ارتكب خطأين فأوديا بحياته
هكذا قُتل عماد مغنية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
يا عرب
بل هي الخيانة -ما قتل الاسرائيلي مغنية , بل قتله العرب الخونة.
مجاهد باجيرو
عمر كوردستانى -مغنية الهالك الارهابي جان راكب سيارة باجيرو، ليش لا، من الاثمان الي كان ياخذها من الاحزاب الشيعية العراقية مقابل تصفيته وشبكته للضباط العراقيين والعلماء والطياريين،، يا ارهابي
بطل خطف الجابرية
رائد -كما قتل الأبرياء في طائرة الجابرية الكويتية وكما قتل البطل رفيق الحريري فهو يستحق الموت. الرحمة على أرواح الأبرياء الذين قتلهم هذا المجرم
فيلم حسونه المحروق
خالد -دجل ما بعده دجل. اسرائيل تصرح فورًا أنها لن تنجر الى حرب ثالثة مع لبنان، وتُبلغ اليونيفيل أنها أنهت الرد على العملية واكتفت بإطلاق بضعة قذائف مدفعية على الأحراج والوديان. أما أميركا المنشغلة بتغطية الاحتلال الايراني لليمن من باب توزيع جوائز الترضية على إيران تعويضًا عن انكسار هلالها في العراق وسوريا، فاكتفت بالتعليق: حدث خطير لكنه لا يستدعي حربا! عن أي رد أو حرب يتحدّثون؟! في ميزان القوى العسكري الحزب يساوي صفرًا مكعّبا مقارنة مع قدرات إسرائيل، وفي حال وجود عداوة حقيقية أو لنقُل إرادة بإنهائه عسكريًا لأنهته في 33 ساعة لا في 33 يومًا من الدعاية المكثفة والمركزة لمحور الشر عام 2006. كل ترسانة الحزب دخلت مخازنه بعلم وموافقة إسرائيلية ضمنية، مسرح الجنوب مكشوف بدقة متناهية عبر الأقمار الصناعية، المسموح به يدخل وغير المسموح به إما أن تقصف قوافله في الطريق وإما في المخازن حال تهريبه. بصراحة، لقد ملّت الناس مشاهدة الأفلام المحروقة؛ هو دائمًا الفيلم التافه نفسه والسيناريو السخيف ذاته والحبكة المكشوفة نفسها والحوار الاستغبائي عينه، لكن كل مرة تحت عناوين مختلفة وجديدة يتم اختيارها لذلك الفيلم القديم؛ فتغيير العنوان أو مكان التصوير "location" لإيهام المشاهد تغيُّر المضمون لم يعد ينطلِ على أحد ولم يعد يُقنع أحدا، بالتأكيد باستثناء أسرة الفيلم من أعضاء ومناصري محور الشر. وفي النهاية على أبطال الأفلام المحروقة أن يعلموا أنه مهما بلغ انتاجهم السينمائي من ضخامة ومهما تفنّنوا في مشاهد "الأكشن"، ومهما علا سقف الحوار وتوزيع الأدوار، سيبقى أولا وآخرا فيلمًا محروقًا غير مقنع بالنسبة للمشاهدين الواعِين، وسيبقى العنوان الحقيقي: "حلف واحد وتبادل خدمات" الى أن يُنفّذ أحد البطلَين تهديداته الدعائية بإبادة الآخر ورميه في البحر أو إزالته من الخارطة، وعندها لكل حادث حديث
المؤامره الكبرى
صلاح الدين -ولا يختلف النشطاء الحقوقيون العراقيون أوغيرهم من السوريين والفلسطينيين نَّ عدد من قتلهـم الاحتلال الإيراني غير المباشر للعراق ودول المنطقه من العراقيين في سبع سنوات فقط وهو عمر الاحتلال حتى الآن، يفوق بكثير من قتلهم الصهاينة من الفلسطينيين في سبعة عقـود! أما طرق التعذيب فيُعـدّ الصهاينة أرحـم بكثـير من سراديب التعذيب في العراق التي يشرف عليها الاحتلال الإيراني سواء مباشرة، أو عن طريق حكومتهم في العراق. واحزابهم الشيعيه اللعينيه كهذا الحزب اللعين ولدى المقاومة العراقية الباسلة في العراق وثائق تؤكـد اشتراك الإيرانيون والصهاينة في عمليات الاغتيالات السرية للعقول العراقية، بتنسيق بين الموساد، والاستخبارات الإيرانية،والاحزاب الشيعيه القذره كما اشتركا في نهب الآثار العراقية، فسـرق الصهاينة ما يخصهم، وسـرق الإيرانيون ما يخصهـم، وقد كافأ الإيرانيون الصهاينة على هذا التعاون بطـرد الفلسطينيين من العراق، بعد أن تـمّت إبادة عدد كبير منهم! ومن أوجه الشبه بينهما، تمنـّي محـو تاريخ الإسلام، وعدم الاعتراف بتاريخ هذه الأمَّة العظيـمة، فكما أنَّ الصهاينـة يحتقرون هذه الأمة، ولا يعترفون بهـا، ويقولون إنهم مجرد عرب متوحشون لا حضارة لهـم، كذلك النظام الإيراني لا يعترف بتاريخ الإسلام من أول خلافة إسلامية إلى يوم قيـام الثورة الخمينية، وهـو يعـدُّ كل التاريخ الإسلامي تاريخ من الخيـانات لأهل البيت، حتى إنَّ الخميني نفسه قال إنّ النبي صلى الله عليه وسلم لم يحقق العـدل! ولن يحققه إلاّ المهـدي الذي سيخرج وينصر النظام الإيراني، ولهذا قال (الأعرجي) أحد نواب إيران في البرلمان العراقي: "إننا مظلومون من عهد أبي بكر إلى حسن البكر"! ومن أوجه الشـبه: النفاق السياسي، فالنظام الإيراني يظهـر سياسة مسالمة، ويبطـن أخـبث النوايا للإسلام، وأهـله، ولبلاد الإسلام، وكذلك الصهاينة، يظهرون أنهم دولة مسالمة تعيش بين وحوش، وهم في حقيقـتهم وحوشُ لا تعيـش إلاّ على دماء الفلسطينيين وهاهو حزب اللاة الصهيوني الذي يدعي المقاومه وبنفس الوقت يحمي حدود الدوله العبريه ويضعف ويدمر لبنان ويضرب الدول العربيه بالمليشيات والعماله وتسريب المعلومات ..قلناها سابقا لوكان هذا الحزب اللعين يشكل خطر على الدوله العبريه لكانت محته من على وجه الكون وبساعات قليله ولكن يبدو ان الجاره العبريه تعرف تماما ان لا احد يستطيع ان يعطي خدمات مج
.........
نكير -سواء قتله العرب الخونة العملاء للصهاينة أو الصهاينة أنفسهم فإن الشهيد عماد مغنية لن يذهب دمه هدراً وسيُقتَصّ من قتلته المجرمين الجبناء حتماً عاجلاً أم آجلاً .. هنيئاً له هذه الشهادة الرفيعة (عُلُوٌّ بالحياة وبالمماتِ ـ لَحَقٌّ أنت إحدى المعجزاتِ)وأقول للشامتين بقتله ما أحقركم من عملاء حاقدين ترى وأنتم ترضون بقتله مالفرق بينكم وبين الصهاينة ألا فلتخسأ ألسنتكم وتعساً وترحاً لكم يا حلفاء أعداء الأمة العربية والإسلامية!
الى التعليق2و3و4و5
مصلاوي عراقي -فلنصدق جدلا ان حزب الله واسرائيل متفقان على قتالكم وان حزب الله حزب ايراني صفوي ولايجوز حتى الدعاء له كما افتى كاهنكم الاعظم اذن لماذا لاتساعدون حركة حماس في حربها مع اليهود او على الاقل دعمه ماديا ولماذا لاتحررون القدس بجيوشكم الجرارة ام انها فقط لمحاربة الشعوب
من طباع العربان
شهياد -من سخريات القدر ومن سخافات العرب أن من ساند فلسطين بالغالي و النفيس عندما يغتال بدل الدموع تنزل عليه الشتائم و السباب ، ليس بغريب عن قوم دسوا السم لرسول الله ( ص ع )
الظالم بالظالن
سعد بن ابي وقاص -اللهم اهلك الظالم بالظالم , عميل من عملاء الفرس سقط غير ماسوف عليه , الى جهنم وبئس المصير وستلقى هناك النار التي يعبدها اسيادك المجوس
المجرم مغنية
عامر -سواء كان هذا المجرم السفاح عماد في إجتماع امني او كان في احضان عاهرة سورية فقد هلك و ارتحنا من جرائمة و خبثه و سفالته و الى جهنم فبئس المستقر و المصير و بإنتظار الفرحة الكبرى يوم يلحق به بقية الاشرار الدجالين عملاء و خدام الفرس المجوس
عماد المجرم
سالم -المدعو عماد مغنية مجرم محترف مثله مثل كارلوس واحمد جبريل وغيرهم من المرتزقة المرتهنين لانظمة دكتاتورية قمعية مثل النظام السوري والنظام الايراني المجوسي. لقد نال هذا المجرم جزاءه العادل "وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين" . لم تتوقف يد العدالة عند الاب بل وصلت الى الابن ايضا, منذ ايام قليلة قتل صعلوك اخر هو ابن المجرم عماد. وقدر هذا المجرم وابنه ان يموتا في ارض الشام الابية التي تلفظ المجرمين الواحد تلو الاخر في انتظار ما تبقى من قتلة ومجرمين حتى ينالوا جزاءهم.
ايلاف طائفية
مالك -خالف شروط النشر