محمود عباس يدين اضرام النار في قبر يوسف بنابلس
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
رام الله: ادان الرئيس الفلسطيني محمود عباس الجمعة اضرام فلسطينيين النار في قبر يوسف في مدينة نابلس شمال الضفة الغربية المحتلة الذي وصفه ب "العمل المدان والمرفوض".
&واوردت وكالة وفا الرسمية للانباء ان عباس امر "بتشكيل &لجنة تحقيق فورية في ما جرى &في قبر يوسف" فجر الجمعة عندما قامت "مجموعة بتصرفات غير مسؤولة والبدء في اصلاح الاضرار".&وشدد عباس على "رفضه المطلق لمثل هذه الأعمال واي اعمال خارجة عن النظام والقانون وتسيء الى ثقافتنا وديننا وأخلاقنا" مطالبا الجهات المسؤولة بسرعة انجاز اعادة الترميم.&واضرم فلسطينيون النار فجر الجمعة "قبر يوسف" المقام المقدس لدى اليهود المتاخم لمخيم بلاطة شرق نابلس في منطقة خاضعة للسلطة الفلسطينية.&وقالت مصادر امنية فلسطينية ان عشرات الشبان اقتحموا المقام واضرموا النار فيه مستخدمين زجاجات حارقة ومواد مشتعلة، ما ادى الى احتراقه من الداخل بشكل كامل. واضافت ان فرق الاطفاء التابعة لبلدية نابلس تمكنت من السيطرة على النيران.&ويشكل "مقام يوسف" كما يسميه الفلسطينيون بؤرة توتر بين الفلسطينيين والاسرائيليين منذ الاحتلال الاسرائيلي لنابلس في 1967.&ويؤكد الفلسطينيون ان الموقع وهو اثر اسلامي مسجل لدى دائرة الاوقاف الاسلامية وكان مسجدا قبل الاحتلال الاسرائيلي، يضم قبر شيخ صالح من بلدة بلاطة البلد ويدعى يوسف دويكات.&لكن اليهود يعتبرونه مقاما مقدسا ويقولون ان عظام النبي يوسف بن يعقوب أحضرت من مصر ودفنت في هذا المكان.&ويرى الفلسطينيين في ذلك تزييفا للحقائق هدفه سيطرة اسرائيل على المنطقة بذرائع دينية.&ويزور المستوطنون الموقع بحماية من الجيش الاسرائيلي وبتنسيق مع السلطة الفلسطينية. وفي كل مرة تفرض فيها زيارة المستوطنين للمقام تغلق القوات الاسرائيلية المنطقة المحيطة به وغالبا ما تندلع في المنطقة اشتباكات عنيفة مع الشبان الفلسطينيين.&وشهد محيط "قبر يوسف" طوال السنوات السابقة صدامات دامية قتل فيها عدد كبير من الاسرائيليين والفلسطينيين وخصوصا في 1996 عندما اشتبك الامن الوطني الفلسطيني مع الجنود الاسرائيليين وسقط آنذاك قتلى من الطرفين.&التعليقات
كل انبياء الله يهود
وليسو مسلمين -تقول ان قبر يوسف كان مسجدا قبل الاحتلال الاسرائيلي ونقول وكان كنيسا يهوديا قبل الاحتلال الاسلامي الدي حول الكنيس اليهودي اللي حولها الى جامع اسلامي على عادة المسلمين الدين حولو مئات الالاف من الكنائس المسيحية والكنيس دور العبادة اليهودية الى جوامع فكل انبياء الله يهود وليسو مسلمين والعهد القديم من الكتاب المقدس يؤكد ان النبي يوسف ابن يعقوب مدفون في اسرائيل ونبي يوسف هو ابو احدى اسباط اليهود الاثنا عشر ولكن المسلمين يزعمون انه مسلم وهدا غير حقيقي لان الاسلام اتى بعد ستة عشرين قرن 2600 بعد نبي يوسف وعلى المسلمين ارجاعها فورا لليهود لانه نبي يوسف يهودي وليس مسلما وكافي تعصب وادعائات كل انبياء الله يهود وليسو مسلمين وليس لهم اي علاقة بالاسلام انشري يا ايلاف الحقيقة