أخبار

قال إن أنقرة تجند الارهابيين في سوريا

الرئيس الشيشاني يهاجم تركيا مجددا: حاولت إبادة شعبنا

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&إتهم قاديروف السلطات التركية، بتجنيد الإرهابيين وإرسالهم إلى سوريا، ومشاركة تنظيم داعش في ارباحه النفطية.

جواد الصايغ: شن الرئيس الشيشاني، رمضان قاديروف، هجوما جديدا على السلطات التركية، متهما أنقرة بمساعدة "الإرهابيين" في محاولتهم إبادة الشعب الشيشاني.

قاديرف واصل حملته على تركيا، بعد أن توعدها بالندم لأمد طويل، عقب إسقاطها، طائرة حربية روسية على مقربة من الحدود السورية-التركية المشتركة منذ ستة ايام.&تركيا حاولت إبادتناوفي تصريح جديد له، نفى الرئيس الشيشاني ، صحة ما تقوله وسائل الإعلام التركية من أن تركيا ساعدت الشعب الشيشاني دائما، وقال في بيانه،"إن تركيا ساعدت الإرهابيين الذين سعوا إلى إبادة الشعب الشيشاني".وأضاف، "اليوم أصبحت تركيا قاعدة لتجنيد الإرهابيين وإرسالهم إلى سوريا. تركيا لا تحارب "داعش"، بل تشاركه في المشاريع الربحية، وتشتري النفط منه، وتموّل أعداء الإسلام الذين يقتلون آلاف المسلمين".&أنقرة اسقطت الطائرة بإيعاز أميركيوفي موضوع إسقاط الطائرة الروسية، توجه قاديروف الى الأتراك بالقول، "تعرفون أن روسيا تحتضن ملايين المسلمين"، وتساءل،" لماذا هاجمتم طائرتنا بإيعاز من الولايات المتحدة الأميركية والغرب، وقتلتم طيّارنا الذي يقاتل "داعش" ويدافع عن المسلمين؟.&الكرملين: بوتين لن يلتقي إردوغانوتأتي تصريحات قاديروف، في الوقت الذي أعلن فيه الكرملين، "أنه من غير المرتقب عقد أي لقاء في باريس بين فلاديمير بوتين ورجب طيب إردوغان، رغم طلب الرئيس التركي عقد لقاء ثنائي مع نظيره الروسي".&الخطوة التركية لم تغيّر موقف موسكووحتى الآن يبدو ان الخطوة التركية التي تمثلت باسترداد جثمان الطيار الروسي الذي قتل بنيران فصائل المعارضة السورية، وتسليمه إلى موسكو، لم تكسر الجليد بين البلدين، مع مواصلة روسيا فرض عقوبات إقتصادية على أنقرة.&إردوغان: سنتصرف بصبروأكد الرئيس التركي رجب طيب إردوغان "أن حكومته سوف تتصرف "بصبر لا بعاطفة" قبل اتخاذ أي إجراءات ردا على قرار روسيا فرض عقوبات على تركيا"، مجددا التأكيد، أنه سيغادر منصبه إذا ثبتت اتهامات الرئيس الروسي لتركيا بشراء النفط من تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش).

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
الأسوأ قادم
ساميه -

لوحركت روسيا طائراتها تجاه داعش فعلا لتضربها كما تضرب به الجيش الحر وقرى المدنيين الآمنين ... لكانت داعش طارت في ربع ساعه .... لوحركت أمريكا وأوروبا أساطليهم لمحاربة داعش حقا ... لطارت داعش في لحظات .... ماتريد توريده أوروبا وأمريكا وإسرائيل لجعل داعش الجيش والإماره التي لاتقهر وهي صناعتهم مع النظام وروسيا وإيران . يوم يريد العالم إنهاء الحرب السوريه سيتهم روسيا بجرائم حرب ويسيطر على الوضع بهدوء فارضا شروطه بسياسة العالم القذر اللاأخلاقي .............!!

يضحكني كثيرا !!!
من اوكرانيا -

الرئيس الشيشاني يتكلم كثيرا هذه الايام متغابيا او متناسيا ان بلاده الشيشان هي من المصدرين الاوائل للدواعش اصحاب الفكر المريض البائس!!!! .... قم بتربية وتثقيف ابناء شعبك وعلمهم اصول الدين الصحيح قبل ان ترمي عللك وامراضك على الاخرين !!!!

.............
سليم ياسين -

ولكن من أباد شعبك هو أسيادك سادة المافيا في موسكو

تاريخ تركيا الأسود
elaph-follower -

منذ الدولة العثمانية وتركيا مصدر شر لكل جيرانها وما مذابح الأرمن التي لازالت بعض دول العالم في زمن العدالة الانتقائية تخذل الشعب الارمني ولم تعترف بهذه المذابح رسميا التي قامت الدولة العثمانية بارتكابها ضدهم لهذا ماتقوم به الحكومة الأخوانية في انقرة اليوم ضد الشعب السوري منذ اربع سنوات لايقل اجراما ونازية عن ماقام به اجدادهم ضد الأرمن والكارثة ان من سيدفع ثمن هذه المغامرات الأخوانية هو الشعب التركي المسكين المغلوب على امرة بين حكومة مجرمة ومعارضة فاشلة متشذرمة ومتناحرة فللأسف عندما منح الشعب الفرصة للمعارضة في الانتخابات قبل الأخيرة ودفع ثمن غاليا لهذه المغامرة ورغم تضحية الشعب وقيامة بتحدي اردوغان فانه اكتشف بأن كل أحزاب المعارضة تغلب مصلحة الحزب على مصلحة الشعب والدولة لهذا سيصفعهم السلطان اردوغان صفعة قاضية وقاصمة قريبا بتعديلة للدستور وتحويل نظام الحكم في تركيا الى رئاسي سلطوي اخواني وعندها سيذوق الجيل الحالي من الشعب التركي طعم الحكم على الطريقة العثمانية بمذاق اخواني ولاعزاء للديمقراطية عندما تقع تحت يد الأخونجية

ارشحه لمسلسل كوميدي
خبير -

ارشحه لدور كوميدي مع بوتين في مسلسل مرايا حيث يلعب قاديروف دور العريس أما بوتين فيلعب دور العروسة ويقوم بدور المأذون لافروف حيث يتنافس قاديروف مع عريس آخر على قلب العروسة بوتين، ويقوم بدور العريس المنافس نور المالكي الذي يفوز بالعروسة بعدما يدفع رشوة للماذون لافروف.