في اليوم نفسه لاعتداءات باريس
تركيا تعلن احباط "اعتداء كبير" في اسطنبول
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
أنطاليا: أحبطت السلطات التركية اعتداء جهاديا "كبيرا" في اسطنبول كان مخططا تنفيذه الجمعة في اليوم ذاته الذي نفذت فيه اعتداءات باريس الدامية التي اوقعت 132 قتيلا ، وفق ما اعلن مسؤول حكومي.&وقال المسؤول الذي طلب عدم كشف هويته "نعتقد انهم كانوا يخططون لهجوم في اسطنبول في اليوم ذاته لهجمات باريس (...) والمعطيات الاولية لتحقيقاتنا تشير الى اننا احبطنا هجوما كبيرا".&
التعليقات
ارهاب أردوغان
Dler -المجرم أردوغان اخطر بكثير من صديقه ابو بقرالبغدادي.
عم تقرأ بالمقلوب ؟
سوري -أردوغان جعل تركيا أرقى دولة اسلامية.. أما الذي يحكمونكم في ايران والعراق فجعلوا منكم متسولين ولاجئين في أربع جهات الأرض !!!!
ارودغان والارهاب
جمو روباري -اردوغان هو الأب الروحي للارهاب ...... يا عالم .. يا اوربا عليكم بمكافحة اردوغان ...يا من تدعون الانسانية .. نعم حقا يا عالم ياغرب ﻻتكونوا أغبياء في تعاملكم مع أردوغان فهو يفترس ويأكل مع الذئب ليلا ، ويبحث عن النعجة الضائعة نهارا.
لعبة سخيفة
محمد توفيق -مناورة سخيفة يريد منها اوردوغان االإيحاء بأن تركيا هي الأخرى تتعرض للإرهاب مثل فرنسا ، وينفي مقدماً التهمة عن دور تركيا في احتضان داعش التي تحفظ الجميل التركي ...
كذب مفضوح
2242 -منافق ستحاسب يا اردوغان يا راعي الارهاب.
اردوغانيات
Saleh -اردوغان يريد ان يلفت الانتباه اليه بادعائه انه احبط علمية ارهابية في تركيا، وهذه اكاذيب لا يصدقها حتى مجنون ، اردوغان جعل من تركيا مركزا لتدريب الداعشيين الارهابيين والمرتزقة من داعش والنصرة وإخوتها في الارهاب والاجرام ، اطمأن يا اردوغان داعش تلميذك .
لعبة مكشوفة
مراقب -تركيا التي فتحت أبوابها لداعش على مدى سنوات لتحقيق عدة مآرب و أهمها محاربة الأكراد في سوريا و جعلها أيضاً بعبعاً للمعارضة العربية في سوريا حتى ترتمي في أحضان تركيا و الهدف هو السيطرة على قرار سوريا المستقبلي كما تفعل إيران في العراق. و الآن تريد تركيا أن توهم العالم أنها مثل باريس تتعرض للإرهاب لكي تبعد عنها الشكوك التي ستزداد و قد تتهم بأنها السبب في قدرة داعش على التحرك من و إلى أوربا مروراً بتركيا. لعبة مكشوفة يا تركيا !
تركيا هي الأب الروحي
shaqlawa -تركيا هي الأب الروحي لداعش ويدربهم منذ سنوات بالتعاون مع بشار أسد ،ولايمكن التخلي عن داعش لانهم يحاربون الأكراد نيابه عن الجيش التركي ،ومسرحيه اكتشاف شبكه داخل أسطنمبول هي ذر الرماد في العيون ودول الغربية لديهم درايه كامله بان تركيا وراء داعش ولكنهم منافقين يدعمون هذا الدجال ايردوغان ، وقوه تركيا تأتي من كبر جرائمه مثل أجدادهم هولاكو وجنكيزخان ، القتل والذبح كان مبادئهم حيث اغرقوا بغداد بالدم ، ولكن الزمن تغير ويتقسم تركيا عاجلا أم أجلا ولكن اسرائيل الأبن المدلل لتركيا يدافع عن تركيا في كل المحافل الدوليه وتفجرات تركيا يبرهن تورط الأمن التركي في التجمعات الكرديه عراق كان لديها صدام واحد ولكن تركيا لديها الآف من صدام