استهدفت سوقًا شعبيًا وأحياءً سكنية
غارات روسية تُسقط عشرات القتلى والجرحى في ادلب
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
&شنت المقاتلات الروسية عدة غارات على بعض الأحياء السكنية وعلى سوق شعبي في مدينة إدلب السورية، وقد تسببت بسقوط المئات بين قتيل وجريح، فيما يأتي هذا التطور عقب الإتفاق الأممي على قرار مجلس الأمن حول الحل السياسي في سوريا.
&علي الابراهيم: ارتكب الطيران الروسي، صباح اليوم الأحد، مجزرة مروعة راح ضحيتها عشرات القتلى والجرحى نتيجة استهداف أحياء سكنية وسوق شعبي في مدينة إدلب شمال غربي سوريا.&وأكد مدير المستشفى الميداني في ادلب، الدكتور منذر خليل لـ "إيلاف"، مقتل نحو 30 مدنياً بينهم نساء وأطفال، تم توثيقهم حتى اللحظة، وجرح أكثر من 100 آخرين، إثر شن الطيران الروسي غارات جوية استهدفت سوقًا شعبيًا في المدينة.&حصيلة أوليّة&وأوضح ناشطون من المدينة أن حصيلة القتلى أوليّة، وسط وجود عدد من الاصابات الحرجة في صفوف الجرحى، الذين تم إسعافهم إلى النقاط الطبية في المدينة والمشافي الميدانية في المناطق المجاورة، في حين تحاول فرق الإنقاذ والدفاع المدني رفع الأنقاض في مكان القصف.&وتأتي هذه التطورات بعد أيام من الحديث عن قرار دولي بشأن وقف اطلاق النار برعاية دولية، وتشكيل وفد للمفاوضات مع نظام الأسد.&التعليقات
نظام مجرم
سامي الجندي -نظام مجرم هدفه هو وروسيا مزيد من الدماء لا حل معهم سوا بالبندقيية.
أليس هذا ارهابا؟
سالم -الا يعتبر القتل العشوائي نوعا من أنواع الإرهاب؟ هل يحق لروسيا ان تقصف أسواق واحياء شعبية فقط لانها معادية لبشار الاسد؟ أتمنى ان يطرح هذا السؤال على بوتين او لافروف لنرى اجاباتهم وكيف سيبررون ذلك.
ارهاب المعاردة السوريه
ساميه -اصيب تسعة اشخاص اليوم، اثر سقوط قذيفة صاروخية على حافلة لنقل الركاب صودف مرورها في حي المزة الواقع في غرب #دمشق، وفق ما اورد الاعلام السوري الرسمي. وذكرت وكالة الانباء السورية الرسمية "سانا": "اصيب تسعة أشخاص بجروح جراء سقوط قذيفة صاروخية أطلقها ارهابيون على اتوستراد المزة في دمشق".
كالهم نساء حوامل
سوري -حسب شهود عيان كل القنابل الروسية والسورية تقع على نساء حوامل واطفال رضع حيث اليوم الصواريخ الروسية سقطت بسوق بادلب وراح ضحيتها ٧٠ امراة حامل بشهرها التاسع و٢٠ رضيع و ١٠ اطغال لا يتجاوزون السنتان و كلها مسجلة من قبل عجوز كان بالجوار و اسمه ابو محمد الجولاني و اخوه بالرضاعة البغدادي .