أخبار

9000 منشأة قد تواجه هجمات إلكترونية

واشنطن عاجزة عن حماية مبانيها من القراصنة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
&&الهجمات الالكترونية التي تستهدف الولايات المتحدة ربما تطال كافة المجالات الحيوية من الكمبيوترات إلى المعلومات السرية وصولاً إلى المباني الحكومية الفدرالية، وفقاً لتقرير جديد صدر مؤخراً عن وزارة الامن الداخلي الأميركية. &الولايات المتحدة ليست بمأمن عن الهجمات الإلكترونية، إذ أن المعلومات الأمنية تشير إلى أن وزارة الأمن الداخلي قد لا تكون مستعدة لمواجهة هذه التحديات التي لن تقتصر على أجهزة الكمبيوتر فقط، بل أيضاً على المباني الحكومية نفسها التي ستكون هدفاً لهجمات الكترونية.&وقال تقرير صدر في ديسمبر/ كانون الاول عن مكتب محاسبة الحكومة، وهو أكبر هيئة رقابية في الكونغرس إن "العمليات اليومية مثل المصاعد والطاقة الكهربائية، والتدفئة والتهوية وتكييف الهواء متصلة بنظم المعلومات والإنترنت بشكل متزايد".&هذا الواقع يجعل كل هذه العمليات رهناً بالأمن الإلكتروني، إذ يقول المراقبون إن الحكومة ليست لديها استراتيجية للتعامل مع التهديدات الإلكترونية المحتملة ضد المباني بشكل مباشر، وأن أي هجمة الكترونية ستعرّض كل هذه العمليات للخطر، وبالتالي تهدد أمن وسلامة الموظفين والمدنيين.&ويضيف تقرير مكتب محاسبة الحكومة: "لا أحد في وزارة الداخلية يكترث بتقييم مخاطر الإنترنت التي تهدد أنظمة البناء ومراقبة الدخول في ما يقرب من 9,000 مبنى من المرافق الحكومية".&وحذر التقرير من أن مكاتب المباني ترتبط بالعديد من أنظمة الإنترنت القابلة للقرصنة بسهولة - مثل أنظمة المداخل الأمنية وكاميرات مراقبة مستودعات الحكومة التي تحمل الأسلحة أو المواد الكيميائية الخطرة.من جهتها، قالت وزارة الأمن الداخلي انها على علم بهذه المشكلة، مشيرة إلى أنها بدأت باتخاذ "خطوات أولية" بما في ذلك خطة استكمال مراجعة التهديدات الإلكترونية في المباني الحكومية بحلول اكتوبر/ تشرين الاول.&وأضافت: "تلتزم وزارة الأمن الوطني بالتعاون مع الشركاء من القطاعين العام والخاص لتأمين الفضاء الإلكتروني والإنترنت وحماية أنظمة البنية التحتية الدقيقة من التهديدات والهجمات السيبرانية".&يشار إلى أن الحكومة الاميركية أصبحت قلقة على نحو متزايد بشأن هجمات الكترونية محتملة، لا سيما هذا الأسبوع بعد اختراق حسابات تويتر ويوتيوب التابعة للقيادة المركزية من قبل المتعاطفين مع "داعش" وبعد القرصنة التي تعرضت لها شركة "سوني بيكتشرز" وسرقة المعلومات والأسرار الخاصة بها.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

Another string of lies you will keep hearing about is attacks on the government the false attacks so they can "the criminal elements not all of them" to restrain our freedom of accessing the internet cause we don''t seek the traditional media to get information that hurts their efforts of total controlling our minds with false informations to do that create a false enemy to create again chaos fear hysteria then before you know it they make laws to limit your freedom they do that notice everywhere not just ISIS creation the false events in France or even the racial riots in Ferguson that also was false flag operation the goal civil unrest and creating chaos funded by a man called George Soros he spent 33 millions paid to the criminals to burn that city while sneaking without anyone noticing a thing he also funded the other riots remember this was about the African American community and WHITE cops what happened or we were told gone in NYC a black man killed 2 NYC cops but did you notice non were WHITE one Chinese the other Latino!!!! I am sure that man killed them by himself or someone controlled him but he was not blind to not see if he was angry towards White cops he killed to non whites the media ignored that crazy not fitting the profile important fact and started the lies deception campaign no one said a thing in the media except guess who? the internet so to stop that create hacking incidents done from the inside like the Sony incident notice the use of 911 like attacks from North Korea which was a lie & 911 too was an inside job so what''s next to be continued I guess