أخبار

أحد القتلى الأميركيين يدرب الشرطة الفلسطينية

الكشف عن أسماء قتلى هجوم الأردن

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

قالت شبكة (سي ان ان) إن الأميركيين اللذين قتلا في الهجوم الذي نفذه ضابط أردني، داخل مركز تدريب امني، بالعاصمة عمان، هما: لايود فيلدز، جيمس دامون.&

جواد الصايغ: النقيب الأردني أنور السعد ووفق الرواية الرسمية، كان قد أطلق النار على مجموعة من المدربين الأجانب في مركز تدريب للشرطة، مما أدى إلى مقتل متعاقدين أميركيين وثالث من جنوب أفريقيا، إضافة إلى مترجمين أردنيين، فضلاً عن إصابة نحو خمسة آخرين، بينهم اثنان من الأميركيين.
&وبحسب الشبكة الأميركية، فإن، لايود فيلدز، يعمل ضمن برنامج تدريب عناصر الشرطة الفلسطينية، أما مواطنه جيمس دامون، فيقوم بمهام التدريب في مجال مكافحة الإرهاب، بينما المدرب الجنوب أفريقي فيُدعى كونراد وايتهوم، ويشرف على برنامج التدريب الفلسطيني.&قتيلان أردنيان
كما اشارت، "إلى ان أحد القتيلين الأردنيين ويُدعى كمال أحمد الملكاوي، يعمل مترجماً لصالح شركة "الجنوب"، أما عوني محمود أصفر العقرباوي، القتيل الأردني الثاني فيعمل موظفاً في شركة "الدين كورب."
&واصدرت "عشيرة الملكاوية"، بيانًا، أعلنت فيه، "أنه سيتم تشييع جثمان كمال الملكاوي، البالغ من العمر 35 عاماً، بعد صلاة عصر الثلاثاء بمدينة "الزرقاء"، مؤكدة أنها "ستبقى ضد الإرهاب والتطرف، أياً كان مصدره وفكره ومعتقده."&إصابة ضابط لبناني
وقد أدى هجوم السعد، إلى إصابة ضابط لبناني، قالت تقارير صحفية، أنه برتبة ملازم، ويدعى جورج حزوري.&تشكيك عائلة مطلق النار
بالمقابل، شكك سليمان السعد النائب السابق بالبرلمان الأردني، وعم النقيب منفذ الهجوم أنور السعد الريموني، مجددًا في تصريحات صحفية رواية الجهات الرسمية.
&وقال السعد النائب الأردني السابق"إن العائلة تستنكر الحادثة"، مشيراً الى أن "أنور مشهود له بحسن الخلق والكفاءة"، وأنه "تقلد عدة مواقع مهمة في جهاز الأمن الوقائي الأردني، وفي جهاز البحث الجنائي أيضاً، ونال عدة جوائز تقديراً لجهده."
&وفي تصريح سابق له، رفض السعد، "وصف ابن شقيقه بأية أوصاف راديكالية. وقال "نحن كنا وما زلنا وسطيين، وأنور كان يصلي كأي مسلم في هذا البلد، وعليه لا يجوز السؤال عن الوسطية والتطرف بناء على صلاته لان كل الشعب يصلي".
&وتابع النائب الأسبق: "لم يدخل أنور إلى الأمن إلا بعد أن اجتاز الفحوصات المطلوبة بما فيها الاجراءات الامنية وشهادات حسن السير السلوك، وهو ليس ضابطاً عادياً بل رجل أمن وقائي، يعني تم التدقيق عليه مرتين"، مؤكدًا " رفض العائلة دفن ابنها قبل معرفة التفاصيل ومجريات ما حصل والاسباب التي أدت الى وقوع الحادثة وتبادل إطلاق النار".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حتى في الأردن؟؟
المسلم بن دبي -

حتى في الأردن لا يوجد أمان. ما هذا الواقع المؤلم الذي وصلت اليه البلاد الاسلامية التي كانت موطنا للتسامح وعلى رأسها الأردن وأسرته الهاشمية الرائدة في التعامل الإنساني والحضاري والأخلاقي مع مختلف شعوب الارض مما جعل الأردني محبوباً في قلوب الجميع. على كل هذه الحالة قد تكون نادرة جداً في المملكة ويجب الا نتوقف عندها الا لأخذ العبر ودعم هذا البلد من كل النواحي خصوصا السياحية والاقتصادية والأمنية. الأردن كان واحة للجميع ولن يتحول الى غير ذلك طالما الهاشميون على راس قيادته.

الدراما الهندية
huda -

نفس الدراما الهندية اهل الارهابي غير مصدقيين ومذهولون لان ابنهم كان خلوقا وهادىء الطباع ولكنه بالطبع كان يصلي كغيره ولكنه لم يدر ببالهم او خلدهم انه تعرض لعملية غسيل دماغي من خطيب المسجد او من رفاقه في المسجد اما البشرية فستظل تعاني ما لم يتم تغيير ونسخ نصوص الكراهية والقتل والذبح اياها ( الناسخ والمنسوخ) والا فهي كمن يعالج السرطان باقراص الاسبرين وان استمرار مسلسل الارهاب هذا سيؤدي الى حرب عالمية ثالثة سيكون المسلمون فيها هم المحرقة

.............
الحقيقه -

قد يكون القاتل كان في الماضي انسانا صالحا لكنه عندما تعرف على ايات القتال عندها تغير واصبح انسانا مستعدا لقتل كل من هو غير مسلم . او كل من لا يوافقه على اجرامه وتطرفه

يقال أنه ملتزم يصلي ويصوم
عراقي -

دون أن يتم أعتباره = جهادي تكفيري !!؟..

مسلسل الارهاب
اخواننا في الانسانية -

نفس الدراما الهندية اهل الارهابي غير مصدقيين ومذهولون لان ابنهم كان خلوقا وهادىء الطباع ولكنه بالطبع كان يصلي كغيره ولكنه لم يدر ببالهم او خلدهم انه تعرض لعملية غسيل دماغي من خطيب ملالي قم و دجال الضاحية او من رفاقه الدواعش ﺍﻟﺗﻲ ترعاه عصابات المجرم المعتوه بشار اما البشرية فستظل تعاني من نفاق ملالي قم و دجال الضاحية ما لم يتم تغيير ونسخ نصوص الكراهية والقتل والذبح اياها ( الناسخ والمنسوخ) والا فهي كمن يعالج سرطان عصابات المجرم المعتوه بشار باقراص الاسبرين وان استمرار مسلسل الارهاب هذا سيؤدي الى حرب عالمية ثالثة سيكون اخواننا في الانسانية فيها هم المحرقة

الاردنيون ينكرون دوما
الايوبي -

وايضا حادثة نضال الطبيب العسكري الامريكي الاردني الذي فتح النار على زملائه ورفاقه في قاعدة عسكرية امريكية وقبل يومين مرت ذكرى تفجيرات الفنادق الاجرامية في عمان انه غسل الدماغ من منابر خطباء الجمعة وتحريضهم على افعالهم البشعة فلماذا لا تقر السلطات واهالي وذوي المجرمين بذلك وان الاردن كانت واحة الامان ولكنها لن تضل هكذا اذا استمر الارهاب وعل الاردنيين ان يدبرو حالهم ..

..........
دزد -

تعليقات سخيفة