أخبار

مع تصاعد جرائم الكراهية ضدهم بعد هجمات باريس

خُمس مسلمي بريطانيا يؤيدون (داعش)!

-
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك

أظهر استطلاع أن واحداً من كل خمسة مسلمين بريطانيين يتعاطف مع أولئك الذين سافروا إلى سوريا للانضمام إلى تنظيم (داعش)، وبالمقابل كشف تقرير أن جرائم الكراهية تصاعدت ضد المسلمين منذ هجمات باريس بنسبة كبيرة.

نصر المجالي: أشار الإستطلاع الذي تم تنفيذه لصالح صحيفة (ذي صن) إلى أن أكثر من 5 في المائة من مسلمي المملكة المتحدة لديهم "الكثير" من التعاطف مع المسلمين الشباب الذين يغادرون للانضمام إلى القتال في سوريا، بينما هناك (بعض) معهم لدى ما نسبته 14.5 في المائة.

كما كشفت نتائج الاستطلاع أن ربع النساء المسلمات البريطانيات لديهن أيضاً بعض التعاطف من الشاب الذين ذهبوا للانضمام لـ(داعش).

ويشار إلى أن مئات من الشباب البريطانيين المسلمين سافروا في السنوات الأخيرة للانضمام إلى تنظيم (الدولة الإسلامية)، وظهر البعض منهم كوجه حقيقي لـ(عبادة الموت) كما تظهر أشرطة الفيديو التوظيف والترويجية والقتل التي يبثها التنظيم الإرهابي.

هجمات باريس

وكان (داعش) تنبى المسؤولية عن هجمات باريس التي راح ضحيتها 130 شخصا يوم 13 تشرين الثاني (نوفمر)، كما تبنى زرع القنبلة التي فجرت الطائرة الروسية في سيناء ما أسفر عن مقتل جميع الناس 224 كانوا على متنها.

وكانت غارات بريطانية لطائرات من دون طيار قتلت في الرقة في آب (أغسطس) الماضي كلا من عبد الرقيب أمين، وهو من أبردين الاسكوتلندية ورياض خان وهو من كارديف وكانا ظهرا في شريط فيديو وهما يقومان بتجنيد (جهاديين) في العام الماضي.

كما تم قتل محمد إموازي المعروف باسم (الجهادي جون) في غارة أميركية في الرقة أيضاً في وقت سابق من الشهر الحالي، وكان ظهر في عدد من أشرطة الفيديو حين كان يقوم بقطع رؤوس الرهائن الغربيين.

دعوة لليقظة

وفي تعليق على نتائج الاستطلاع، قال السياسي في حزب العمال البريطاني والمرشح لمنصب عمدة لندن صادق خان إن هذه النتائج "دعوة لليقظة" ومن الواضح أنه يتعين على بريطانيا أن ترفع رأسها من الرمال وتبدأ بالعمل على معالجة التطرف من الداخل.

وأضاف خان: "معالجة التطرف هو تحد للجميع، ولكنني أعتقد أن يكون للمسلمين البريطانيين دور خاص يلعبونه في هذا المجال".

وإلى ذلك، رأت ما نسبته 40 في المائة ممن جرى معهم الاستطلاع أن أكبر الأسباب الجذرية للهجمات الإرهابية التي ينفذها (داعش) هو السياسة الخارجية الغربية بما في ذلك غزو العراق.

كما رفض 56 في المائة اعتزام رئيس الحكومة ديفيد كاميرون إرسال قوات بريطانية لقصف تنظيم (داعش) في سوريا بينما أعربت ما نسبته 61 في المائة عن اعتقادها بأن المسلمين البريطانيين يفعلون ما يكفي للاندماج في المجتمع.

جرائم الكراهية

ويأتي الاستطلاع الجديد، تزامناً مع تقرير يكشف عن تصاعد جرائم الكراهية ضد المسلمين في بريطانيا تصاعدت بنسبة 300 في المائة في أعقاب الهجمات الإرهابية في باريس، كما كشف ان المرأة هي من أهداف هذه الكراهية.

وأظهر تقرير أعده مشروع "Tell Mama" الذي يرصد حوادث الاعتداء اللفظي والبدني على المسلمين والمساجد في بريطانيا أن هناك 115 جريمة كراهية ضد المسلمين في بريطانيا في الاسبوع بعد هجمات باريس، أي بزيادة بنسبة 300 في المائة عن نسب سابقة.

مجموعة عمل

وقال تقرير لصحيفة (إنديبندانت) إن التقرير سيعرض على مجموعة عمل حكومية معنية بحوادث الكراهية ضد المسلمين.

وكان غالبية ضحايا تلك الهجمات العنصرية فتيات ونساء تتراوح أعمارهن بين 14 و45 عاما ويرتدين ملابس تظهر أنهن مسلمات، وفقا لما نقلته الصحيفة التي تقول إنها اطلعت على التقرير.

وأشار التقرير إلى الكثير من الهجمات وقعت في أماكن عامة، من بينها الحافلات والقطارات، و"كانت من بين ضحايا هذه الهجمات 34 امرأة محجبة". وقال إن الكثير من "الضحايا قلن إنه لم يهب أحد لمساعدتهن أو التسرية عنهن".

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
بصراحه
صريح -

هناك دول عربيه معروفه وغنيه تمول داعش والسبب هو الخوف من ان تملأ ميليشيات النظام وايران هذه المناطق اذا تم طرد داعش منها ٠والا كيف يحاربون الاسد ويدعمون السيسي !

هذا الخمس يجاهر بإيمانه
Almouhajer -

أما الأخماس الأربعة الأخرى فيمارسون التقية .

مسلمي
OMAR OMAR -

خُمس مسلمي بريطانيا يؤيدون (داعش) !و ماذا عن مسلمي الخليج و عرعور و القرضاوي هل سمعتم مفتي مصر و السعوديه ينتقدون داعش٠٠٠٠لا انا لم اسمع سوى ترداد ان داعش فارسيه شيعيه و كذب اعلامي ٠٠٠لا يحصى و لا يعد

ولائهم لعقيدتهم أولاوآخرا
عراقي -

يجب أبعاد كل من لايؤمن بوطنه أولا وأخيرا !!؟..الدين لله والوطن للجميع !!!..

.................
ناهد -

تراودني أفكار لو أن دعاتنا يذهبون إليهم في عقر دارهم لدعوتهم إلى نبذ الكراهية .. لانريدهم أن يهتدوا .. ولانريدهم أن يحبوا أعدائهم هذه الكلمة التي دائماً ما يتشدقون بها .. نريد منهم فقط أن ينبذوا هذه الكراهية التي هي أساس كل هذه البلايا وأعظم هذه البلايا أن الناس لاتعيش بسلام .. ماأعظم المحبة المودة والرحمة التي يحثنا عليها إسلامنا الحنيف ليس بالقول فقط بل بالتطبيق فعلى سبيل المثال جواز الزواج من النصرانية أواليهودية لا شك أنه تطبيق عملي ودلالة لها معناها لتبيان محبة ومودة المسلمين لغير المسلمين وأن موضوع حب الغير ليس مجرد ترديد ببغائي بأننا نحب أعدائنا ونبارك لاعنينا وإلى ماهنالك من تشدق .

ازدواجية المسلمين
سلمى سالم -

رات، و"كانت من بين ضحايا هذه الهجمات 34 امرأة محجبة". وقال إن الكثير من "الضحايا قلن إنه لم يهب أحد لمساعدتهن أو التسرية عنهن". يتعاطفون مع الارهاب ويدعموه ويريدون ان يهب احد لنجدتهم!!!هم يرتدون مايميزهم لكي لايضربهم الارهاب!فللان داعش لم تضرب اي منطقة اوروبيية ذات غالبية مسلمة !فليحصدو ما زرعو عندما يؤيون الارهاب ، التقرير يظهر ان خمس مسلمي بريطانيا لا ولاء ولا وطنية لهم ، ويجب فعلا ان ترفع بريطانيا راسها من الرمال لتعرف كيف تتصرف مع الطفيليات التي تعتاش على فلوس دافعي الضرائب ويربون اولادهم على الارهاب ، فهم يعيشون هالة هلى المحتمع البيطاني وبنفس الوقت يؤيدون الارهاب .

95%
sweden -

95%

We love Paris
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

If 1/5 of British Muslims are supporters of ISIS then they should be the ones that made it again ISIS is Alqaeda that was made by non Muslims no Muslim country made or armed or trained ISIS today 2 days ago it was called Alqaeda before that was called Mujahideen so who made them?? that answer will show 0 zero non of any Muslims support this the ones that made it they meant to make it a tool of altering mass perception to go to wars and wars makes money billions of money is made by wars that does not enrich the average Muslim or Christian or non believer but it makes people attack each other like fight which is good for the media to make again Money and to the Military industrial complex gets rich from wars again this whole thing is about money who cares who gets hurt in the middle of it

كلكم دواعش
العراقي -

اكثريتهم يؤيدون داعش لكنهم لا يقولون الحقيقة

حل اللاجئين ببلادهم
جاك عطالله -

تحولت الهجرة نتيجة المعاناة الانسانية على يد المنظمات الارهابية الاسلامية الى هجرة لايذاء الغرب بضرب المواطنين المسالمين - كون الغرب قناعاته الانسانية فى قبول الهجرة من شعوب اخرى بعد قرون عديدة من الهمجية والاعتداء و الغزو والسبى فقرر استخدام الحس الانسانى وقرر الفصل التام بين الدولة والمعتقد وقرر مساعدة المضطهد و استقباله واعطائه الجنسية وتعليمه وتسكينه ومنحه الاستقرار بالعمل و الانتخاب و الحصول على كل مميزات المواطنة - لقد هاجرت من بلدى مصر منذ اكثر من ثلاثين عاما لانعم بكل مميزات المواطنة ببلد كنت اتحدث لغته كلغه ثانية بعدما قطعت الدول الاسلامية لسان من يتحدث بلغته الاصلية واحتقرت ديانته ومحت تاريخه واختطفت بناته و جعلته مقيم درجة عاشرة ببلده الاصلى و حرقت كنائسة ومازالت تذله ذل الابل و اعطته فقط حق ان يترك بلده بسلام وبدون اموال وهو صاحب الارض والتاريخ والامجاد التى مازالت تدر الذهب على التنابلة من السياحة رغم انهم يسرقوها و يحتقروها ويلقبونها بتماثيل الكفار والسحرة - انى اعترض بشدة على ايقاف السماح بالهجرة ولكن انادى بالفحص العميق للملف الامنى ودوافع من يهاجر كما اننى اؤيد تماما ما ذهب اليه وزير خارجية بولندا عندما حاولت ميركل توزيع حصه عليه من اللاجئين وكانت حجته دامغه و قوية وعملية ايضا ودرسا لميركل و هولاند واطن للرئيس وزراء كندا الذى يكرر خطأ ميركل الفادح رعم معارضة شرسة من الكنديين - لا مشكلة فى استقبال النساء والاطفال الغير منضمين لداعش بفحص امنى عميق لدواعى جد انسانية ولفترة محدودة حتى يتم عمل مناطق امنه لهم ببلادهم فيعودوا من حيث اتوا لكن الشباب 18-55 فلابد من تدريبهم على استخدام السلاح بمناطق منعزلة قرب حدود بلادهم مثل صحراء الاردن او السعودية او سيناء واعادتهم لبلادهم ليحرروها من داعش وبذلك نحل المشاكل من اساسها - لا لحل ساويرس بشراء جزر غير ماهولة باليونان ولا لحل ميركل وجستين ترودو اوف كندا لتوطين المهاجرين فهى حلول ضررها الديموجرافى واضح و تدميرى على الهوية الانجلوساكسونية والقوانين الجيوكريستيانية الحقوق انسانية والمواطنية الحالية التى تحفظ حق الاختلاف والمواطنة التامة السلمية للجميع الحل البولندى اكثر من ممتاز ويجب ان تتبناه دول الاطلنطى وروسيا بسرعة لانه ناجع ومفيد على الارض -- تدريب عسكرى ملزم للشباب من كل الدول الاوروبية و اعادة شحن

عربي+ بريطاني
لندن -

الى كل مسلم بريطاني و يحب داعش !الطريق و الخروج من بريطانيا سهل جدا بشرط لا تفكرون بالرجوع ابدا ! سلموا الجنسية البريطانية و الله معكم وين ما بحبو !.

الخمس الثاني
Ashour -

خمس المسلمين يتعاطفون مع مقاتلي داعش علنية وهم الاصدق من الخمس الباقي الذي يتعاطف ويؤيد داعش سرا وهذا تطبيق لمبدأ التقية الإسلامية .

الى السيدة ناهد
حنا السكران -

كلامك مضحك جدا, تقولين ان الاسلام شرع زواج المسلم من مسيحية وهذا تطبيق عملي لفكرة احبوا اعداءكم!!! يعني ان الاسلام وضع جميع المسيحين بلا استثناء وليس فقط المحاربين له في مثابة اعداء واذا احب المسلم فتاة مسيحية (عدوته) فله ان بتزوجها, طبعا لن اتكلم عن آيات واحاديث قتال المسيحيين لكن عندي سؤال لك: لو كنتي غير متزوجة او لو كان لك فتاة بعمر الزواج هل تقبلين ان تزوجيني اياها؟ طبعا شرعا لا يجوز الا ان دخلت انا الاسلام والسبب ان الفكر الاسلامي هو فكر ذكوري يسمح للمسلم ما لا يسمح به للمراءة.

إلى ناهد
سرجون البابلي -

يتحدثون عن ازدياد ،،جرائم الكراهية ضد المسلمين ،،سؤال ياسادة يا كرام فكروا ولو لحظة واحدة بالاحتمال العكسي أي نقلب الأدوار ويكون الأوربي لاجئ في بلاد عربية أو إسلامية ويقومون بالعمليات الإرهابية التي يقوم بها المسلمون في أوربا ؟؟ ماذا كان المسلمون سيفعلون بهؤلاء الاوربيين ؟ إذا كان الإرهاب الإسلامي يقتل السياح لأنهم اوربيين وكفرة؟

الكل يتطور الا الاسلام
Khalid -

الحكومه البريطانيه....المجرمون يعترفون صراحة...بالحقد والكراهيه والقتل.....ويعيشون مع الكفار....هذه السخافة بعينها....غيروا مواد دستوركم .....واطردوهم الى بلدانهم....و وفي خلال سنتين سيعود الرقي الى بلادكم.

ربنا يهديكم العودة بالحل
ابو الرجالة -

العودة الان وبلا اي تردد الي حضن المسيح قبل فوات الاوان اقولها بكل محبة لان الاتي صعب جدا علي الجميع الا هل بلغت اللهم فاشهد كل النبوات التي قالها المسيح تتحقق واوجة كلامي بكل قوة الي الكنائس التقليدية بصفة خاصة التي في زحمة التقاليد نسيت ملكها ومخلصها وسيدها

كل منقبة داعشية
هتلر المنقذ -

كل منقبة داعشية هي ومن من حولها , لدي سؤال لايجيب عليه شيوخهم المنحرفين لماذا تفتون ان الحجاب والنقاب سنة وان ماذكره القرآن ان يقرن في بيوتهن لا تعتبر عندكم سنة افتونا .. اه ايها الغرب الغبي ستبقى كام العقارب تحمل هؤلاء القتلة على ظهرك حتى يلتهموك . اطردوهم كطردكم للمصابين بالطاعون الى تلك الدول التي تعمل بشريعتهم كافغانستان والسعودية والصومال والسودان لينعموا باسلامهم الصحيح

افضل تحليل قراتة
ابو الرجالة -

هو ما كتبة جاك عطا الله شكرا يا جاك

خير امة
اياد -

تقرير خاطئ لان النسبة المويدة لداعش اكثر بكثير-كيف لا وهو الاسلام بحذافيره ومؤيدوه من المسلمين هم الغالبية العظمى كما لم نشاهد في الدول الاسلامية والعربية اي مظاهرات تندد بتشويه داعش للاسلام!!! اذن داعش يمثل الاسلام لابل من هو ليس داعش فهو ليس مسلما حقيقيا

إلى سرجون
ناهد -

المسألة لاتحتاج إلى قلب أدوار .. ارجع التاريخ للوراء سترى ماتود أن تقلب أدواره وما تود أن تتصوره .. بالعودة إلى تاريخنا المجيد سترى كيف كان غير المسلمين يعيشون .. كانوا في رغد من العيش معززين مكرمين وكان المسلمون يسمونهم أهل الذمة أي أن كل مايحدث لهم من مكروه هو في ذمتهم وتحت مسؤوليتهم ..حلاوة عيشهم جعلتهم يستقرون في مكانهم ويبنون أجيالهم هانئين مطمئنين إلى يومنا هذا وإلى أن يرث الله الأرض ومن عليها .. ليتكم فقط ياسرجون وبقية الجوقة هنا تحكمون الأمور بعقلانية وتدعون هذا التعصب المقيت .

ناهد
Almouhajer -

يا ليتك ترقصين على أنغام الجوقة هذه وتتمثلين بالسيدة العظيمة ناهد متولي , التي تركت الظلام وراحت تبشر بنور المسيح .

هذه الناهد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
Almouhajer -

أنت تحتاجين إلى التنهد ساعات كاملة, على سذاجتك في فهم الأمور . ألا تعتقدين يا ناهد أن تسمية غير المسلم تحت حكم المسلمين بِ /أهل الذمة/ هو قمة الديكتاتورية والإستخفاف بالبشر ؟ من أين للمحتل أن يطلق هذه التسمية على صاحب الأرض ؟ ثم إذا كان المخالف بالدين هو على ذمة المسلم , أفلا تكون حياته تحت رحمة هذه الذمة ؟ واين هي ذمتكم أنتم المسلمون اليوم من أعمال داعش , التي ترفع راية نبيكم الكريم السوداء, التي كان يرفعها في غزواته ؟ أليست هذه التسمية هي العنصرية بكل ما تعنيه من معنى ؟! يا ست ناهد ! روحي تعلمي معنى الكلام , قبل أن تنخرطي في الحوار, الذي لا تعينه بعد . شكراً لناشر إيلاف الرائع .

إلى 22
ناهد -

يا سيد المهاجر .. تشكر ناشر إيلاف الرائع .. هذه الرشوة الصريحة دليل على ماذا .. دليل على أنك لست مقتنعاً بهذه الهرطقات وهذا القلب البواح للحقائق وهذه المقارنات الكفرية التي تتفوه بها ولذلك داهمتك الشكوك في أن تعليقك هذا لن يُمرر .. .

إلى 22 مرة أخرى
ناهد -

ليس باليد حيلة ياسيد مهاجر .. الرعاية الباباوية قصمت ظهر تعليقي السابق رقم 23 فأرجو أن تتفهم هذا الأمر .