سعد سعيد سعد الحارثي صاحب الحزام الناسف
السعودية تكشف هوية مُفجر مسجد نجران
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&
وقبلها& بشهرين وتحديداً في آب / اغسطس الماضي، استهدف تفجير انتحاري مسجدًا لقوات الطوارىء في مدينة أبها بمنطقة عسير في السعودية، جنوب البلاد، أثناء أداء صلاة الظهر؛ ما أسفر عن استشهاد 15 شخصًا، وإصابة 12 آخرين من أفراد قوات الأمن السعودية.
&
وشهد شهر آيار (مايو) الماضي واقعتي تفجير، الأول& في خلال صلاة الجمعة داخل مسجد الإمام "علي بن أبي طالب"، في بلدة القديح بمحافظة القطيف ، حيث قام أحد عناصر تنظيم "داعش" بتفجير حزام ناسف كان يخفيه تحت ملابسه؛ وأسفر عن مقتل 9 أشخاص.
&
وفي نفس الأسبوع، تكررت العملية مرة ثانية في الجمعة التالية، حين فجر انتحاري نفسه قرب بوابة مسجد للشيعة بالدمام في المنطقة الشرقية بالسعودية، حيث وقع الحادث عن طريق ارتداء أحد عناصر التنظيم "زيًّا" نسائيًا، وتوجه لبوابة مسجد السعودية، بعد أن لف حول خصره حزامًا ناسًفا، وحين اقترب أحد رجال الأمن منه للتأكد من هويته فجر نفسه؛ مما أدى إلى مقتل أربعة أشخاص.
&
وتبنى تنظيم داعش مسؤوليته عن تلك الجرائم التي وقعت بالمنطقة الشرقية، سواء من خلال عمليات انتحارية أو استهداف المصلين بإطلاق الرصاص .
&
ويُعد تفجير مسجد نجران التفجير الأول الذي يستهدف الشيعة الاسماعيليين، بعد سلسلة أعمال طالت الشيعة الاثني عشرية في الشرقية ورجال الأمن في كثير من مناطق المملكة.
&
التعليقات
العيون الساهرة
قارئة -شكرا لرجال الأمن على هذه الجهود التي كشفت عن منفذ الهجوم الانتحاري في أقل وقت ناس شايفه شغلها صح
الشيعة
غازي -استشهاد الشيعي وليس قتل . إنهم استشهدوا رحمهم الله
الفكر المتطرف
سلام SALAM -ليس الذنب ذنب الانتحاري وحدة انما الفكر السلفي التكفيري الذي يدرس عندهم في المدارس والجامعات والجوامع وفي البيوت ايضا فالمسلسل الجهادي هذا يبقى مابقيت حواضنه واذا لم تتدخل المملكة بتغيير المناهج ومراقبة الخطابات المتطرفة المتشددة فان مهرجانات الذبح هذه تنتهي بل تزيد اضعاف
الفكر السلفي التكفيري
نمر النمر -على الامم المتحدة ان تحمي شيعة السعوديه و البحرين٠٠٠٠ و ننتقد حكم الاعدام السعودي بحق الناشط الشيعي نمر النمر
اصلحوا اسلامكم
اماراتيه ولي الفخر -اراه الان ينعم مع الحور٠٠٠٠٠في جهنم
لبنان يكتشف الارهاب
السعوديه كلها مخابرات -في إطار مواكبة تفكيك الشبكات الإرهابية، تكشف «الجمهوريّة» عن مخطط اللبناني عيسى عبدالله غازي عوض وخفايا انتسابه الى تنظيم «داعش» ودوره في التحضير لتنفيذ هجماتٍ إرهابية تستهدف مقرّات رسميّة في الشمال وحواجز الجيش اللبناني، وصولاً الى أخذه القرار بتفجير نفسه ودخوله في نادي الإنتحاريين.إنجاز جديد يدخل في سجلّ الأمن العام، يُضاف الى مسلسل الإنجازات السابقة في مجال محاربة الإرهاب وتعقّب الشبكات الإرهابية التي تغزو البلاد العربيّة، ويأتي إنجازُ إلقاء القبض على عوض كدليل إضافي على أنّ جهازَ الأمن العام يتعقّب مَن يحاول زعزعة أمن البلاد، حيث إنه لو قدّر للشبكات الإرهابية أن تنفّذ مخططاتها لكان لبنانُ غرق في مسلسلٍ دمويّ. وهذا ما أثبتته إعترافات الموقوف عوض الذي ينتمي الى تنظيم «داعش»، والذي تنشر «الجمهورية» أبرزَ إعترافاته، ومحطاتٍ في مسيرته التي كانت ستنتهي بتفجير نفسه في أحد حواجز الجيش أو المقرات الرسمية أو إستهداف مواطنين أبرياء، خصوصاً أنه تنقّل بين طرابلس وجرود عرسال والقلمون، وخدم في مقرّ «داعش»، وكان على اتصال مع قيادات داعشية في الرقّة، وعاد الى طرابلس وبدأ بتعلّم تصنيعَ العبوات الناسفة لتنفيذ مخططات إجراميّة، لكنّ تعقبَ الأمن العام له وإلقاء القبض عليه أفشل كلّ مخططاته ومَن يقف وراءه.
لماذا فجر هذا الهمجي
من قطري -لان البيئة هي من اعطته كل شيء-من فكر وثقافة وتراث ديني متخلفالوسيط الملقن من رجال دين اجسادهم الان بالقرن 21 وعقولهم النتئة بالقرون الحجرية--لا امل الا بدولة علمانية--لا حل غيره
الشيعه
العراق -لا مكان للشيعه المنافقين مرتزقة الفرس ولا لأوساخهم في أرض الطهر والقداسه " أرض الرسول محمد الصلاة والسلام عليه وعلى اّله وصحبه وسلم " . يجب على الحكومه السعوديه والشعب السعودي تنظيف المملكه من أنجاسهم ومعابدهم وطردهم وعدم السماح لهم بدخول المملكه حتى في مواسم الحج والعمره لأنهم الـ "خوارج " عن الدين ولا يجوز أستقبالهم والترحيب بهم , دعهم يذهبون الى أوليائهم ( ولي فقيههم) في أيران ويقيموا طقوسهم هناك .
كيف سيدخل هذا الرجل الجنة
يحيى عبد الغني -أغضب سعد الحارثي الله تعالى لأنه قتل كثير من اخوانه المسلمين المؤمنين، فقال عز وجل "وَمَن يقتل مُؤْمِنًا مُّتَعَمِّدًا فجزاؤه جهنم خالدا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّـهُ عَلَيْهِ ولعنة وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا" وأغضب الله تعالى لأنه اعتدى على بيت من بيوته: "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن مَّنَعَ مَسَاجِدَ اللَّـهِ أَن يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَىٰ فِي خَرَابِهَا أولئك مَا كَانَ لَهُمْ أَن يدخلوها إلَّا خَائِفِينَ لَهُمْ فِي الدنيا خزي ولهم في الآخرة عذاب عظيم" نأمل بأن لايخالف الشبان أوامر الله لأن سعد الحارثي فقد حياته على الأرض وفي الجنة.