أخبار

نوهت بقبول الاطراف الاخرى بقرار 2216

السعودية تشيد بقرار الرئيس اليمني بحوار ينهي الازمة

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

أكدت السعودية أن قرار الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية اليمنية، بالحوار يعد خطوة في الطريق الصحيح لإنهاء الأزمة اليمنية، حيث نوه مصدر مسؤول بما تداولته وسائل الإعلام عن إعلان الأطراف الأخرى قبول قرار مجلس الأمن رقم 2216.

الرياض: أشاد مصدر مسؤول بوزارة الخارجية بموقف الرئيس عبدربه منصور هادي، رئيس الجمهورية اليمنية، الذي أكد فيه مجددًا للأمين العام للأمم المتحدة استعداد الحكومة اليمنية التام وجاهزيتها الكاملة للعمل السلمي واستئناف المشاورات السياسية.

كما نوه المصدر المسؤول بما تداولته وسائل الإعلام عن إعلان الأطراف الأخرى قبول قرار مجلس الأمن رقم 2216، مؤكدًا على أن هذا الأمر يعد خطوة في الطريق الصحيح لإنهاء الأزمة اليمنية. وأبدى الحوثيون وحزب المؤتمر بقيادة صالح استعدادًا لقبول القرارات الدولية الصادرة بشأن سبل إنهاء الأزمة اليمنية، بحسب ما تضمنته رسالتان منفصلتان أُرسلتا إلى مجلس الأمن الدولي في الأسبوع الأول من الشهر الجاري.

وقال ياسين مكاوي مستشار الرئيس اليمني إن الرئاسة اليمنية ترحب بكل الجهود الدولية لإحلال السلام والأمن في اليمن، لكنه أكد على ضرورة أن تكون هذه الجهود في إطار تنفيذ القرارات الأممية المتعلقة بالوضع في اليمن، وفي مقدمتها القرار الصادر عن مجلس الأمن الدولي الرقم 2216. وقال: لا جنيف2 من دون ضمانات لتنفيذ القرار 2216.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الحقيقة اين ؟
مواطن يمني -

و هل الرئيس اليمني الغير شرعي يحق له بالتحدث حول ازمة اليمن ؟ ام ان السعودية تتخذ كل القرارات و تريد ان تبقى اليمن كحديقة خلفية للسعودية ؟ العاقل تكفيه الاشراة و من بعدي ايضا !.

إذا لمذا الحرب
Jubran -

اذا لمذ الحرب والدمار والقتل وسفك الدماء والمصائب والويلات ولمذا تحمل الشعب اليمني كل هذا العناء والضحايا ما دام الأمر تعارض مصالح وتوجهات كانت كافية لتشن هذه الحرب العبثية والتي في نهايتها ستخضع السعودية وحلفائها لإيران وتعود لتسلمها اليمن من جديد بواسطة مرتزقتها ومليشياتها وعصاباتها الإرهابية الحوثية وحاميهم على أرض اليمن ذلك الرئيس علي طالح واذا أردنا أن نجري معادلة سريعة تكون نتيجتها أن كل من أشعل الحرب ومن رد عليها ودخل بها واستعان بغيره من القوى الإقليمية وشارك وسفك الدماء الكل يجب أن يعتبروا إرهابيين قتلة مجرمين ولا أحد من الجهتين افضل من الثاني وانما كلا الطرفين الواحد أسوء من الآخر ولا خير فيه للبلد وللوطن وللشعب وبطيخ يكسر بعضو