أخبار

أعاد المطالبة ببناء الجدار مع المكسيك

لاجئون سوريون يقلقون دونالد ترامب

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&أعرب المرشح، دونالد ترامب، عن قلقه، بعد إعلانه على حسابه على موقع تويتر،" ان ثلاثة عشر لاجئا سوريا تم القاء القبض عليهم اثناء محاولتهم دخول الولايات المتحدة عبر المكسيك".

جواد الصايغ: عاد الساعي الى نيل ترشيح الحزب الجمهوري، دونالد ترامب، إلى المطالبة ببناء جدار على الحدود المشتركة بين الولايات المتحدة الأميركية والمكسيك.&ترامب الذي قال ان بناء الجدار يهدف إلى منع المهاجرين غير الشرعيين من العبور الى الولايات المتحدة، إستغل موضوع اللاجئين السوريين لإعادة إحياء طلبه.&القبض على ثلاثة عشر لاجئا&وكتب المرشح المثير للجدل على حسابه على موقع تويتر، "تم القبض على ثلاثة عشر لاجئا سوريا، اثناء محاولتهم الدخول إلى الولايات المتحدة الأميركية عبر الحدود الجنوبية المشتركة مع المكسيك".&حاجة ماسة الى الجدار&وتساءل ترامب،"كم لاجئا فعلها وتمكن من الدخول إلى البلاد بهذه الطريقة"، متابعا،" نحن بحاجة إلى بناء الجدار".&الحسم الآن&وقال في تغريدة أخرى، "من الأفضل لنا ان نكون حاسمين مع الارهابيين الإسلاميين الراديكاليين، ومن الافضل ان يتم ذلك الان دون تأخير، والا ستكون حياتنا وسلامة بلدنا الرائع في خطر".&ترامب قد أكد في وقت سابق، &"بأنه في حال انتخب رئيسا للبلاد سيطرد كل المهاجرين الذين قدموا بطريقة غير شرعية وسيبني جدارا على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة وسيرغم السلطات المكسيكية أن تدفع تكاليفه."&وعد ترامب، رد عليه الرئيس الاميركي الحالي باراك اوباما بالقول، إن "عظمة أمريكا لا تأتي من بناء الجدران، فالشعور المعادي للمهاجرين الذي يلوث النقاش السياسي ليس جديدا ولكنه سيئا، كما ان القيادة لا تكون بأن ننفخ على ألسنة لهب عدم التسامح ثم نتفاجأ عندما تصل النار إلى أحد ما".&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
النازيون الجدد ترامب البغدادي الداعشي
,,,,,,,,,,,,, -

بماذا يختلف هذا المعتوه عن البغدادي؟ كلاهما متطرف ، يجب القبض عليه ومحاكمته بتهمة التطرف النازي والتحقق من مصادر أمواله بعد أن كشف عن وجهه الحقيقي القبيح المسيء لامريكا ونظامها ومبادئها.

تخافون صراحة ترامب؟
المسلم بن دبي -

عيب على كاتب المقال ،جواد الصايغ، الذي يبدو انه ضد رونالد ترامب من تعابيره ان ينحدر الى هذا الدرك من التعابير فيستعمل الساعي الى ترشيح الحزب الجمهوري مثلا. وهي عبارة تقلل من قيمة الانسان وكان على السيد جواد ان يقول الذي يحتل الصدارة في لائحة مرشحي الحزب الجمهوري. ثم ان اوباما على حق ولو ان اوباما انتقده. فعظمة اميركا لا تكمن بفتح ابوابها امام الهب والدب من الناس الذين يمارسون التقية حتى يصلون الى مبتغاهم فيتحولون الى قنابل موقوتة تنفجر عندما يصل بخار التعصب وقتل الاخرين الى رؤوسهم. الزمن الذي كان فيه الاميركي يشرع أبوابه للجميع قد ولى لان من آواهم وأستقبلهم ووثق بهم خانوه ودبروا له مكائد ومجازر أقلها ١١ايلول سبتمبر العلامة الدامغة في تاريخ هؤلاء الناس الناكرين للجميل والجاحدين والكارهين لأنفسهم وللآخرين والطامعين بحوريات الجنة الموعودة هراء