منتدى التنافسية ٢٠١٥ مزيد من قصص نجاح الشباب السعودي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
انديفوروتعتبر (انديفور) السعودية، مؤسسة سعودية غير ربحية، انطلقت عام ٢٠١٢، وتعمل في حقل ريادة الأعمال المؤثرة، عبر تسريع نمو شركات الغد الكبرى بواسطة شبكة إنديفور العالمية، من خلال تحديد واختيار وإرشاد الرياديين الأكثر تأثيراً، وهي مبادرة من القطاع الخاص، يشرف على أعمالها مجلس إدارة محلي مكون من ثمانية رجال أعمال، برئاسة رجل الأعمال رامي التركي.وحول النتائج التي حققتها (انديفور) السعودية خلال العامين الماضيين، يقول المدير التنفيذي راكان العيدي أنهم راجعوا أكثر من ٣٠ شركة سعودية، استفادت من أكثر من ٢٠٠ ساعة إرشادية، وتم اختيار تسعة منها للانضمام إلى (إنديفور) وفق المعايير العالمية، ويدير هذه الشركات ١٢ ريادي وريادية، نجحوا في خلق أكثر من ٣٣٨ وظيفة خلال عامين، ليصبح إجمالي موظفيهم ١٣٥٥ موظفاً من الجنسين، بمعدل زيادة يتجاوز ٣٨٪، يساهمون بـ ٠.٠٢٪ من إجمالي الناتج المحلي السعودي.&وتعتزم المؤسسة- وفقاً للعيدي- الاستمرار في اختيار الشركات الابتكارية والتي تأسست وتدار من قبل رياديين سعوديين، وتحقق معدلات نمو عالية، ويسعى رياديوها للتوسع وتطوير أعمالهم وتوفير المزيد من الوظائف للمجتمع المحلي، واستثمار قصص نجاحهم ليكونوا قدوة مؤثرة في ريادة الأعمال وإلهام شبابنا السعودي.وفي منتدى التنافسية الثامن، الذي سينطلق في الفترة من 25- 27 يناير الجاري، بمشاركة 60 متحدثاً، و3000 مشارك يمثلون قطاع الأعمال السعودي والدولي، وعدد من الوزراء والمسؤولين والمتخصصين في مجالات الاقتصاد والتنمية والفكر، تشارك (انديفور) السعودية في معرض "استثمر في السعودية" المقام ضمن فعاليات المنتدى كشريك في ريادة الأعمال، وستتركز مشاركتها حول إبراز الوجه الاستثماري الآخر للمملكة وهو شبابها، حيث يقول العيدي: إن رياديي المؤسسة هم مثال حي ورائع على شباب استثمروا أموالهم وطاقاتهم في تأسيس شركات إبتكارية عالية النمو، تمثل فرصاً استثمارية واعدة، ونماذج سعودية مشرفة، من أبرزها شركة مرخصة من الهيئة العامة للاستثمار، حصلت على استثمار نصف مليون دولار من مستثمر أمريكي في وادي السيليكون، والآن هو ضمن مجلس إدارتها.&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف