نفذه بوساطة انتحاري وخلّف قتلى وجرحى
داعش يتبنى هجوم أمس على مسجد شيعي في بغداد
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تبنى تنظيم الدولة الإسلامية الهجوم، الذي استهدف مسجدًا شيعيًا في حي الرشيد في جنوب بغداد، وأسفر بحسب المصادر الأمنية عن مقتل ستة أشخاص وإصابة 19 آخرين.
إيلاف - متابعة: كشف التنظيم في بيان تداولته حسابات جهادية على مواقع التواصل الاجتماعي ان العملية نفذها انتحاري يرتدي حزامًا ناسفًا يدعى ابو حسن الانصاري داخل المسجد الشيعي. وكانت المصادر الامنية والطبية اعلنت امس ان التفجير وقع قرب الحسينية بعد انتهاء صلاة الجمعة.
وفي حين اعلن التنظيم ان الهجوم نفذه انتحاري، اكدت المصادر الامنية امس ان التفجير كان بواسطة عبوة ناسفة تلاها انتحاري. وينفذ التنظيم المتطرف هجمات ضد المدنيين من الطائفة الشيعية التي يصفها بانها "مشركة" ومنشقة عن العقيدة الإسلامية.
وتمكن التنظيم الجهادي من السيطرة على مساحات شاسعة من الاراضي في العراق في منتصف العام الماضي، بعد الانهيار الذي اصاب الجيش، وتمكن خلالها من التوسع في شمال وغرب البلاد.
وتشهد بغداد هجمات أقل من المعتاد منذ سيطرة التنظيم على مساحات شمال وغرب البلاد في العام الماضي. لكن السبب يعود على ما يبدو الى انشغاله بالمعارك التي يخوضها ضد القوات العراقية في مناطق متفرقة.
&
التعليقات
وتستمر مهزلة زعماء ال
Rizgar -وتستمر مهزلة زعماء المليشيات الشيعية بتصريحاتهم (بانهم سوف يستردون سنجار الكوردية من يد الاكراد)؟؟ وهل الكورد يفجرون انفسهم في المناطق الشيعية ؟ اما ؟ الاعلام الشيعي يعتبر (الطوز جزء من صلاح الدين)؟؟ في وقت سلخها صدام من كركوك.. كالنخيب التي سلخت من كربلاء وضمت للانبار السنية.....وهل قتل شيعي واحد يوم من الايام من قبل الكورد على الهوية؟ الجواب معروف .كلا.
رمز بني امية ????
Rizgar -لماذا ينزعج بعض الا خوان الشيعة عندما يحرق العلم ال عراقي الحالي وضع صدام عليه راية الفتنة (الله اكبر على الرماح) كما وضع معاوية راية فتنته (القران على الرماح).. فكيف اصبح هذا العلم (رمز لكم ياشيعة) وهو رمز بني امية ???? think twice رجاءٍ
داعش جزء من بشار
مجرد كلام للاعلام -مجرد كلام للاعلام ، داعش جزء لا يتجزأ من عصابات المجرم المعتوه بشار ، و الادلة كثيرة ، هذه الاخبار مجرد لذر الرماد على العيون . المجرم المعتوه بشار مجرم حرب و يجب محاكمته دوليا فهو الذي خرب العراق و سوريا من أجل الحصول على النفط الرخيص من حلفائه الدواعش . و لفرض هيمنته ملالي قم على المنطقة . التحية ل الجيش السوري الحر والثوار الابطال و ندعوه للتحرك لقلب نظام ملالي قم و عودة إلى حب الوطن والاستبسال في سبيله في الغالي والنفيس لان الوطن هو الشرف هو الكرامة هو العزة
كردستان سنيه
كوردي يكره الاكراد -داعش يتبنى هجوم أمس على مسجد شيعي في بغداد...و ثوار سوريا يقولون ان داعش شيعيه.....
دجال
عبد علي -انت يامتطرف يا اسمك رزكار نحن الشيعة ﻻننخدع بكﻻمكم السنة اخوتنا ومن قوميتنا مهما تفعلون سنكون بد واحدة لتوحيد العراق لقد نجحتم سابقا بتفرقة العرب الى سنة وشيعة ولكن خساتم يا نجس يا عفن يارزكار ياعدواﻻنسانيه نحن والسنه قادمون اليكم ﻻمحاله وﻻتستطيعون تفرقوننا بعد اﻻن لقدثحونا من غفلتنا والحسين قادمون اليكم نحن والسنه
لاتوجد حالة استقرار
Rizgar -لاتوجد حالة استقرار في العراق لسبب واحد وهو ان العرب السنة يريدون تازيم الوضع حتى يعاني الموطن ويقول بان ايام صدام كانت احسن وبالتالي يفقد ثقته بالسياسي الشيعي والحكم الشيعي وبعض السياسيين الشيعة اغبياء فيعتقدون بان هجومهم الكلامي وتهجمهم على الكورد سوف يجعل العرب السنة يرضون عنهم او انهم يريدون ان يقولوا للعرب السنة بانهم وطنيون وعرب وليسوا صفويين كما يصفهم السنة وهذا قمة الحمق و الغباء ، كما لا ننسى ويجب ان لا ننسى خبث البعثيين و البعثيات الذين تلحفوا برداء دولة القانون وهم اكثر الذين يهاجمون الكورد من اجل تخريب العلاقة الشيعية الكوردية وهم يهاجمون الكورد بدون مناسبة من اجل تطبيق الاجندة البعثية ولكن بلسان دولة القانون .ايها الشيعة الاغبياء مهما فعلتم فلن يرضى عنكم العرب السنة فكفوا عن سب الكورد واتهامهم .
وما هي الحسينيه ؟
عندهم حسينيات وليست مساجد -ليس من باب المقارنه مع غيرها من المؤسسات والمنظمات الخطره على المجتمعات , أذ من الممكن أن يوجد ما يشابهها أو يكون أخطر منها مثل تنظيمات " القاعده " و " داعش" الأرهابيتين , الا أن " الحسينيه أو الحسينيات " هي أيضأ أرهاب من شكل اّخر , وفي حقيقتها هي بدعة صرفه من بدع الأيرانيين ومن صناعتهم التي ليس لها أساس في الفكر الأسلامي , فهي ليست جوامع للمسلمين ولا هي مساجد لأقامة الصلاة ولا هي دورأ للعباده وأنما هي محافل للشعوذه والتضليل ولترويج ونشر الفكر المنحرف الغريب والبعيد عن الأسلام والدين القويم , وأنها أشبه وأقرب ما تكون – بطقوسها- الى المعابد الوثنيه في الديانات القديمه .وفي الوقت الحاضر ومن خلال أشتداد حدة الصراع الديني والطائفي وصعود ظاهرة " الأسلام السياسي" في منطقة الشرق الأوسط , فقد أتخذت " الحسينيات " لها منحأ سياسيأ ظاهرأ وأكتسبت دورأ قياديأ كبيربعد مجيء نظام حكم " الملالي" الى أيران وأيضأ بعد التغيير الذي حصل في العراق بعد عام 2003 , فأصبحت تلك " الحسينيات " والمؤسسات الشبية بها دوائر لأتخاذ القرارات و مقرات لأحزاب وكتل أتخذت من الدين واجهة وغطاء لها تحت مسميات وعناوين مختلفه من أجل تحقيق أهدافها ومصالحها , وأيضأ بحكم تبعيتها لأيران أصبحت وسيلة من وسائل تصدير ما يسمى بـ " فكر الثوره الأسلاميه الأيرانيه " الى دول الجوار والعالم , والتدخل في شؤون غيرهم وتهديد أمنهم .أن الشيعه لم يبقوا لفكرهم ومؤسساتهم حرمة ولا قدسيه , فطبيعتهم المنافقه والعدائيه لا تسمح لهم بالتعايش مع غيرهم وأينما يكونوا , فهذه مدينة الأعظميه في بغداد نذكرها خير نموذج ومثال على همجيتهم , أنها للسنة الثالثه على التوالي تنتهك حرمتها دون سبب ويعتدى على أهلها فتسرق محلاتهم وتحرق بيوتهم خلال مرور ماشية الشيعه في كارنفال زيارة الأمام الكاظم , وذلك بدعم وتأييد وتشجيع من رجال دينهم ومرجعياتهم الذين يدعون نفاقأ للتسامح الديني والمذهبي , حتى أصبحت تلك الممارسات الأرهابيه (الفوضى والأعتداءات ) جزءأ من مراسم زياراتهم للأمام الكاظم , أي أنهم أنطلاقأ من حسينياتهم يقومون بالأعتداء على الأهالي العزل المسالمين ويسبون ويشتمون رموزهم الدينيه بمكبرات الصوت ويسرقون محلاتهم ويحرقون بيوتهم ومن بعد ذلك يختموها بزيارة الأمام الكاظم ليزيدون أجرهم وثوابهم !! أهذا هو فكر وأخلاق اّل البيت التي يتشدقون الشيعه بها ؟....أ
يا رامبو اللطم
يا رامبو اللطم .علي 5 -العراق بحاجة إلى غلق الحدود وقطع العلاقات مع ملالي قم الأيرانيين ولحى دجال الضاحية مصدر القمل والقذارة إلى إشعارٍ آخر. العراق بحاجة بناء مدارس جديدة والعمل على مناهج تعليمية جديدة. العراق بحاجة إلى العمل المثابر في جميع المجلات واقتصار العطل الرسمية إلى ثلاثة أيام في السنة فقط (اليوم الاول من عيد الفطر، اليوم الأول من عيد الأضحى وعيد ميلاد السيد المسيح فقط). العراق بحاجة إلى دستور جديد حيث تكون أولى بنوده فصل دين ملالي قم عن الدولة. العراق بحاجة إلى حلّ جميع الأحزاب المرجعية واعتبارها منظمات إرهابية. العراق بحاجة إلى تقديم المالكي إلى محاكمة علنية. العراق بحاجة إلى حل جميع الميليشيات المرجعية العنصرية الشيعيه المتاجرة بالدين. العراق بحاجة إلى العودة إلى الزراعة وتشيع التصنيع والقطاع الخاص. العراق بحاجة إلى بناء محطات تحلية المياه والعمل على بناء محطات طاقة توليد الكهرباء. العراق بحاجة إلى الإهتمام بالجانب الصحي. العراق بحاجة غلق جميع القنوات الفضائية العنصرية الشيعيه المتاجرة بالدين المملوكة من قبل ملالي قم الأيرانيين تحوم حولهم الشبهات والذين يفتقرون إلى حسن السيرة والسلوك. و. اذا لم تتخلص الدول العربية من المشعوذين اتباع حوزة قم داعش وسماسرة الدين ملالي طهران وتبدا بتطبيق ﺍﻟﻌﺪﺍﻟﻪ فان نهايتها جدا جدا قريبة.