دعا إلى إزالة صوره من جبهات القتال والمناطق المحررة من داعش
السيستاني يطالب السنة بدور أكبر لتحرير مناطقهم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
لندن: قال الشيخ عبد المهدي الكربلائي، معتمد المرجع الشيعي الأعلى في العراق آية الله السيد علي السيستاني، خلال خطبة الجمعة في مدينة كربلاء (110 كم جنوب بغداد) اليوم، وتابعتها "إيلاف"، إن الانتصارات المهمة التي تحققها حاليًا القوات المسلحة والشرطة الاتحادية والمتطوعون وأبناء العشائر في محافظتي الانبار وصلاح الدين توجب تقدير جميع من ساهموا فيها، لكنها تتطلب مشاركة اكبر من ابناء هاتين المحافظتين في معاركهما، لأنهم الأكثر تضررًا من جرائم الإرهاب، وهو ما يتطلب مساهمتهم الواسعة في تحريرها.&وأشار الى أن هناك بعض الجهات التي لم يسمها، تحاول أن تزرع القلق والخوف والتوجس من إجراءات تتخذها القوات المقاتلة وخططها العسكرية، وهي مبالغ فيها لإعطاء فكرة عن قوة العدو، فعلى المقاتلين عدم الإهتمام بها والاستمرار بتحقيق الانتصارات بمهنية وتخطيط عسكري صحيح والتقدم لتحقيق النصر ضد عصابات داعش الارهابية.وفي الثامن من الشهر الحالي، قال رئيس مجلس محافظة صلاح الدين، صباح كرحوت إن "أكثر من 10 آلاف متطوع من أبناء العشائر في الأنبار أنهوا تدريباتهم وينتظرون تجهيزهم بالأسلحة لخوض معركة تحرير المحافظة من قبضة داعش"، مشيراً إلى أن الإنجاز العسكري في المحافظة رفع الروح المعنوية لدى أبنائها،" داعياً الحكومة المركزية وقوات التحالف الدولي إلى دعم أبناء الأنبار للتخلص من التنظيمات الإرهابية، وذلك يذكر أنه منذ بداية الشهر الحالي، فقد باشرت القوات العراقية هجومًا عسكريًا واسعًا بمشاركة 30 ألفًا من قوات الجيش والشرطة والفصائل المسلحة للمتطوعين، وأبناء العشائر السنية لطرد تنظيم"داعش" من محافظة صلاح الدين وتمهيد الطريق لوصول القوات العراقية إلى حدود محافظة نينوى وعاصمتها الموصل، معقل التنظيم في العراق.&منع رفع صور السيستاني... ودعوة لإزالة الموجود منهاوشدد الكربلائي على ضرورة توحيد جميع الأطراف المشاركة في مقاتلة الإرهابيين لكلمتها وتحركها، وأن تكون مواجهتها للإرهاب تحت راية العراق وحده، وعدم رفع راياتها الخاصة لعدم إثارة الهواجس والمخاوف، في اشارة الى رفع المليشيات المساهمة في القتال لراياتها وشعاراتها الخاصة في ساحات المواجهة مع داعش. وأكد أن المرجع السيستاني لا يرضى برفع صوره في ساحات القتال وفي المناطق المحررة من داعش، ويجب ازالة الموجود منها هناك. واضاف أن الظروف الصعبة التي يواجهها العراق من معارك وتضحيات ضد الارهاب تتطلب توحيد الكلمة وتوجيه كل الامكانات الى المعركة الحالية ورعاية النازحين والجرحى وعائلات الشهداء .وخلال الايام الاخيرة، بدأت المليشيات الشيعية المسلحة المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني بنشر صور المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي، والراحل الخميني إلى جانب صور المرجع السيستاني في شوارع مدينة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين (170 كم شمال غرب بغداد)، التي تمت السيطرة على أجزاء منها، بعد استعادتها من تنظيم داعش.&القتال بين العشائرواشار معتمد السيستاني، الى حالات مؤسفة تحصل حاليًا تتجسد في القتال بين العشائر العراقية في بعض المناطق (خاصة في جنوب البلاد)، وبشكل يبعث على الأسف ويؤكد عدم شعور المتورطين فيها بالمسؤولية الوطنية والشرعية واسترخاصهم للدماء المسالة من اجل تحقيق مكاسب تافهة. وطالب الحكومة بالتحرك لوقف هذه المصادمات، وتقديم المسؤولين عنها الى العدالة وبذل كل الجهود لايقاف هذه المصادمات التي وصفها بالعبثية.وخلال اليومين الماضيين، حوّل الخلاف العشائري ناحية العدل جنوب مدينة العمارة، (320 كم جنوب شرق العاصمة بغداد)، إلى "ساحة حرب" يسودها الرعب، وجعل الأهالي يتصورون أن منطقتهم تعرضت لغزو خارجي نتيجة كثافة النيران التي أطلقت من مختلف أنواع الأسلحة، بدءاً من الرشاشات الخفيفة والمتوسطة إلى القناصات والقاذفات، ما أوقع الكثير من الضحايا بين قتيل أو جريح، ما جعل الأهالي يطالبون عشائر المنطقة الإسراع بتسوية الخلاف لـ"حقن الدماء وإشاعة السلام"، وفقاً للأعراف السائدة والقانون.&تخفيض مرتبات المبتعثينواثار الشيخ الكربلائي خطورة تخفيض وزارة التعليم العالي لمرتبات ومخصصات الطلبة المبتعثين في الخارج، على أدائهم العلمي ومستقبلهم الذي ينتظره منهم العراق. وقال إن الوزارة مطالبة بوضع حل لهذه المشكلة، لأنها تتعلق بمستقبل الآلاف من الطلبة الذين سيقع على عاتقهم بناء البلد . وعبّر عن الامتعاض من بعض الظواهر التي تشهدها حاليًا الجامعات العراقية في اشارة الى بعض النشاطات الحزبية ودعا الطلاب الى احترام الادارات العلمية والجامعية والالتزام بتوجيهاتها .. كما طالب الاساتذة بمراعاة الضوابط الجامعية والالتزام بالضوابط العلمية والاداب العامة وعدم استغلال الجامعات لأهداف شخصية أو سياسية أو حزبية.ويوم السبت الماضي، أكدت لجنة التعليم العالي النيابية إعادة النظر بالقرارات الخاصة بالطلبة المبتعثين وعدم تخفيض رواتبهم. وقال رئيس اللجنة &النائب شيركو ميرزا &إن "وزارة التعليم العالي والبحث العلمي أصدرت قرارين في الثاني والعشرين من الشهر الماضي يتضمن خفض رواتب طلبة دراسات/ البكلوريوس و الماجستير والدكتوراه/ الى النصف، محذرًا من أن القرارين سيضران بأوضاع الطلبة المبتعثين خارج البلد، الامر الذي أثار قلقنا الشديد، بحسب قوله.وقد وجه عدد من الطلبة المبتعثين للدراسات العليا في الخارج من الموظفين، اليوم، نداء إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي حسين الشهرستاني للتأني بقرار تخفيض مستحقاتهم من المرتبات الشهرية إلى النصف تقريباً، مؤكدين أن هذا القرار في ما طبق سيعود عليهم بالضرر الكبير.&
التعليقات
العراق الفوضي
ابن وطن عراق جريح -من هو الحاكم الفعلي في العراق فان الوجود الاسم الرئيس الجمهورية والرئيس الوزراء هي الضحك علي الذقون لانه الطائفية هي التي تحكم وتقرر المصير البلاد الي الهاوية والجرذان والتماسيح الداعش والميليشيات الشيعية تسرح وتمرح علي الارض العراق فانها اللعبة الدولية الخطرة حذاري منها اين هو السياسي والمثقف الحقيقي العراقي لماذا المرجعيات والداعش يلعبوا في الورقة البلد انقذوا العراقيين من المهالك والنار
اجتثاث الصفويين
خالص -دمرتم العراق وباقي الدول العربيه ووالله لاينفع معكم الا الدواء الصدامي فهو الوحيد القادر علی ازالة هذا الجرب المجوسي من بلداننا ..الان يطالب دور اكبر للسنه تاج راسه ورأس الذين خلفوه تصريحات وفتاوی خبيثه
Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -سيستاني والعرب السنة
عامر -السيد السيستاني يطالب العرب السنة بدور اكبر و مساهمة فاعلة لطرد الدواعش من مناطقهم حكومة العبادي و حزب الدعوة الشيعي و إيران و بقية الاحزاب و المليشيات الشيعية ترفض تزويد العرب السنة بالسلاح النوعي لمقاتلة داعشإيران تزود المليشيات الشيعية بالدبابات و المدفعية الثقيلة و تدعم الحشد الشيعي بأربعة او خمسة فرق عسكرية تدك المدن السنية دكا و لا تترك حجر على حجر و تقتل البشر و الشجر و الحيواناتالسؤال: كيف يا سيد سيستاني تريد العرب السنة ان يحاربوا داعش؟ بأسنانهم مثلا او باستعمال المكاوير و سكاكين الطبخ؟و الله عجيب غريب امركم يا شيعة ؟ لم لا تقولوها صراحة الشيعة يريدون التخلص من اهل المسلمين السنة بأي طريق و اي اسلوبو إيران الدولة الصفوية المجوسية المارقة الشريرة عدوة الاسلام و المسلمين و شيعة العراق يدها بتنفيذ هذا المخطط الشرير
السيد السيستاني
ب . م /كندا -السيد السيستاني يطالب أبناء المحافظات السنيه ( العزل من السلاح , أي الذين لا يملكون السلاح ) بدور أكبر في محاربة عصابات "داعش" المجهزه بأحدث الأسلحه ؟ ماذا يمكن لناس لا يملكون السلاح في مواجهة جيش من عصابات المتوحشين عجزت الحكومه (( والتي تملك السلاح والجيش والشرطه وفصائل المتطوعين والأموال والدعم الخارجي)) في مواجهتهم ...؟؟! لا الحكومه ترضى بتسليح العشائر السنيه لأنهم لا يثقون بهم ولا التحالف الدولي يعطيهم السلاح ليدافعوا عن أنفسهم بحجة أنهم جهات غير رسميه لا يتعاملون معهم ؟! أن أبناء المحافظات السنيه العراقيه أصبحوا بين نارين , بين جهنم مجرمي ومتوحشي "داعش" من جهه وبين الشيعه من الجهة ألأخرى , أذن ما الحل ؟؟؟ لو بقي الأمر على هذه الصوره لمدة ثلاث سنوات أخرى لسوف ينقضي على سنة العراق تمامأ وهذا ما يريدونه ويسعوا اليه أعدائهم . أني أرى بأن مشكلة سنة العراق ليس في حكم الشيعه ومرجعياتهم الدينيه ولا بمواقف التحالف الدولي الغير مهتم والللامبالي بمصيرهم , وأنما مشكلتهم بقياداتهم الفاسده وزعمائهم (المرتزقه) الذين يعملون ويقاتلون من أجل ترسيخ وأدامة مواقعهم ومناصبهم وحماية مصالحهم ومنافعهم الشخصيه والعائليه ولا يهمهم ما يجري لأبناء وطنهم وطائفتهم , فأسامه النجيفي وصالح المطلك وأياد علاوي والكربولي والعاني وغيرهم ممن يسمون أنفسهم بسياسيي المكون السني وبعض زعماء العشائر السنيه هم لا يختلفون عن نوري المالكي ورهطه وعادل عبد المهدي والحكيم وأتباعه والصدر وعصاباته وغيرهم من منتفعي أحزاب وكتل الشيعه , فجميعهم يسعون من أجل مصالحهم ولا تحصل منهم سوى على المزايدات الفارغه ( وهذه هي أخلاقهم وثقافتهم وسياستهم وحكمهم حتى لو بقوا في الحكم بعد الف عام) . فعلى ما تبقى من أبناء سنة العراق من المثقفين والعقلاء والمصلحين والخائفين على أبناء طائفتهم حقأ أن يلتئموا على بعضهم ويجمعوا رأيهم ويتصلوا بأقرانهم خارج القطر ليؤلفوا جبهة موحده تمثلهم للتفاوض مع القائم بالأمر الدولي من أجل تأسيس دولة مستقلة لهم تجمع اليها السنه والمحافظات السنيه داخل العراق ( يعني بالضبط تطبيقأ لمشروع بايدن الأمريكي , لأنه المشروع الوحيد الذي سيحفظ لسنة العراق وجودهم ومصالحهم ) وبعيدأ عن الشيعة وحكمهم وبعيدأ عن السيستاني وفتاواه وبعيدأ عن الصدر والحكيم وأيران ومن لف لفهم , ولكي يريحوا ويستريحوا , وأذا تم تن
السيتياني عجمي
huda -اتمنى ان اسمع تصريح السيتياني يتحدث بصوته!!لو هو مايعرف عربي بس عجمي؟؟
توبة الشيعه ضروريه
عمر -على الشيعه اتباع ايران ان يسلموا اسلاما حقيقيا ويعلنوا الشهادتين وان يتوبوا ووالله سوف لن نرى شيعي بعد اليوم ما دامت هذه الاقليه المأزومه تستهتر اكثر واكثر
انهم ليسوا عراقيين
حسين الساده -انهم ليسوا عراقيين..لانهم يقدسون شخوص ايرانيه مثل سيستاني وسليماني وزرباني ووووو.ويرفعون صورهم
انهم مليشيات اي عصابات
MOAMMAD -انهم مليشيات اي عصابات قدمت من ايران
مليشيات شيعيه داعشيه..
عراق -مليشيات شيعيه داعشيه...ما الفرق بينهم وبين داعش؟ كلاهما يقتلون يذبحون ينحرون يسرقون ويدمرون وينبشون الفبور!!!!اهما وهي عمله واحده
طيح الله حظكم
طلال -نقول للشيعه ..ووالله اصبحتم اقليه منبوذه اينما تحلون ..كان الاجدر بكم ان تحشدوا هذه القوات لتنظفوا مناطقكم التي تركتها احزابكم وهربت لتعيش في الخليج السني او اوربا ..كان الاجدر بكم ان تفكروا الف مره بانكم اقزام وشرذمه واقليه امام امه كامله
تهديدات
مغترب -سستاني بدعوته هذة يبعث لاهل السنة تهديد مبطن ...اما قضية الصور فهي قضية قديمة .في بغداد وفي مدن الجنوب رفعة صور اغلب قادة ايران من خمينيه وخامئنيه من سستاني وصور متخيلة لرجل ذوي ملامح هندية ترمز لاشخصية الامام علي ابن ابي طالب.. احيانا اتمعن في العديد من صور قديمة وحديثة للسيد سستاني لا ارى فيه كما نقول في العراق (عيونه ما بيه نور محمد).صور سستاني توحي لي وكنها صورة حاخام اكثر من رجل دين مسلم.
الدور الأكبر .........
عراقي يكره المغول -الدور الأكبر الذي يعنيه السيد السيستاني لا يعني الحرب العسكرية التي تتطلب سلاحاً كما ظن بعض الإخوة المعلقين فهناك ماهو أكثر أهمية من ذلك مثل التخلي عن احتضان الإرهابيين كما شاهدنا ذلك من بعض الإخوة السنة الذين لفظوا هؤلاء الإرهابيين الدواعش الذين خدعوهم بشعاراتهم الإسلامية الزائفة وأبدوا غاية التعاون مع إخوانهم وأبنائهم من قوات التحرير الأمنية .. ومثل عدم التشكيك والانخراط في الحرب الاعلامية الظالمة التي تروّج اللشائعات حول هؤلاء المقاتلين البواسل الذين يضحون بأرواحهم الغالية من أجلهم بأنهم يقومون بانتهاكات أمنية وهم أبعد الناس عن ذلك .. ومثل أن يتعاملوا مع الأزمة تعامل وطني على أنهم جميعاً عراقيون يجمعهم الانتماء للوطن العراقي قبل أي صفة أخرى .. دعوة لمعلقي إيلاف لو كانوا يحبون العراق صدقاً ويكرهون الإرهاب حقاً ويحرصون على عودة الأمن والاستقرار إلى ربوع أوطانهم أن يوقفوا كل ما يثير الحزازات الطائفية والعرقية .. يا ناس رفقاً بوطنكم الجريج وشعبكم الذبيح ؛ رفقاً بأنفسكم وأهليكم من هذه الفتنة العمياء التي ستنهينا جميعاً ؛ ارموا بكل خلافاتكم المذهبية والفكرية وراء ظهوركم ؛ ليكن شعاركم (الوطن أولاً) هل تنتظرون أسوأ من هذه النتائج الوخيمة التي وصلتم إليها؟ أيها العراقي الغيور وكل عربي غيور هل أصغيتم إلى ندائه سبحانه وتعالى الذي قال ((( ادفع بالتي هي أحسن فإذا الذي بينك وبينه عداوة كأنه ولي حميم)))؟!
اسعدتني تعليقاتك
اثير -فعلا اسعدتني التعليقات اعلاه, صحيح انها طائفية حاقدة ولكن ما يفرحني مقدار الحزن والقهر فيها, نعم افرح عندما ارى حاقدا لئيما يتالم من الحزن والغضب والقهر. انا ملحد ولكنني ارى ان السيتياني كما تسميه هدى وهو هنا اشارة جنسية لحمالة الصدر (وهذا يعطي انطباع اي نوع انتي يا هدى من البشر) هذا الستياني هو الذي حمى السنة عام 2005 وهو الذي يسميهم انفسنا وليس اخوتنا, ولولا السيتياني هذا لسيطرت ايران بالكامل على العراق وهو على الرغم من انه ايراني الا انه على خلاف شديد مع ولاية الفقيه وطبعا الجهلة لا يفقهون الفرق. انا ملحد ولكن احترم هذا الشخص لانه مسالم وليس كبقية رجال الدين الشيعة. بالمناسبة ان اول من رفع السلاح بوجه الامريكان والحكومة واول من احتضن التكفيريين والصداميين و قتل على الهوية هم السنة في العراق, وطبعا لا اقصد كل السنة. ثم بعد ذلك اصابتهم ويلات ما ابتأوه انفسهم. اذهب الى المدن الشيعية وستجد الاف السنة هناك واذهب الى الدوائر الجكومية واجهزة الدولة وستجد السنة في كل مكان من اعلى الهرم الى اسفله بينما لو كان هناك شيعي واحد في المناطق السنية لتقاتل القوم على قتله. نعم هناك وحشية وطائفية عند الكثير من الشيعة ولكن الحق يقال انها لا تقارن ابدا بما عند السنة والعالم كله يعلم هذه الحقيقة.
معظم التعليقات
متابع عراقي -معظم التعليقات مكررة في أكثر من موضوع نشرته ايلاف فيما يخص حرب تطهير الوطن من قاذورات الإرهاب الداعشي تعليقات تستهدف الشيعة العراقيين بالإسم .. ترى هل هنالك أثر ايجابي يترتب من كيل الاتهامات والشتائم لمكوّن يمثّل أغلبية الشعب العراقي؟؟ لنوقف هذه الأيادي الخبيثة والمغرضة التي تريد الإضرار بوحدة العراق والعراقيين في هذا الظرف الحساس الذي يمر به الوطن .. لايمكن أن يكون كاتب هذه التعليقات إلا خائن للوطن عدو للشعب بكل مكوناته وعميل للصهيونية العالمية أو أي جهة أعماها الحقد على العراق ولا تضمر في نفسها له إلا شراً !!! !!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!