مسيرات احتجاج على ضوء الشموع في أميركا
ضحيتا نورث كارولينا أردنيتا الجنسية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
الخارجية الأردنية تتابعوأوضح أشرف الخصاونة المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الأردنية، أن الوزارة تتابع القضية، والدوافع وراء مقتلهما، مشيرا إلى أن الخارجية قد تأكدت من جنسية الفتاتين من وزارة الداخلية ودائرة الأحوال المدنية.وقالت صحيفة جامعة نورث كارولينا إن ضياء بركات هو طالب في السنة الثانية في كلية طب الأسنان، وأن يسر محمد أبو صالحة كانت تعتزم بدء دراستها في الاختصاص نفسه في الخريف، كما أن شقيقتها ورزان طالبة في الجامعة.وكان مسلح يدعى كريغ ستيفن هيكس (46 عاما) أطلق النار على الضحايا الثلاث وهو محتجز في سجن منطقة دورهام بتهمة القتل.&وفيما قالت الشرطة الأميركية إن الدافع وراء القتل كان بسبب خلاف على موقف سيارة، والأولوية على ركن السيارة، دون أن تستبعد اكتشاف دوافع أخرى وراء الجريمة، في حين أكدت عائلات الضحايا أن القضية هي "جريمة كراهية".&دوافع دينية&وقال محمد أبو صالحة والد الشابتين يسر ورزان، وهو طبيب نفساني في كلايتون إن هناك دوافع دينية وراء الجريمة، وأن ضياء زوج ابنته لم يكن بينه وبين جيرانه في المنزل الذي يسكنه منذ سنوات أي خلاف.&وأشار إلى أن المشاكل بدأت بعد اقترانه بيسر، والتي كانت ترتدي الحجاب، ما عكس هويتها الإسلامية، وذكر بأن ابنته أكدت له قيام هيكس بالشجار معهم مرتين حول أمور مختلفة، وكان يضع مسدسا في حزامه.وقال فارس، وهو شقيق ضياء لـ(بي بي سي) إن الرجل المسلح الذي أطلق النار كان قد هدد شقيقه من قبل.&وأضاف أن هيكس جاء إلى باب المنزل من قبل وتحدث معهم بشأن صف سيارة أحد أصدقاء يسر بصوت صارخ في مكان اصطفاف السيارات، وهددهم بأن لديه بندقية.وتقول كارين، زوجة غريغ، إن الحادثة لا علاقة لها أبدا بالدين. وأضافت كارين هيكس أنها "اصيبت بالصدمة عندما سمعت بخبر الاعتداء"، مشيرة الى أن "زوجها غريغ لطالما كان على خلاف مع الجيران على اختلاف ديانتهم".وكان هيكس نشر على حسابه على موقع فيسبوك عبارة "ملحدون من أجل المساواة" وكان ينشر باستمرار اقتباسات تنتقد الدين، كما نشر صورة مسدس من عيار 38 ملليمترا على صفحته، قائلاً إنه "محشو وخاص به".&&
التعليقات
محزن جدا
متابع--خليجي -ان يموت شباب بهذا العمر---يصبر اهاليهم والرحمة لأرواحهم-- لكن اؤكد ان ارواحهم ستنتقم من القاتل--مسألة وقت-----بالمقابل - هؤلاء القاعدة والدواعش الهمج هم أجج وحرض وسبب الكثير من المتاعب والعنف الى المغتربيين بافعالهم الهمجية الارهابية لابد من القضاء عليهم بسرعة لان العرب في محنه ومشاكل لاتطاق وانحدار بالتطور والانتاج بسبب تغلل اصحاب اللحى المقملة - واكثر من شجع القتلة من الاحزاب الارهابية عندنا هو الاعلام التحريضي والاموال التي يحصلون عليها
كلام في المليان
Samir -عندما وقعت حادثة شارلي ابيدو ملأتم العالم ضجيجا ونسبتم الحدث للمسلمين وهرولتم لوصفه بالارهاب وحتي ملك الاردن شارك في مظاهرة النفاق السياسي ومعه ملكة الاردن واليوم عندما كان الضحية مسلمين صمت منافقي العالم كعادتهم وقد أخرست حناجرهم
فلسطيني انا
صلاح -لا ليس أردنيتان بل فلسطينيات أبا عن جد و أمهم فلسطينية انا أعيش في نورث كارولينا و نعرفهم وإذا كانوا أردنيتان فما الفرق يعني المملكة الهامشية سوف تعمل مسيرة عالمية زي ما حصل في فرنسا
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -what''s up with saying they are Syrians or Jordanians or whatever they are get this open your ears real well " A M E R I C A N S " LIKE IT OR HATE IT THEY ARE CITIZENS OF AMERICA so for that I like the fact they are in the news and the prayer vigil I like the way they are remembered their death should not go in vain God forgive them and let the killer get it in this world and beyond he will never be free he killed 3 beautiful soles and for that he should go to the bottom of the burning abyss unless if he repented and admitted that he was on drugs or something and it was not him in his right mind it will be more to his advantage not ours
تحد غير مقبول
استاذ صادق -لا احد يقر القتل من اجل الاختلاف الديني او العرقي او الجنسي الا المتوحشين والبربريين والظلاميين والداعشيين ولكن على المسلمين الذين يأتون الى اميركا أن يعوا عدة امور وأهمها ان هذه البلاد فيها شعوب مختلفة وحضارتهم تختلف عن حضارة القادمين اليها وهم لا يحبون التحدي على الاطلاق فان يترك الرجل ذقنه على الطريقة الاسلامية او ان يلبس الل بس الاسلامي الفاضح وان يتصرف تصرفا متزمتا اسلاميا في مجتمع منفتح ليبرالي فهي كلها من غير المستحبات في بلاد الغرب .فكما ان السعودية لا تحب بل لا تسمح ان ترى امرأة ترتدي زيا اوروبيا او اميركيا على الاطلاق وهي تلجأ الى جلد من يتجاوز هذه القوانين عبر أجهزتها الرسمية التي تقوم بها الشرطة الدينية فكذلك توجد في بلاد الغرب مثل هذه الجماعات وقد طالبت الحكومات مرارا وتكرارا المسلمين وغير المسلمين بالاندماج في المجتمعات الجديدة فماذا يعني الاندماج؟وهي تريد الحفاظ عليهم وعلى امنهم وحياتهم اكثر من اي شيء اخر .لان علماء النفس يعيدون الانتقام الى اللاوعي الذي بنتج عن رؤية الفروقات بطريقة تتحدى ما هو سائد.
استاذ صادق رقم 5
إخرص يا موريس كاذب -المسلمون جاؤوا إلى أمريكا قبل كولومبوس وهم جزء أساسي من التركيبة السكانية لهذه البلاد ، هؤلاء الشباب كانوا سوف يصبحون أطباء لكن يد الغدر إغتالتهم وهم في عمر الزهور رحمهم الله ومعظم المسلمين هنا أمريكيين بالميلاد ومعظمهم محامين وأطباء ورجال أعمال
اليوم تم ذبح 20 مسيحيا
عراقي +++ -في ليبيا من قبل داعش الاسلامية ولم تتطرق ايلاف وكل الصحف العربية والاسلامية لهذا الخبر . والذي قتل المسلمين في كارولينا لم ينطق بأسم الله كما يفعل الدواعش المجرمين والمؤيدين لهم بل تصرف شخصي مرفوض . الرحمة لجميع ضحايا الارهاب يارب
رقم 5
إحفظ بنصيحتك لنفسك -شكرا ولكن نصيحتك مردودة عليك إحتفظ بنصيحتك لنفسك
اسفي الكبير على القتل عل
Rizgar -اسفي الكبير على القتل على الهوية , ككورد نعرف مدى همجية المنظمات العنصرية العربية مثل داعش , وحزب البعث !!!
المسلمون لهم معاملة خاصة
قبطى صريح -الأستاذصادق معلق #5 .. لا أتفق معك أطلاقا فى ردك المسهب و أن كان مكتوب بحرفية و أتقان .. يا أستاذ صادق .. أسيادنا المسلمين هم الأعلون و بناءا على هذا ينبغى على كل دول كوكب الأرض أن تعدل قوانينها و شرائعها و نظمها و أساليبها و بالمجمل حياتها حتى لا نجرح شعور أسيادنا المسلمين .. طبعا وألا يتسبب هذا فى زعلهم منا و من ثم يستوجب هذا أن الدولة التى لا تذعن لرغبات الأسياد يتم عقابها و تأديبها و تهذيبها و تربيتها من أول وجديد حتى تفىء الى أمر الله .. ذكرنى كلامك بقصة حدثت فى أمريكا منذ زمن ليس بعيدا .. ألتحق طالبان مسلمان بجامعة كاثوليكية و بعد أسابيع من الألتحاق قدما طلبا الى أدارة الجامعة بنزع الصور و الصلبان و الرموز المسيحية من على الجدران لأنها ( تؤذى ) مشاعرهم الأسلامية المرهفة و تنكد عليهم .. نعم و أيم الحق هذا ما حدث و كانت قضية كبيرة شغلت الرأى العام فترة .. المهم ينبغى على كل الدول و المنظمات و الهيئات و المؤسسات و التنظيمات أعطاء أسيادنا المسلمين معاملة خاصة لا لشىء الا لأنهم( الأعلون) و يستتبع هذا أننا جميعنا ننتمى لطوائف ( الأسفلون ) .. منطقيا طبعا .. اللهم أننى قد بلغت .. أللهم فأشهد ..
النصيحة كانت بجمل اما....
استاذ صادق -عندما كان العرب يدفعون جملا مقابل كل نصيحة كانت اوضاعهم افضل بكثير من اليوم حيث باتوا يمتلكون المال ويبذرونه على شراء الذمم والجنس والارهاب ولا يصغون لمن يقدم لهم نصائح مجانا .فليتحملوا المسؤولية المزدوجة :مسؤولية غباء مطلق واستعلاء فارغ المحتوى .والذي كتبته في التعليق رقم 5 هو لمخاطبة العقل وليس العاطفة.وليس هناك عند الانسان العاقل سوى التمنطق بمطق القانون والالتزام بتقاليد اي مجتمع يعيش فيه والا فليرحل عنه رافة بروحه وشخصه وخلانه وليس ان يمعن في التحدي وذر الرماد في العيون.واذكر فاقول بان ما جرى للمسيحيين والايزيديين في العراق وسوريا لم يلقى اي اهتمام من العرب او المسلمين او حتى قيادات الغرب فكيف بعملية مثل التي حصلت بالامس وهي طبعا ليست محبذة على الاطلاق لانها ليست من شيم المسيحية التي تقول احبوا اعداؤكم كما تحبون انفسكم .الا ان الناس بدأت تتغير وهنا الخطورة الكبرى .ولمن يريد ان يعرف اكثر نقول التحدي غير مقبول..................
عنجهية المسلمين
صاد صاد -لشد ماتذهلني عنجهية وتعجرف المسلمين وهم في ادنى درجات السلم الحضاري منذ قرون. بدلاً من العمل وطلب العلم للإجابة عن سؤالهم المزمن: لماذا تخلفنا ونحن خير أمة أخرجت للعالمين، قادهم عجزهم للحقد على من تطور ورمى جانباً تخاريف الأزمنة الغابرة وسار في سراط العلم المستقيم لا يحيد عنه قيد أنملة. ذللك الحقد الذي تطور مؤخراً ليصبح برنامج عمل لهدم حضارة الآخرين حتى يستوي الكل في التخلف.
رحمهم الله
ساره -رحمهم الله. ما يدعو للإعجاب أن الشعب الأمريكي أغلبه نشر هذا الخبر على مواقع التواصل الإلكتروني و يكفي أنهم قاموا بتنظيم مجالس لذكرى المقتولين، و لم نجدهم يقولون: كانو مسلمين أو عرب، أو أن يستنكرون إحياء ذكراهم رغم أن داعش و غيرهم يقتلون الأمريكان. خلاصة القول: هناك بريق أمل لبناء التفاهم والمحبة بين الشعوب بغض النظر عن الإختلافات العرقية و الدينية و السياسية. لا تقولو دم المسلمين رخيص في أمريكا، لأننا الشعب الأمريكي غالبيته أثبت عكس ذلك (أنا أتحدث عن الشعب و ليس الحكومات).
palistanian
fahed -all of him Palestinian , and the young man Palestinian but he has Syrian citizen
تعليق 10
ابو بكر -فعلا تعليقك مناسب تماما للخبر ياستاذ اعلى واسفل اخوك قتل ثلاث طلاب مسلمين فى مقتبل العمر لا لشئ غير انهم مسلمين وهذا هو ردك على الاقل ليعلم الجميع طبيعة الاشكال التى يتحملها المسلمين فى مصر .
شكراً لجميع المعلقين
قارئ -بالأخص الأساتذة قبطي صريح، والأستاذ صادق وعراقي، أولا القتل سواء كان من مسلم أو مسيحي أو هندوسي أو من أتباع أي دين أو معتقد مخالف، فهو سلوك متوحش، حيواني، متخلف ويمكن أن أضيف لا نهاية من الصفات السلبية. المقارنة بين السعودية وأمريكا يا أستاذ صادق غير منطقية هنا، فالسعودية دولة دينية بعلمها وملوكها وأمرائها وشريعتها، وهذا معلن وواضح. أما أمريكا فدستورها، وآباؤها المؤسسون، وقوانينها مبنية على أسس علمانية بعيدة عن الدين وهناك فصل كامل بين الدين والدولة، كما تعرف حضرتك أنت والأستاذ قبطي صريح ويبدو أنكما تعيشان في أمريكا من خلال تعليقات سابقة لكما. الاندماج في المجتمع لا يعني أن تتخلى عن قيمك وشعائرك، لكن تعني أن تعيش ضمن مجتمع متعدد الأعراق والخلفيات والألوان والنشأة والخلفية الثقافية والدينية وتحترم الآخرين وقيمهم ودياناتهم بغض النظر إن كنت تتفق معهم أو تختلف. أخالك حضرت واحدا من المهرجانات التي تقام في مدينتك أو المدن المجاورة لمختلف المناسبات كالأسبوع الصيني، أو الياباني أو التركي أو الفرنسي، يحتفل الناس ويشاركون غيرهم هذه المهرجانات حيث ترى الأزياء الشعبية والمنتجات التي تمثل حضارة البلد الذي جاء منه المهاجرون دون أن يمنع السيخي الهندي من لبس عمامته ولا اليهودي من اعتمار قلنسوته والنيبالي بملابسه المزركشة. هل يسمح القانون الأمريكي التفرقة بين المواطنين على أساس الدين واللغة والعرق واللون والجنس والعمر؟؟ أعتقد أن حضراتكم تعرفون أكثر من غيركم بأن القوانين الأمريكية لا تتسامح مع من لا يلتزم بهذه القوانين وأنشأت دوائر خاصة للنظر في الشكاوى التي تتعلق بالتمييز ضد الموظف أيا كان منشأ هذه التمييز سواء كان يتلق بالدين، اللون، العمر وذوي الاحتياجات الخاصة (القائمة طويلة). ويجب على كل العاملين في الكحومة الفدرالية أو من المتعاقدين معها أن يحضروا تدريبات ملزمة كل سنة (الحضور إلزامي ويجب الحضور سنة بعد سنة). وأعتقد أنكم تعرفون عن الموضوع بتفصيل أكثر! السيد عراقي قتل مسيحي واحد وليس عشرين جريمة كبيرة بأي مقياس إنساني أو ديني سواء هتف القاتل الله أكبر أو ردد عبارات عنصرية أو شوفينية أو نازية، فالدافع هو الكراهية والحقد والتعصب ضد الآخر أيا كان ما دام مختلفا عنا. أرجو أن تكون كلماتي بلسما ورحمة على أرواح هولاء المسيحيين الذين قتلوا غدرا وغيلة باسم الدين. القتل باسم الدين لم
اللهم اشملهم برحمتك
هندي احمر -اللهم اشملهم برحمتك يارحمن والله ليعجز لساني عن التعبير اللهم الهم ذويهم الصبر والسلوان
لاحظوا شماتة الأقباط
قاتلهم الله -خارج الموضوع
تعليق 11
ابو بكر -اذا كان الايمان بالله الواحد الاحد لااله غيره والتمسك بعقيدتنا الاسلامية تحدى من وجهه نظركم فنحن نقبل التحدى لقد قتلتم بالفعل اكثر من ثلاثة مليون من ابناء عقيدتنا ورغم ذلك لن نقبل عقيدتكم .
صار صار
ابو بكر -اين العنجهية ثلاث شباب مسلمين صغار فى العمر كل ما فعلوه هو انهم ذهبوا لطلب العلم لم ياذوا احد .