حذر السعودية من تعيين داعش أمراء لمكة والمدينة
خطيب طهران: ثورة الحوثي قصمت ظهر العدو !
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
أبناء اليمن
Ali -ملا كرماني أبناء اليمن يقاتلون العدو الآن في شبوة والبيضاء والجنوب فأذا كان أبناء اليمن الذين تقصدهم الحوثيون فهؤولاء أبناءكم وليسوا أبناء اليمن وألا لماذا يقتلون ويأسرون
أيران
Ali -أيران وعبر قنواتها المنتشرة وصحفها لا زالت تسب السعودية والخليج وتعاقب من يقول الخليج العربي ولا تسمح بهبوط طائرة في مطاراتها ان أشارت الى الخليج العربي بشيء الى متى أجيبوني نبقى كالنعامة نخاف من أيران ويجب أن نعري أيران ونجهر لها بسلبياتها ولا نخاف وأعلموا أن هدفها القادم هو السعودية وهيهات أن تمسها فأرجوكم أن تفرقوا بين الشتيمة وبين الحقيقة
من فمك أدينك أيها الدجال
OMAR OMAR -من فمك أدينك أيها الدجال ... من هم أعدائكم أيها المجوسي المنافق؟
العلاقة الايرانية الاسرائ
@@علي الأزرقي العراقي@@ -"ايران هي صديقة اسرائيل المفضلة، ونحن لا ننوي تغيير موقفنا بما يتعلق بطهران" بهذه الاقتباس المنقول عن رئيس الوزراء الاسرائيلي اسحاق رابين بدأ تريتا بارسي وهو مؤسس والرئيس الحالي للمجلس الوطني الايراني الأمريكي ومؤلف كتاب التحالف المخادع عن التعاملات السرية بين إسرائيل وإيران والولايات المتحدة حديثه في أحد عروض TED الشهيرة متحدثاً عن قوة العلاقة الايرانية الاسرائيلية المحاطة بفقاعة مزيفة من التهديدات والحرب الاعلامية الفارغة، ثم يضيف : صدقوا أو لا تصدقو، الجملة السابقة اقتباس من حديث رئيس وزراء اسرائيلي ولكنه ليس بن غوريون او غولدا مائير من عهد الشاه، انه من حديث اسحاق رابين عام 1987 الذي يشير على أن ايران صديقة جيواستراتيجية في الوقت الذي كان فيه الخميني على قيد الحياة ومثله احمدي نجاد اليوم الذي يستخدمون أسوأ انواع الخطاب تجاه اسرائيل.
الحقائق
OMAR OMAR -عندما اشتعلت الحرب الايرانية العراقية في عام 1980 خشيت اسرائيل من انتصار العراق مما دفعها لمساعدة ايران من خلال بيعها أسلحة وتزويدها بقطع تبديل للاسلحة الامريكية في الوقت الذي كانت فيه ايران تعاني من الحظر الأمريكي .
عنصرية أيران
OMAR OMAR -يوجد في إيران ما يزيد قليلا عن عشرين مليون مسلم سني وهم موزعون ما بين أقاليم بلاد إيران كافة ولكنهم يتركزون في إقليم كردستان وبلوشستان و على سواحل الخليج العربي وخراسان بل والعاصمة طهران ، حيث يوجد فيها وحدها أكثر من نصف مليون مسلم سني ، ومع وضوح كل تلك الحقائق إلا أن المسلمين السنة لا يتمتعون حتى بحقوق في إيران . لا يوجد في العاصمة طهران مسجد واحد للسنة ، وحين سئل أحد علمائهم وهو محمد علي تسخيري في صحيفة عن هذا أجاب بإجابة تثبت ذلك ، ولكنه تهرب واحتج لذلك بالقول إننا جميعا مسلمون وليس هناك مبرر لبناء مساجد للسنة ، رغم أن مساجد الشيعة تمارس الإلغاء والتحقير لعقيدة أهل السنة وعلوم السنة ومصادرها ، ولا تسمح لأي عالم سني بالإمامة في الصلاة في جميع مساجد وحسينيات إيران ، فهل تعتقد إيران حكومة وشعبا ما قاله تسخيري تفقية وهروبا من الحقيقة ؟.