بفضل نظارة متطورة ثمنها 15 ألف دولار
كفيفة ترى طفلها بعد ولادته مباشرة
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
بفضل نظارة طبية إلكترونية تكبِّر الصور وتعكسها، تمكنت كفيفة أعماها مرض التنكس البقعي الوراثي من رؤية وليدها الجديد.
مروان شلالا من بيروت: أنعم الله على الإنسان بنعمة الرؤية، حتى إنه أكرمه بها، لذا تلقّب العينان في العربية بالكريمتين. ومن العيون ما خسر القدرة على الرؤية بسبب مرض أو حالة ما، إلا أن التطور التقني وضع في متناول بعض من فقد البصر نظارة eSight المتطورة، التي بفضلها تمكنت كياتي بيتز (29 عامًا) أن ترى للمرة الأولى في حياتها.
الأجمل في ذلك كله أن أول كائن رأته كان طفلها، وذلك عقب ولادتها مباشرة. وتعاني بيتز من مرض التنكس البقعي الوراثي، الذي سبب لها العمى، لكنها استطاعت رؤية طفلها بوساطة هذه النظارة المتوافرة بسعر 15 ألف دولار، والتي تمكن الأشخاص غير المصابين بالعمى الكامل من الرؤية من خلال تكنولوجيا تسمح بتكبير الصور وعكسها.
&
التعليقات
نحن والكفار
Abd alnaser -هذه الاختراعات والعجائب التي يصنعها الغرب من اجل صالح البشرية ونسميهم كفاراً ، لقد أحب الله هذا الغرب لانه أعطاه العقل والفكر ، الكفار هم نحن وايماننا باطل وبصلواتنا لا يسمعها الله ولا يرضاها ، ماذا قدمنا ونقدّم لخير البشرية ، نعم لدينا داعش واخواتها المناكحات والارهاب ونحر الرؤوس .
المحرر
طلال -وين تعليقي
العودة الى الجذور
لبناني حر -الى عبد الناصر ، تحيه من بلاد الاغتراب . هناك ٢٢ تعليق معك و ١١ تعليق ضدك . و هذا يبرهن ان هناك عدد كبير من العالم العربي لا يحب الانفتاح و الانغلاق هو عالمه المفضل . يا صديقي حبذا لو يرجع العرب الى الوقت الذي كانوا فيه منارة للعلم و العالم . و لكن هنا في عالمنا العربي كل شيء ابيض و اسود . عندما تقول الحقيقه و اغلبها جارحه الكثير ضدك . و لكن اكتب اي شيء مع جمله دينيه الكل يحبك . يا اخي الدين لوحده لا يصنع دواء او يطعم جائعا او هو الحل لمشاكل العولمه . و سوف ترى انني هنا حكمت على نفسي بالتعليقات التي ستكون ضدي . و الغريب في المتطرفين في العالم العربي ، انهم يرمون التهم من كافر الى مرتد الخ الخ الخ و لكن لا يخجلون لا بل يريدون استعمال احدث التقنيات الغربيه الكافره ابتداءا من داعش الى القاعدة ومن يشبههم . كان هناك كاتب سبق عصره في لبنان اسمه مصطفى جحا و قد اغتيل قتلا في وضح النهار امام الكثير من الناس ، لانه تجرأ و كتب العديد من الكتب و فيها الكثير من النقد الاسلامي و هذا كان أسبب بقتله مع انه كان إنسانا مثقفا و محترما و كان يستطيع ان يهرب الى خارج لبنان و ينجو بحياته ، و لكن رفض ان يتنكر لكل ما كتبه . و انت يا عبد الناصر ذكرتني بمصطفى جحا الله يرحمه ، في الغرب لكان حاز على جائزة الإبداع الثقافي و عندنا حاز على خمسة رصاصات في رأسه . و شكرًا
خير الناس من نفع الناس
مسلم سني كردي -قبل مدة تعرفت هنا في ألمانيا على ألماني متقاعد عن العمل وعلى زوجته، فأخبراني بأنهما قد تراجعا عن خططهما التقليدية بشراء سيارة جديدة لهما ، حيث وحسب العادة المتبعة عندهما تحديث السيارة كل أربع سنوات ، والأحتفاظ بسيارتهما الحالية لمدة أربع سنوات إضافية. والسبب في هذا التحول كان قرارهما بأرسال مبلغ السيارة الجديدة بالكامل إلى عائلة فتاة مسلمة شابة في بنغلاديش على وشك أن تفقد بصرها نهائياً إن لم تجر لها عملية جراحية باهظة التكاليف لأهل البنغال! تصوروا يا ناس! أثرياء مسلمون عديدون يبذرون أموالهم في الفساد والملذات أو في قتل البشر ، أياً كان. بينما هنا عامل بسيط يسخر مدخراته في سبيل خدمة أنسان يختلف معه في اللغة والدين والبلد! ألا تعقلون؟