خطة أعلنت عنها الإدارة الأميركية في السابق، وكان صادق عليها البيت الأبيض قبل نحو عام لتدريب وتسليح عناصر ممن تصفهم واشنطن بـ"المعارضة المعتدلة" في سوريا.وحسب ما نقلت شبكة (سي إن إن) فإن خطة التدريب والتسليح لمقاتلي المعارضة تشمل تلك التي تقاتل قوات نظام بشار الأسد وكذلك ضد مسلحي تنظيم "داعش"، الذي يسيطر على مناطق واسعة في سوريا والعراق.&وكانت وزارة الدفاع الأميركية، قالت في وقت سابق إن الجيش الأميركي حقق تقدما في جهوده لتحديد معارضين سوريين معتدلين لتدريبهم للقتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية وإن مهمة التدريب قد تبدأ في الربيع المقبل.وكان الأميرال جون كيربي المتحدث باسم البنتاغون أشار في تصريحات في حينه خلال زيارة لأنقرة تشير إلى أن تركيا والولايات المتحدة تعتزمان إنجاز اتفاق بشأن تدريب وتزويد معارضين سوريين معتدلين بالعتاد في إطار حملة تقودها الولايات المتحدة ضد قوات الدولة الإسلامية في العراق وسوريا.&وتأمل وزارة الدفاع الأميركية أن تتمكن من تدريب حوالى 5000 معارض سوري معتدل سنويا لمدة ثلاث سنوات، وقالت إن تركيا والسعودية وقطر وافقت على استضافة مواقع لتدريب المعارضين لكن كيربي لم يحدّد الموقع المحتمل لبدء التدريب.وكان وفد من الائتلاف الوطني السوري قد قام بزيارة إلى واشنطن، في وقت سابق من العام الماضي، لإقناع إدارة أوباما بتزويد مقاتلي المعارضة بالأسلحة، وتدريبهم عليها، بدعوى أنهم "يقاتلون الأسد وداعش في آن واحد".
النظام يهاجم
وفيما التزمت المعارضة السورية الصمت تجاه هذه الخطوة، بعد صدور العديد من الانتقادات لتأخر الولايات المتحدة والمجتمع الدولي عن دعم الجيش الحر حين كان في أوج قوته، هاجمت وكالة الأنباء السورية الرسمية (سانا) الجمعة الخطة الأميركية لتدريب وتجهيز فصائل معارضة مسلحة في سوريا، وقالت إن هذه الخطوة بمثابة دعم للإرهابيين.&وقالت سانا: "لا تجد الإدارة الأميركية غضاضة في مواصلة تدريب الإرهابيين في سوريا، والإعلان عن نيتها إرسال أكثر من 400 جندي إضافي لتدريب هؤلاء الإرهابيين".&وكانت إيران هاجمت هذه الخطوة منذ بداية الحديث عنها في تشرين الأول (اكتوبر) الماضي، قائلة إن تدريب وتسليح "ما يسمى بالمعارضة المعتدلة في سوريا يعد خطأ أميركيًا جديدًا، ويبعدنا أكثر عن الحل السياسي للأزمة فيها"، بحسب تعبير حسين أمير عبد اللهيان، مساعد وزير الخارجية الإيراني للشؤون العربية والأفريقية.
&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
معارضة معتدلة مضحكة
Milud mesraty -

لا يوجد معارضة معتله ، المعارضة مجرمة لا فرق بينها وبين داعش والنصرة وأخواتهم في الإجرام والارهاب ، والنتيجة ظاهرة الان حيث ساندت فرنسا المعارضة والآن تحولوا المعارضون ضد فرنسا بقتل الفرنسيين ، وكما حدث ويحدث الان في فرنسا من ارهاب هؤلاء المعارضين ارهابيين سينقلبوا على أميركا لان الارهاب لا دين له .

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Whaaat you set these people to be killers give them weapons train them to destroy their country then when they come back you don''t own your mistakes but set to insult Islam by pairing these people with our faith I guess stuff like these should be a sign for worst events coming soon why the chicken are coming back home to roost

عجيب
غريب -

وهل تحتاج التجهيزات غير الفتاكة الى تدريب ؟ شوفوا على هل سمعه ! لأ اسمعوا على هل الشوفه !!!!!

الله معكم
سوري -

الله ينصركم على وحش العصر وعدو البشرية والإنسانية بشار أسد

تدريب
مدرب -

العصابات التي ستكون مؤهلة لهذا التدريب يجب ان تكون تحت لواء : انا شارلي وعندها فقط يتم التأكد منها انها مجرد عصابات سرقه وسلب ونهب وقتل سوريين وتشريد وتهجير ولا تمت للارهاب بصلة فتوجهاتها محصورة بتدمير ما بقي من سوريا ومع ذلك عسى ان يخذلها الأخ الاكبر بخطوط حمراء كعادته مع حلفائه واصدقائه

ما هو هدف الامريكان
عمر -

الامريكان يقومون بتدريب الارهابيين وتصديرهم من سوريا الی اوربا بعد ان يكون ممارسين للاعمال الارهابيه اصبحت سوريا معسكر كبير دولي لتدريب وتاهيل الارهابيين تحت شعار تدريب المعارضه

سيلتحقون بداعش والنصرة
elaph-follower -

ان هؤلاء العسكريون الذين تصور أمريكا للعالم انها تعدهم وتدربهم لمقاتلة النظام تحت راية الجيش الهر تعرف جيدا انهم سيلتحقون بداعش والنصرة بمجرد دخولهم للاراضي السورية كما التحق من قبلهم العسكريون الذين تم تدريبهم من قبل في الاردن وغيرها من الدول ففي سوريا لاتوجد معارضة حقيقية منظمة قادرة على هزيمة النظام فالشعب السوري شاهد بأم عينيه افعال الثوار وجرائمهم المخزية والتي لايقوم بها الا قطاع طرق ومجرمون في المناطق التي سيطروا عليها لمدة من الزمن بعد خروج النظام منها فبالتالي غالبية الشعب السوري اليوم متشبثة بالنظام اكثر من أي وقت مضى والانتخابات الرئاسية الاخيرة خير دليل على ذلك خصوصا المشهد الذي حصل في لبنان ولايوجد لهؤلاء المرتزقة أي بيئة حاظنة بالداخل السوري ولا أمل لهم بهزيمة النظام ففي نهاية المطاف سيبقى النظام وستتعامل معه كل دول العالم و سيبقى الشعب السوري وحده من يدفع فاتورة هذه الحرب الكونية على سوريا كبلد وشعب وحضارة وتاريخ وسياحه واقتصاد فما يتم في سوريا هدفه تدمير البلد وارجاعه مئة سنه للوراء مع تدمير اجيال بكاملها ولم ولن يكون هدف مايتم هو منح الدمقراطية والحرية للشعب السوري

لا يمكن اجبار مجموعات بش
Rizgar -

لا يمكن اجبار مجموعات بشرية قسرا الى الابد ,لا يؤمنون بدول وتقاسيم هشة خبيثة , الولاء الاجباري غير ممكن .المحافظة على الكيان السوري والعراقي مرض الامريكان النفسي .

السوريون الأحرار
Malek Fares -

إن الحرب في سورية بدأت كصراع بين شعب ثائر على التسلط والظلم و بين طاغية سفاح يرفض إعطاء شعبه أدنى حقوقه. ولكن تغلغل المنظمات القاعدية خرب مسار الثورة وأطال بعمر النظام، وأعاد بعض ألاجزاء من البلاد إلى العصور السوداء. لكن مهما طال الزمن، لا بد أن يكون النصر في النهاية حليف الشعب السوري الحر، ولذلك لا تزال الولايات المتحدة تؤمن بالمعارضة السورية وبأحقية قضيتها وهي ستبقى تساعد الفصائل المعارضة الصديقة في التدريب والتجهيز. في النهاية، يبقى بشار الأسد من جهة وداعش والقاعدة من جهة أخرى وجهين لنفس العملة المجرمة ولا بد أن يأتي اليوم يستعيد فيه السوريون الأحرار بلادهم. مالك فارس فريق التواصل الإلكترونيوزارة الخارجية الأميركية

بشار أسد
omar omar -

كشف مساعد وزير الخارجية الايراني للشؤون العربية والافريقية حسين امير عبد اللهيان النقاب عن طلب من بلاده للرئيس السوري لنقل عائلته الى طهران. وقال عبد اللهيان في لقاء خاص أمس الخميس «في مرحلة طلبنا من الرئيس الاسد ان ينقل ولو لفترة قصيرة زوجته واطفاله الى طهران من اجل استراحة قصيرة، لكن رده كان ان بشار واسرته لن يغادروا سوريا وسيبقون في المحنة الى جانب الشعب السوري»، مضيفا وهذا الصمود والمقاومة والثبات في القيادة السورية امر في غاية الاهمية. واكد مساعد الخارجية الايرانية حسين امير عبد اللهيان « اننا نتوقع من السعودية ان تقوم بدورها في قضية اسعار النفط لمساعدة دول المنطقة». وأكد مساعد وزير الخارجية ان المفاوضات النووية ونتائجها ستكون بمعزل عن اي تفاهم واتفاق حول القضايا الاقليمية، ونعتقد بان قضايا المنطقة يجب حلها بين كل مكوناتها، مشيرا الى ان الأمريكيين يريدون استغلال أي مناسبة لإقحام قضايا المنطقة في المفاوضات النووية، حتى انها بعثت برسائل مباشرة وغير مباشرة لإيران بذريعة محاربة الارهاب وداعش، وحل الازمة السورية . واوضح امير عبد اللهيان ان احد بنود المبادرة الايرانية هو الحوار الوطني الذي سيبدأ بتنسيق وضيافة روسية، في موسكو في الاسبوع الاخير من كانون ثان/يناير الجاري. واشار الى المشاورات مع المسؤولين الروس حول استمرار الدعم الشامل لسوريا والتأكيد على الحل السياسي لاخراج سوريا من ازمتها. واستطرد مساعد الخارجية الايرانية «من وجهة نظر طهران وموسكو فإن الرئيس بشار الاسد يجب ان يكون محور اي حل سياسي في سوريا» موضحا ان ملف الاسلحة الكيميائية كان بحاجة الى قرار سيادي، والرئيس الاسد تولى ذلك بشكل مسؤول، ولذلك فان الامم المتحدة ايضا أيدت أن سوريا انتهت من نزع سلاحها الكيميائي. يذكر ان ايران وروسيا تدعمان الرئيس بشار في قتاله ضد الجماعات المسلحة في بلاده

نشر 400 أميركي لتدريب ال
Rizgar -

نشر 400 أميركي لتدريب المعارضة السورية .....لو نشر الامريكان 400000امريكي فمصير الدولة السورية العنصرية الهمجية العربية السقيمة مزبلة التاريخ . صيانة الدول العنصرية الهزيلة مهمة مستحيلة