داود أوغلو يترأس اجتماعاً أمنياً ومخاوف قبل الانتخابات
الشعوب الديموقراطي يحمل أنقرة مسؤولية التفجيرين
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
حمّل زعيم حزب الشعوب الديمقراطي المعارض، الحكومة التركية مسؤولية التفجيرين اللذين تعتقد مصادر سياسية إنهما كان يستهدفان مسيرة في العاصمة أنقرة السبت.
نصر المجالي: وصف مسؤولون حكوميون أتراك التفجيريين بأنهما "هجوم إرهابي"، في في وقت تتنامى فيه المخاوف الأمنية في تركيا قبل ثلاثة أسابيع من الانتخابات البرلمانية.
ودعت عدة جهات منها حزب الشعودب الديمقراطي وهو أكبر الأحزاب الكردية في تركيا للمشاركة في المسيرة والتى كان مقررا لها أن تنطلق ظهيرة السبت تحت عنوان "من أجل السلام والديمقراطية".
وكانت مسيرة دعا لها الحزب نفسه في مدينة ديار بكر التى تقطنها أغلبية من الأكراد قبيل الانتخابات العامة الأخيرة قد استهدفت بتفجير مشابه.
مسيرة
وتشير بعض الدلائل إلى أن الانفجارين استهدفا مسيرة كان المشاركون فيها قد بدأوا التجمع للاعتراض على المواجهات بين الحكومة التركية ومسلحي حزب العمال الكردستاني والتى تتواصل للشهر الثاني على التوالي.
وتصاعد العنف بين الحكومة التركية ممثلة بقواتها المسلحة وأجهزتها الأمنية ومقاتلي حزب العمال الكردستاني المحظور منذ تموز (يوليو) الماضي عندما نفذت تركيا ضربات جوية على معسكرات للمقاتلين الأكراد ردا على ما قالت إنه ارتفاع في وتيرة الهجمات ضد القوات الأمنية. ولقي المئات حتفهم منذ ذلك الحين.
وأظهرت لقطات فيديو التقطتها وكالة دوغان للأنباء المشاركين في المسيرة وهم يساعدون الجرحى على الأرض بينما كان مئات الأشخاص المصدومين يجوبون الشوارع المحيطة. ووضعت الجثث في دائرتين على بعد 20 مترا من بعضها في منطقة الانفجارين.
اجتماع أمني
وترأس رئيس الوزراء التركي، أحمد داود أوغلو، اجتماعاً أمنياً لتناول التفجيرين الانفجار، اللذي وقعا صباحًا في العاصمة أنقرة، وأسفر عن مقتل 30 شخصًا وإصابة 126 آخرين وفق حصيلة أولية.
وحسب مصادر في رئاسة الوزراء فإن المشاركين في الاجتماع هم نواب رئيس الوزراء، يالتشين آقدوغان، ونعمان قورتولموش، وطغرل توركيش، ووزير الداخلية، سلامي ألطن أوق، ووزير العدل، كنعان إيبك، ومستشار رئاسة الوزراء، كمال كعدن أوغلو، ورئيس جهاز الاستخبارات، هاكان فيدان، ومدير الأمن العام، جلال لكه سيز، ووالي أنقرة، محمد قلجار، وعدد من المسؤولين الآخرين.
التعليقات
حقنة ما قبل الانتخابات
Allan -اردوغان يريد ان يقول للناس انهم ان لم يصوتوا له فهذا ما سيحصل لهم. و الغريب ان جميع التفجيرات التي تحصل في تركيا تستهدف الكورد ومناصرهم من الترك والعرب واللاز وغيرهم.
نفس القصص منذ ١٩٢٣ نفس ا
Rizgar -نفس القصص منذ ١٩٢٣ نفس القتل . نفس الابادة .
اجتماع للظباع
الباتيفي -الاجتماع هو بين كل من اشترك او له صله بهذا العمل الارهابي الاجرامي في حكومه انقره الارهابيه عندما يقتل الكوردي جندي محتل وهو مسلح بافتك واخطر الاسلحه ومحصن في دبابات وقلاع فهو ارهاب اما قتل الابرياء والعزل والمدنيين الكورد فهو شئ يدعو للفخر والتباهي من قبل الطورانيين واحفاد هولاكو لقد دق اردوغان المسمار الاخير في نعش الدوله التركيه الفاشيه ولعنه الله علئ كل ارهابي ومحتل ومجرم يقتل الكورد بدم بارد
ان الشرطة التركية متعاون
مع منظمة الخرفان الرمادية -ان الشرطة والمخابرات التركية متعاونة مع منظمة الدئاب/ الخرفان الرمادية القومية المتعصبة والمتطرفة وباقي الحركات القومية والاسلامية لابادة الاقليات في تركيا ولارهاب الاحزاب اليسارية والمنظمات الانسانية كما حدث مع الصحفي الارمني هرانت دينك والدي طالب الاتراك بالاعتراف بالابادة الارمنية والمسيحية 1915-1923 والدي قال حرفيا لو هجرتم الارمن بعربات دهبية كان ايضا ابادة لانكم هجرتم الارمن من ارمينيا الغربية والصغرى وقتلتومهم ان اصابع اردوغان زعيم اخوان الشياطين واضحة في هدين التفجيرين
معارضة سوريه ارضوغانيه
قاتل -اردوغان حامي و ممول معارضة سوريا مجرم ديكتاتور و قاتل٠٠٠٠من المعيب ان يقبعون في تركيا و ينعمون في اوتيلات استنبول و اردوغان يقتل بشعبه
أصدقاء أردوغان
Ali -خصم زكى أفضل من صديق غبى,, القوميين الأكراد عدو مشترك للدواعش وأردوغان, أردوغان ليس أحمق للقيام بهذة المجازفة التى قد تكشفها مصادفة بسيطة وحتى لو كان أحمق فلن تجد المخابرات التركية من يتطوع ليفجر نفسة,, الدواعش فعلوها منذ أسابيع باعتراف الحكومة التركية عندما فجر داعشاوى نفسة فى تجمع للأكراد وقتل 20 شخص,, تواجد الدواعش فى تركيا والتسهيلات التى تمنحها لهم تركيا أو على الأقل تغاضيها عن تواجدهم وأستخدامهم للأراضى التركية للوصول لسوريا والعراق سوف يصبح محل تساؤل وأذا فشل أردوغان فى تكميم الأفواة وأرغم على قبول لجنة تحقيق مستقلة سوف تظهر فضائح علاقة تركيا بالأرهابيين...
أردوغان الأرهابي سينهزم!!
عراقي -السجن نهاية أردوغان لجرائمه وفساده وأرهابه !!!..
لانه سنة 1923 انتهو من
الارمن وتفرغو للاكراد -لانه سنة 1923 انتهو من الارمن وكملو عملهم مع الارمن في ارمينيا الغربية وارمينيا الصغرى وانتهت ابادة الارمن والمسيحيين 1915-1923 وتفرغو للاكراد وحتى ثورة ديرسيم ( ديرسيمون) الارمنية 1937-1938 والدي قام بها الارمن المستكردون العليون والناجون من الابادة الارمنية 1915-1923 واللاجئون عند اخوانهم ارمن ديرسيم/ديرسيمون /تونجلي والان سكان ديرسيم تسعون بالمائة 90% ارمن مستكردون علويون
هذا ما جناه اردوغان
صوت المستضعفين -ربيت ورعيت هذه الحشرات طمعاً باموال العرب فانعم بما ربيت وبتدمير كل اقتصادك وبلادك والقادم اسوء اذا كان اتاتورك باني تركيا فستدخل التاريخ كمدمرها فمبروك عليك دولارات الدواعش العرب
سیاتی یومکم
ازاد -بعد عام ٢٠٠٣ فتح بشار کل حدود سوریا للحثالات القتلە بحجە محاربە امریکا ،الیوم بشار یحکم بالکاد مدینە دمشق وهو ارذل (رئیس ) فی العالم وحال سوریا والسوریین یعرفە الکل .اردوغان جعل غازی عنتاب نقطە ترانسفیر للدواعش للقضاء علی الکرد ،مطارات اسطنبول وجوامعها ومستشفیاتها کانت ترحب بالدواعش ، تفجیرات دواعش لمصلحە اردوغان ومسرحیە اعضاء القنصلیە الترکیە فی الموصل وتفجیر الدواعش لقبور (الانبیاء) والابقاء علی قبر السلطان العثمانی الجبان التی مات غرقا لم یکن اول الموشرات علی تعاون مشترک ضد الکرد ، محاربە الدواعش للکرد منذ ١٤٠٠ سنە لیس جدیدا ، لکن الجدید سیکون محاولات الداعش للتمدد والسیطرە داخل ترکیا ویومها لن تکون ترکیا نفس ترکیا الیوم .
سیاتی یومکم
ازاد -بعد عام ٢٠٠٣ فتح بشار کل حدود سوریا للحثالات القتلە بحجە محاربە امریکا ،الیوم بشار یحکم بالکاد مدینە دمشق وهو ارذل (رئیس ) فی العالم وحال سوریا والسوریین یعرفە الکل .اردوغان جعل غازی عنتاب نقطە ترانسفیر للدواعش للقضاء علی الکرد ،مطارات اسطنبول وجوامعها ومستشفیاتها کانت ترحب بالدواعش ، تفجیرات دواعش لمصلحە اردوغان ومسرحیە اعضاء القنصلیە الترکیە فی الموصل وتفجیر الدواعش لقبور (الانبیاء) والابقاء علی قبر السلطان العثمانی الجبان التی مات غرقا لم یکن اول الموشرات علی تعاون مشترک ضد الکرد ، محاربە الدواعش للکرد منذ ١٤٠٠ سنە لیس جدیدا ، لکن الجدید سیکون محاولات الداعش للتمدد والسیطرە داخل ترکیا ویومها لن تکون ترکیا نفس ترکیا الیوم .
الجُبن
ٍSalim -هذه هي تركيا ( الدولة الديمقراطية التي تريد ان تكون عضواً في المنظومة الاوربية)، عارٌ على اوربا وعلى العالم اجمع ان ترى هذه المجازرة ضد شعب يناظل من اجل حريته وحقوقه وارضه ساكنة مشلولة، لماذا هذه التفجيرات موجه فقط ضد الكورد فقط ولماذ جن جنون تركيا من يوم ان فاز الكرد بمقاعد في البرلمان التركي، انا ككوردي من جنوب كوردستان اعلم جيداً ان الذين استشهدوا في شوارع انقرة بيد الجبناء انما هم كوكبة جديدة في طريق النضال من اجل حرية كوردستان فلا اوردغان ولا صاحبه المقبور صدام ولا غيره استطاعوا او يستطيعون الوقوف امام زحف الشعوب المظلومة من اجل الحرية والتاريخ يشهد على كلامي، ان هذه المواجع والنائبات ستزيد من اصرار الكورد على الاستمرار بعزم اكبر، الحكومة التركية تلعب بالنار ويكون الشعب التركي هو من يدفع الثمن في النهاية.
بأي ذنب يقتلون !
george -بأي ذنب يقتل الابرياء ؟.. وما ذنب هؤلاء الابرياء لكي يكون مصيرهم هكذا وطريقة موتهم الى هذا الحد بشعة ؟؟ ألأنهم أرادوا التعبير عن أرآهم الطبيعية ضد حاكم وحكومة رآى المتظاهرون بأن ولائهم لغير تركيا ومصلحة الاتراك !! ..... أليس القتل حرام يا أردوغان ؟؟