أخبار

تراجعت عن قرار سابق بحظره

جامعة أميركية تسمح برفع الأذان من برج كنيسة في حرمها

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
&&عادت جامعة دوك عن قرارها حظر رفع الأذان في حرمها، وسمحت برفعه من أعلى برج كنيسة موجودة في الحرم الجامعي. &كانت جامعة دوك بولاية كارولينا الشمالية حظّرت في وقت سابق رفع الطلاب المسلمين فيها، وعددهم نحو 700 طالب، الأذان للصلاة داخل حرمها.&عودة عن القرارإلا أن إدارة الجامعة، وفي خطوة لتعزيز قيم التسامح والتعايش بين الطلاب كما قالت، تراجعت عن قرارها، وسمحت اعتبارًا من الخميس لطلابها المسلمين رفع صوت الأذان من أعلى برج جرس كنيسة داخل الحرم الجامعي.ونقلت التقارير عن مايكل شونفيلد، نائب رئيس جامعة دوك للشؤون العامة والعلاقات الحكومية، قوله: "غيّرت الجامعة خططها، لأن الجهود المبذولة من أجل توحيد الطلاب لم تحقق الهدف المنشود منها بعد، والجامعة ملتزمة دومًا بتوفير حرم جامعي يسوده التسامح بين طلابها أجمعين، على اختلاف مذاهبهم الدينية".&غير واضحةوكانت رابطة الطلاب المسلمين في جامعة دوك دأبت لسنوات عدة على رفع الأذان من فوق برج الكنيسة، لأداء صلاة الجمعة من كل أسبوع، والتي يؤديها الطلاب المسلمون في قبو أسفل الكنيسة.بقيت الأسباب الحقيقية التي دفعت بإدارة المدرسة إلى التراجع عن قرارها غير واضحة، لكن الواضح أن قرارها الجديد قسم طلاب الجامعة، وعددهم نحو 15 ألفًا، بين مؤيد كالطلاب المسلمين، ومرحب كالطلاب الداعين إلى قبول الآخر في الجامعة من دون تمييز، ومعارض لا يفرق بين المسلم الحقيقي والاسلامي المتطرف.&انتقادويلاجظ المراقبون عامة تغيّرًا في المزاج الأميركي تجاه المسلمين عامة، كان أفضل تعبير عنه انتقاد الكاتبة الأميركية سالي كون، في مقال نشرته سي أن أن، إصرار المجلة الفرنسية شارلي إيبدو على نشر الرسوم المسيئة للإسلام.قالت: "الرسم الكاريكاتوري الأخير للنبي محمد، الذي صدر في أول عدد من شارلي إيبدو بعد الهجوم الدموي على مقرها، زاد الطين بلة، واحتوى على رسائل مختلطة، فصورة النبي وهو يحمل لافتة التضامن مع الصحيفة إلى جانب عبارة "كل شيء مغفور له" لا تحدد بوضوح من هو طالب الغفران ومن الذي يجب أن يُسامح".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

lol if Muslims or Islam did not exist Elaph will be instinct finished finito fin so what is so strange of that in my high schools if the Muslims are sufficient in numbers they could have a room could be used for Yoga meditation or praying or cooling off so Muslim students use it to pray as well a prayer room in Colleges and universities that is NORMAL but of course you must

انها البدايه
همام -

انها للاسف بديه السرطنه في المجتمع الاميريكي..الشعب الاميريكي جدا طيب ولا يدري اننا نحن المسلمون لانفهم بالتسامح بل اننا نعتبره انتصار ونطالب بالمزيد....خطا كبير جدا مافعلته الجامعه الامريكيه هذه..كان على المسؤلين فيها على الاقل ان يطالبوا هؤلاء (المؤمنين) ان يدينوا قتل وتشريد كل ما هو غير مسلم في العراق لكننا نحن المسلمين مؤيدين لكل هذا ضمنيا

الخطوة التالية
خوليو -

الخطوة التالية أمام الذين آمنوا الآن ، المطالبة بتحويل الكنيسة لمسجد لأنهم صلوا فيها ورفعوا الآذان من أعلى أبراجها ، وهذا قياساً لما فعل الخليفة الثاني على أساس أنه لم يرض بالصلاة بكنيسة المهد حتى لايأخذها من بعده أتباع الدين الحق الأعلى (مقتبس من العزيز فول على طول ) وقعتكم وقعة يا إداريي الجامعة ،،لأن الجيل الجديد من هؤلاء سيقولون أن أسلافنا صلوا هناك ورفعوا الآذان وفتحها إلههم لهم فيجري تحريم الدخول بعدهم لمن وصفهم كتاب اللوح المحفوظ بأنهم نجس فلا يدخلوا البيت بعد عامهم هذا .

ثم الأستيلاء على الجامعة
قبطى صريح -

أتفق تماما مع السيد همام تعليق #2 الذى نوه الى طيبة الشعب الأمريكى و لكن هذه الطيبة مع الأسف ليست ميزة فى كل الأحوال و مع كل أحد .. فالغربيين عموما لا يعرفون ما يخبئه القدر لهم .. وخطر لى سؤال نحن فى مصر لا يسمح لنا بأنشاء كنائس جديدة بسهولة بل أن التشريع الأسلامى يقرر أنه لاتبنى الكنيسة ولا يجدد ما هدم منها.. ترى هل يسمح لنا المسلمين أن نقيم نحن أيضا صلواتنا بحرية كما يعامل المسلمين فى الغرب ؟ وأنا لا أطالب بان ندق اجراسنا من على مأذن المساجد فقط أن نقيم صلواتنا و كنائس جديدة بدون سفك دمائنا.. أم أن المسلمين ينبغى أن تكون لهم معاملة خاصة فى كل الأحوال و ذلك لأنهم ( الأعلون ) ؟

العقرب و الضفدع الأبله ..
قبطى صريح -

يحكى أن ضفدعا كان يتمشى على شاطىء نهر عندما تداعت الى أذنيه أصوات تشبه البكاء فأقترب و أذا عقرب ينتحب و يتمتم ببعض العبارات فسأله الضفدع عن الخطب فأجاب العقرب وهو يجهش بالبكاء يا لتعاستى يا لصغارى المساكين .. لقد جرفنى التيار الى هذه الضفة و صغارى على الضفة الأخرى ولا أستطيع أن أعبر أليهم هل لك يا أخى الضفدع أن تحملنى على ظهرك أكون لك من الشاكرين فأجابه الضفدع .. ويحك يا صاح أو نظن أنى مجنون لكى أحملك على ظهرى فتلدغنى بذنابك ؟؟ أجابه العقرب أخى الكريم هل هذا معقول و هل أنا من ناكرى الجميل بل أنى سأكون لك من الأن فصاعدا صديقا وفيا بل و أتعهد بالدفاع عنك عند الملمات و صغارى و صغارك سيصبحون أصدقاء و أحباب على مدى الأجيال كلا يا أخى أنما أنا ألدغ من يهاجمنى أو يهاجم صغارى فقط فلا تصدق ما يقال عنى و عل أية حال ان تركتنى سأموت و عندها ستخسر صديق وفيا ... رق قلب الضفدع فحمله على ظهره و عبر به الى الضفة الأخرى فما أن فعل حتى لدغه العقرب فسرى السم فى عروقه و نظر الضفدع الى العقرب وهو يحتضر فقال له العقرب ماذا تظن أنى كنت أعمل هل تظن أنى كنت أضيع هذه الفرصة الذهبية ؟ ثم أن صغارى جوعى وهم بحاجة الى الغذاء و من ثم دعا صغاره لتناول الطعام

الى همام
الفاروق -

لا يمكن ان تكون مسلما و تتكلم عن المسلمين بوقاحة, قل انك ملحد او مسيحي او غير ذلك, اعلم ان دينك هو المرض الخطير و الاسلام هو شفاء من تلك الامراض .

ليس تراجع
بلال -

تراجع نوعي ربما بعد ضغوطات لكن السبب حسب بعض القريبين من الاشكالية هو فقط استخدام الكنيسة للآدان . يعني ربما ﻻحقا لو تم بناء بيت الله خاص بالمسلمين في تلك الجامعة فلن يكون هناك إشكال.

Check your facts please
salim -

This is from CNN: Duke reverses decision to allow Muslim call to prayer. Duke University officials on Friday cited security concerns as part of the reason for the school''s reversal of its decision to allow a Muslim call to prayer to sound from a campus chapel bell tower. Neither the Durham, North Carolina, school nor the local FBI office, which was made aware of the situation at Duke, would specify details of these concerns, but Michael J. Schoenfeld, the university''s vice president of public affairs, said the number and tone of the calls were "pretty loud and nasty.". It is a sick dream for these terrorists to have their idiotic prayer be n heard any where. It will be the last thing done from now on any where and specially in the United States. To hell with these criminal< their prayers and their prophet.

التسامح والاخاء
george -

الى المتعصبين فقط ....تعلموا كيف يكون التسامح والاخاء بين جميع البشر لأنهم جميعاً مخلوقات الله ! فأي دين يجمع بين البشر فهو بكل تأكيد من الله !

التاريخ يعيد نفسه
سرجون البابلي -

قول المؤلف نقلاً عن الحافظ بن عساكر: "لما فتح الله تعالى على المسلمين الشام بكماله (بلاد الشام كلها) ومن جملته دمشق المحروسة بجميع أعمالها وأنزل الله رحمته فيها وساق برّه إليها، كتب أمير المؤمنين وهو إذ ذاك أبو عبيدة رضي الله عنه كتاب أمان وأقرّ بأيدي النصارى أربع عشرة كنيسة وأخذ منهم نصف هذه الكنيسة، وأخذ منهم التي كانوا يسمونها كنيسة مار يوحنا بحكم أن البلد فتحه خالد بن الوليد رضي الله عنه من الباب الشرقي بالسيف وأخذت النصارى الأمان من أبي عبيدة وهو على باب الجابية، فاختلفوا ثم اتفقوا على أن جعلوا نصف البلد صلحاً ونصفه عنوة، فأخذ المسلمون نصف هذه الكنيسة الشرقي فجعله أبو عبيدة رضي الله عنه مسجداً وكانت قد صارت إليه إمارة الشام فكان أول من صلى فيه أبو عبيدة رضي الله عنه ثم الصحابة بعده في البقعة التي يقال لها محراب الصحابة رضي الله عنهم، ولم يكن الجدار مفتوحاً بمحراب محنى وإنما كان المسلمون يصلون عند هذه البقعة المباركة. وكان المسلمون والنصارى يدخلون من باب واحد وهو باب المعبد الأصلي الذي كان في جهة القبلة مكان المحراب الكبير الذي هو اليوم حسبما سلف لنا ذكره، فينصرف النصارى إلى جهة الغرب لكنيستهم ويأخذ المسلمون يمنة إلى مسجدهم. ولا يستطيع النصارى أن يجهروا بقراءة كتابهم ولا يضربون بناقوس إجلالاً للصحابة رضي الله عنهم ومهابة لهم وخوفاً منهم!." وقال ابن عساكر: لما صارت الخلافة إلى الوليد بن عبد الملك عزم على أخذ بقية هذه الكنيسة وإضافتها إلى ما بأيدي المسلمين وجعل الجميع مسجداً واحداً، وذلك لتأذَي المسلمين بسماع قراءة النصارى في الإنجيل ورفع أصواتهم في الصلاة، فأحبَّ أن يبعدهم عن المسلمين فطلب النصارى وسألهم أن يخرجوا عن بقية الكنيسة ويعوّضهم إقطاعات كثيرة عرضها عليهم وأن يقرّ لهم أربع كنائس لم تدخل في العهد وهي كنيسة مريم وكنيسة المُصلَّبة وكلاهما داخل الباب الشرقي وكنيسة تل الجبن وكنيسة حميد بن درّة التي بدرب الصيقل، (سميت بهذا الاسم لأن الدرب أي الطريق كان إقطاعاً لحميد بن عمرو بن مساحق القرشي العامري وأمه درة بنت أبي هاشم خال معاوية بن أبي سفيان. وكان الخلفاء يمنحون الإقطاعات من الأراضي التي يحتلونها لمن شاؤوا من أتباعهم ) فأبوا ذلك أشدّ الأباء، فقال: أئتونا بعهدكم الذي بأيديكم في زمن الصحابة، فقُرئَ بحضرة الوليد، فإذا كنيسة توما التي كانت خارج باب توما لم تد