تتلمذت في مدرسة والدها المعارض الراحل الشيخ طالب
الأردن يقبل صفية السهيل سفيرة للعراق لديه
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
وافقت الحكومة الأردنية على ترشيح العراق للسيدة صفية السهيل سفيرة له لدى المملكة، خلفاً للسفير جواد عباس الذي انتهت مدة خدماته.
والسفيرة العراقية الجديدة لدى البلاط الهاشمي الأردني صفية السهيل ليست غريبة عن الأردن، الذي تحمل جنسيته إلى جانب الجنسية العراقية، وعاشت في عاصمته عمّان منذ العام 1968 حين حلّ والدها الراحل الشيخ طالب السهيل، أحد زعماء قبيلة بني تميم، لاجئًا سياسيًا وضيفًا عند الملك الراحل الحسين بن طلال الذي كان عينه مسشتاراً للشؤون العراقية.
وكانت السفيرة السهيل عادت مع أفراد عائلتها إلى بغداد بعد إطاحة نظام صدام حسين العام 2003 حيث كانت أجهزة مخابراته اغتالت الشيخ طالب السهيل في بيروت في العام 1994.
وكانت السهيل المولودة في العام 1966 في بغداد، انتخبت مرتين لعضوية مجلس النواب العراقي، وهي متزوجة بالسياسي الكردي بختيار محمد أمين وزير حقوق الإنسان في حكومة الدكتور إياد علاوي.
علاقة لبنانية
على صعيد متصل، فإن السفيرة السهيل تنتمي من جهة والدتها إلى لبنان، حيث أمها هي السيدة منيرفا بدر الدين، ابنة السياسي وعضو مجلس النواب اللبناني الراحل علي بدرالدين. وكان الشيخ طالب السهيل اقترن بها في العام 1963. حيث أنجبا 7 بنات، هنّ ورود وصفية وعالية وزينب وشيرين ونورا وسارة.
وتقول صفية السهيل إنها بدأت الاهتمام بالشأن السياسي منذ أن كانت في سن 13 عامًا بمساعدة والدها في اهتماماته السياسية، لكنها تعتبر ظهورها الحقيقي في عالم السياسة في عام 1994 بعد اغتيال والدها في لبنان، وكان أول نشاط سياسي لها اجتماعها مع شخصيات المعارضة في صلاح الدين في أربيل.
عاشت صفية السهيل فترات طويلة في أوروبا والولايات المتحدة، وكانت تحرص على المشاركة في التظاهرات التي تقيمها المعارضة العراقية في لندن وغيرها ضد الحكومة العراقية. كما عملت قبل غزو العراق العام 2003 مع "التحالف الدولي من أجل العدالة"، وهي مجموعة كانت تنشط في باريس للتحريض على تغيير النظام في العراق.
التعليقات
ائتلاف كريه وعميل
كميل -هذه تمثل حكومة العار الغير شرعيه اما انها تمثل العراق فهذا هو العار بعينه هؤلاء هم مرتزقة الاحتلال واذناب الاحتلال اللذين نهبوا ودمروا العراق من نذ عام 2003 ولحد اللحظه
اي عداله بربكم
سامي الجابر -ههههههه عملت مع التحالف الدولي من اجل العداله ..اي مسخره هذه ..والله اصبحنا مهزله ..عن اي عداله تتحدثون مه هذه الشله المقرفه ..شلة نهب وسرقه وشفط وعمولات ...هذه اهانه كبيره للشعب العراقي ان تنعتوها بالمشاركه في العداله ..نعم انها عدالة داعش والمليشيات والعصابات والفيضانات والاتربه والظلام ..نعم ايتها السيده عدالة فصل المقتول بالف دولار ام عدالة المهجرين والبائسين ..عدالة دولة البطيخ الشيعيه ..نعم كعدالة القزر ابو االسبح وحزبه النتن العميل ....تاريخ مزيف وقصص مضحكه ...
من الهالكي الى حيدوري
البغدادي -امطرت السماء خيراً .... فاضت البالوعة .... ظهرت قذارة اللصوص ..... وانتشرت في كل مكان ...... وفاحت روائح فسادهم النتنة ..... اختفوا في جحورهم الوسخة ... الغرباء في المنطقة الغبراء ..... شعب سكت على فسادهم ... سرقوا ثروته ... جفت اﻻنهار ..... وجفت الخزائن .... وهم ينتخبون نفس اﻻشكال الكالحة اﻻشكال القبيحة ... شعب يسير على نظرية القطيع
سلوات! سلوات!
ن ف -يحق للأردن ترشيح صفية السيهل كسفيرة أردنية لدى ماليزيا إذا اقتنع بكفائتها الدبلوماسية على اعتبار أنها تحمل الجنسية الأردنية! ما الضير في ذلك؟ كل شيء يمكن أن يحصل في عراق حزب الدعوه. واحد يبيع ثلج أصبح نائباً للرئيس. وواحد يسرق الدجاج من العوجة ويبيعه في سامراء ويسكر بالفلوس في بغداد يصبح رئيساً. وواحد يبيع سبح ومحابس يصبح رئيساً للوزراء. جميع وزراء العهد البائد أُميين. وجميع وزراء العهد الحالي أمّيين وحرامية. أعضاء البرلمان جلّهم نصّابين وحرامية. الرئيس الحالي يخاف من ظله. كلّ هذا والشعب ساكت! أي بلدٍ هذا وأي شعب.
جاءت مع الامريكان
حمدان -جاءت مع الامريكان لم نكن نعرفها قبل التغير ليس لديها مؤهلات العمل السياسي
جاءت توثق العدالة
رامي ريام -بالله عليكم جاءت صفية السهيل لتوثق العدالة أي عدالة تتكلم عليها هذه التي لا تعرف كيف تدير امور السفارة والتي عن طريقها توثق العدالة - لقد سرقوا الاخضر واليابس وسرقوا الصافي والخابط وسرقوا البلاد والعباد ما ظل شي معروف ما انسرق والان صفية توثق العدالة هل بأمكانك من خلال عدالتك اعادة المليارات التي سرقها حكامك وهناك المئات من القصور والكازينات في دول عدة بأسماء منها استعارة ومنها بأسمائهم وأسماء عوائلهم - كثيرا ما تتبجحون عندما يتم تعينكم في مناصب مرموقة ولما يطبع مقعد الكرسي على مؤخرتكم تنسون عدالتكم المزيفة لانها اصلا لم تكن موجودة اساسا ألا بالمظاهر المعتادة كم قلتيها انت اعادة العدالة
لا خير فيكم
كمال كمولي -من المؤسف حقا ان تكون المناصب بيد العراقيين من اجل الكسب المادي وليس من اجل تقديم خدمة الى المواطن راحت الدولة العراقية ايام زمان عندما كان المسيحي واليهودي والصابئي العراقي وزيرا في حكومة المملكة العراقية يقدم كل الخدمات الممكنة من اجل المواطن العراقي وجاء الوقت الان الذي يتربع فيه رجال الدين كراسي الحكم من اجل نهب المال العام بأسم الدين وهاي بغداد تغرق من اول مطر ينزل عليها