غموض إضافي مع كل فحص جديد
كفن تورينو ربما صنع في الهند!
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
دراسة جديدةلزيادة الغموض غموضا قام باحثون ايطاليون جدد، بدراسة الكفن مرة اخرى، ليقوموا هذه المرة بتحليل آثار الحمض النووي الموجودة عليه.&وبعد الانتهاء من مهمتهم، وضع هؤلاء نتائج بحثهم في دراسة نشروها في مجلة الطبيعة الشهيرة.&&وجاءت الدراسة تحت عنوان "الكشف عن مصادر الحمض النووي الموجود على كفن تورينو". وقام هؤلاء العلماء بتحديد تسلسل الحمض النووي للغبار وشوائب اخرى عثروا عليها على الكفن، وهو ما مكنهم من معرفة من هم اول اشخاص لمسوا هذا القماش.&
نتائج غريبةعثر الباحثون على آثار اشخاص وغبار من مختلف انحاء العالم، حتى من اوروبا ومن جنوب آسيا ومن شرق افريقيا ومن الشرق الاوسط.&وقال الباحثون إن ما توصلوا اليه يؤكد أن الكفن قام برحلته التاريخية في الشرق الادنى، ثم في مناطق مختلفة من العالم قبل أن يصل أخيرا إلى ايطاليا.&&وهناك تفسير آخر لما عثر عليه العلماء من آثار على الكفن، وهو انه تلوث بآثار من لمسه وزاره خلال وجوده في اوروبا في فترة العصور الوسطى. أما أغرب نتيجة اعلن عنها الفريق الباحث فهو قوله إن الكفن ربما يكون قد صنع في الهند!!!.&
التعليقات
الاكتشاف قديم
عبدالله -أعجبني التقرير ، وإن كنت قد شاهدت نقاشا علميا حول الموضوع في راي 24 الايطالية سنتي 2006 و2007 . وقد أثبت العلماء المشاركون في النقاش وقتها ، أن ذلك الكفن تم إعداده لتمرير فرية كبرى لايهام البسطاء وحتى المتعلمين والمثقفين بأن ذلك الكفن يعود للسيد المسيح . وقد تفنن الدجالون عن سبق اصرار في التمويه والتزييف . وكان ذلك من الأسباب التي دفعت أساتذة الجامعة لرفض زيارة البابا الراحل مذكرين بتزوير العلوم الطبيعية من قبل الكنيسة من جهة واضطهاد العلماء من جهة أخرى . لكن للأسف هناك من يواصل التزييف ولا سيما في بلادنا العربية عندما يربطون التقدم العلمي الذي جاء معاكسا لتوجهات الكنيسة بما تمثله الكنيسة كدين وهو قمة التزييف والدجل والذي لا يقل سريالية عن كفن مزيف للسيد المسيح
الغموض عند المؤمنين
فول على طول -لم تخرج بجملة واحدة مفيدة من المقال ....ما علينا . معروف جيدا ان الشيطان واعوانة يرتعبون من كلمة الصليب والفداء ولذلك يستميتون للتشكيك فى هذا الموضوع . نحن ومن غير أى غموض ولا لبث ولا شك نعرف الكفن والصليب والقيامة ...لا تتعبوا أنفسكم ..نور القيامة كل عام يراة العالم كلة الان ينبعث من القبر المقدس .
فرق كبير
عبدالله -فرق كبير بين الحقائق التي تصدر عن المخابر والأوهام التي يتصورها البعض عن المقابر المعركة بين العلم والكنيسة مستمرة إذا وفي القرن 21
ماذا قال نيتشه
عبدالله -صدق نيتشه عندما قال " هؤلاء عندما يتحدثون تنبعث رائحة القبور من أفواههم "
نصيحة
فول على طول -من حق كل انسان أن يسأل أين الان النبى الذى أتبعة ؟ هل فى السموات أم مدفون تحت الرمال مثل أى بشر ؟ هل هو حى أم ميت ؟ هل سيدخل الجنة أم لا ؟ أسئلة هامة تحدد مصيرك .
الى عبدالله نيتشه!!!!
المعارض رقم 1 -يقولون يا عبدالله بما معناه: إذا ما حصل تعارض بين تعاليم الكنيسة وأفكارها وبين إحدى نظريات العلم الحديث من جهة أخرى فإنه ينبغي أن يعاد تأويل تعاليم الكنيسة لكي يتماشى مع العلم والعقل......نعم وحتى البابا الحالي راح يعترف ويعتذر عما فعلته الكنيسة من أخطاء في تاريخها السابق.والان سؤالي لك يا عبدالله وهل هناك شيئ اعظم من الاعتراف بالاخطاء ؟؟؟؟؟ ان البشرية ما زالت في انتظار من يقدم لها الاعتذار عن اخطاء الماضي والحاضر وتصحيح مسار1400 عاما من الاخطاء في المستقبل .....افيقوا لقد فاتتكم الفرصة اكثر من مرة !!!!!
فول وجاك وبقية الأعباط
يسوع نفسة صناعة هندية -بولس اللارسول سرق فكرة الثالوث من ديانات الهندوس القديمة قبل يسوع بخمسة ألاف سنة ، وعلشان خاطر كده اليسوعيين عمالهم بينطوا من سور المزرعة بتاعتكو بمئات الآلاف يومياً لأنهم بيكتشفوا إنها عقيدة فالصو
صنع في الصين
الباتيفي -انه ربما صناعه صينيه فهم بارعون في صناعه المقلد المسيحيه كدين كانت منذ النشئه معتمده علئ الخرافات وقصص الخيال وذد الدين وقتل العلماء واتهامهم بالسحر والهرطقه وكان جزاءهم الحرق والصلب يحكم عليهم من قبل الكنيسه ولان العلماء محظوظون انهم لا يعيشون في عصر الدواعش الروم ودواعش الصليبيه
أنصار المخابر
مجدي -مع حقائق المخابر لا أوهام المقابر
الحقيقة المؤكدة
فول على طول -الحقيقة المؤكدة أن عيسى حى فى السماء وسوف ينزل حكما مقسطا ويدين العالمين ...وعلى الأخرين لملمة اوراقهم والاختباء . ..اما الكفن وغيرة فهذة الأشياء لا أهمية لها ..ربما من اهتمامات الأموات والمشككين .
جاء على ايلاف \ج1
george -جاء على صحيفة ايلاف العزيزة المقال التالي في تاريخ (GMT 8:24 2011 الثلائاء 20 ديسمبر) .. تقول (دراسة تخلص إلى أن كفن المسيح في تورينو ليس مزيفاً).........(عبدالاله مجيد) ......قبل ايام على الاحتفال بميلاد المسيح صدرت دراسة جديدة تذهب الى ان أثمن أثر في الديانة المسيحية وأكثرها غموضا وهو كفن تورينو ليس قطعة قماش مزيفة بل قد تكون الرداء الحقيقي الذي دُفن فيه المسيح. واجرى فريق من العلماء الايطاليين سلسلة من التجارب المتطورة التي يقولون انها تبين ان الصورة التي طبعها جسد المسيح على ما يفترض ، ما كان ليمكن تزويرها بالتكنولوجيا التي كانت متاحة في القرون الوسطى. وستكون نتيجة هذه الدراسة هدية مبكرة بمناسبة عيد الميلاد للمؤمنين الذين يعتقدون ان قطعة القماش هي حقا كفن المسيح ولكنها ستقابل بالشك على الأرجح من جانب اولئك الذين يرتابون في ان تاريخ قطعة القماش الحائلة التي يزيد طولها على 4 امتار ، يعود الى يوم صُلب المسيح قبل 2000 سنة.وكان المشككون ذهبوا منذ زمن طويل الى ان الكفن عمل مزور من زمن القرون الوسطى وبدا ان الاختبارات الإشعاعية ـ الكاربونية التي أُجريت في اوكسفورد وزوريخ واريزونا تدعم نظرية التزوير مشيرة الى ان تاريخ قطعة القماش يعود الى الفترة الواقعة بين 1260 و1390. ولكن هذه الاختبارات تعرضت للطعن على اساس انها اختبارات لاغية بسبب التلوث الناجم عن الياف القماش الذي استُخدم لتصليح الأثر عندما أُصيب بضرر في حريق نشب في القرون الوسطى. وتأتي الدراسة الجديدة لتضيف علامة استفهام جديدة الى اللغز الذي حيَّر العلماء منذ قرون وأوجد صناعة كاملة من الأبحاث والكتب والأعمال الوثائقية. وخلص خبراء من الوكالة الايطالية للتكنولوجيات الجديدة والطاقة والتنمية المستدامة الى ان الصورة المزدوجة (من الأمام والخلف) التي طُبعت على قماشة كفن تورينو بحيث تبدو بالكاد مرئية ، لرجل معذَّب ومصلوب ، تحمل العديد من السمات الفيزيائية والكيمياوية المتميزة بحيث يتعذر تصنيعها في مختبر. وتركز عمل الخبراء على تحديد العمليات الفيزيائية والكيمياوية القادرة على انتاج لون مماثل للون الصورة المطبوعة على الكفن. وتوصلوا الى ان بلوغ الدرجة نفسها من اللون والنسيج وعمق الآثار الموجودة على القماشة لا يمكن انتاجها إلا بمساعدة أشعة ليزر فوق بنفسجية وهي تكنولوجيا بالطبع لم تكن معروفة في القرون الوسطى. وكتب فريق
جاء على ايلاف \ج2
george -واعرب دي لازارو عن الأمل بأن "تفتح نتائج الدراسة نقاشا فلسفيا ولاهوتيا مع ترك الخلاصات للخبراء وبالتالي لضمير الأفراد أنفسهم". ويسند البحث الذي أُجري في مختبرات بلدة فراسكاتي القريبة من روما النتيجة التي توصلت اليها اختبارات اجراها فريق من 31 عالما اميركيا خلال الفترة الواقعة بين 1978 و1981.واجرى العلماء الذين اطلقوا على عملهم "مشروع البحث في كفن تورينو" 120 ساعة من الاختبارات بالأشعة السينية وفوق البنفسجية على قماشة الكتان. وفي النهاية توصلوا الى ان الآثار لم تكن نتيجة استخدام اصباغ أو الوان وان الصورة لم تكون من صنع فنان ولكنها في الوقت نفسه عصية على التفسير بالطرق العلمية الحديثة. وخلص الفريق الاميركي الذي ضم فيزيائيين نووين وكيمياويين حراريين وفيزيائيين حياتيين واطباء مختصين بجمع الأدلة الجنائية الى "ان الصورة لغز ما زال مستمرا". ويبدو ان الكفن الذي يعتبر من أهم الآثار المسيحية واكثرها احتراما يبصم على قماشته ملامح أو صورة رجل ملتح ، طويل الشعر يحمل جسمه جروحا تتوافق مع عملية الصلب. ويستدرج الكفن سنويا ملايين الزوار الى كاتدرائية تورينو حيث يُحفظ في صندوق ذي تصميم خاص ومكيف.ولم يتمكن العلماء قط من تفسير الأثر الذي تركته على قطعة القماش صورة رجل يحمل جسده آثار مسامير دُقت في رسغيه وقدميه ووخزات الشوك على جبهته وجرح رمح في صدره. ولم يقل الفاتيكان ذات يوم ما إذا كان يعتقد ان الكفن حقيقي أو لا رغم ان البابا بندكتوس السادس عشر قال ان الصورة الغامضة المطبوعة على القماشة "تذكرنا دائما" بآلام المسيح.
ها ها ها
ابو الرجالة -نشكر الله ان اي اثار مسيحية نخضعها للفحص والتحقيق بلا اي خوف من العلم اما اولئك الذين لو وجدوا اثار مقدسة لديهم يغلقوا البلاد كلها امام اي بحث او تفتيش لكي لا يقعوا في تناقض يهدم كل موروثهم ويفضح ما لديهم من عملة مزيفة