أخبار

الشرق الأوسط سجل أقل الخبرات الايجابية

الدول الأكثر سعادة: السعودية وأميركا اللاتينية

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
أظهر استطلاع نُشرت نتائجه بمناسبة يوم السعادة العالمي في 20 آذار (مارس) أن شعوب اميركا اللاتينية هي الأكثر سعادة بين شعوب العالم.&لندن: بحسب مؤشر الخبرة الايجابية لمؤسسة غالوب، التي أجرت الاستطلاع، فإن مواطني اميركا اللاتينية يتصدرون شعوب العالم بالعواطف الايجابية، التي يشعرون بها في حياتهم اليومية. وللمرة الأولى منذ بدأت غالوب تستطلع سعادة الشعوب قبل عشر سنوات، استأثرت شعوب اميركا اللاتينية بالمراكز العشرة الأولى على مؤشر الخبرة الايجابية.&ردود ايجابيةوسألت مؤسسة غالوب بالغين في 143 بلدًا إن كانت لديهم خمس خبرات ايجابية في اليوم السابق على الاستطلاع. وأجاب أكثر من 70 بالمئة انهم شعروا بكثير من البهجة أو ابتسموا أو ضحكوا كثيرًا، أو شعروا بدرجة وافية من الراحة، أو يُعاملون باحترام.يضاف إلى ذلك أن 50 بالمئة قالوا إنهم تعلموا أو فعلوا شيئًا مثيرًا للاهتمام في اليوم الذي سبق استطلاعهم. وتجمع غالوب الردود الايجابية على هذه الأسئلة لاعطاء علامة لكل بلد على مؤشر الخبرة الايجابية. وبلغ متوسط درجة السعادة عالميًا 71 نقطة في 2014.ولعل أكثر نتائج الاستطلاع اثارة للدهشة في بلدان العالم التي تتسم بأقل الخبرات الايجابية أن بلدًا تمزقه الحرب مثل افغانستان قال أغلبية مواطنيه انهم ابتسموا أو ضحكوا في اليوم الذي سبق استطلاع خبراتهم، ربما في شهادة على صلابة الروح الانسانية. وضمت المراكز العشرة الأخيرة على مؤشر السعادة جنوب السودان واوكرانيا اللذين يشهدان نزاعًا مسلحًا وليبيريا التي تعاني من فيروس ايبولا. وغابت سوريا التي كانت أتعس بلدان العالم العام الماضي عن مؤشر غالوب هذا العام بسبب نشر التقرير قبل الانتهاء من تحليل البيانات.&خبرات سلبية وإيجابيةسجل الشرق الأوسط وشمال افريقيا، أقل الخبرات الايجابية بين مناطق العالم حيث بلغ المتوسط 59 نقطة. وكانت درجة السعادة تقل عن المتوسط العالمي في جميع بلدان المنطقة باستثناء السعودية.وبلغت علامة تونس 52 نقطة أو ما يقل عن 21 نقطة كاملة عن المتوسط العالمي. ولم تُنجز البيانات الأخرى المتعلقة بدول مجلس التعاون الخليجي، بما فيها الامارات، التي دأبت على تسجيل مستويات عالية من السعادة في الاستطلاعات السابقة.ولا يتسم الشرق الأوسط وشمال افريقيا بأقل الخبرات الايجابية في العالم فحسب، بل تتسم ايضًا بأكثر الخبرات السلبية ايضًا. وكانت المنطقة استأثرت في العام الماضي بأربعة مراكز من بين المراكز الخمسة الأولى في العالم بالعواطف السلبية، بينها ايران التي سجنت شبانا صوروا شريط فيديو يرقصون فيه على أغنية عن السعادة.&&حياة تستحقولا يعني انخفاض مستوى العواطف الايجابية بالضرورة ارتفاع العواطف السلبية. فإن بلدان الاتحاد السوفيتي السابق تسجل عادة مستويات من أدنى مستويات العواطف الايجابية بين بلدان العالم، لكنها تسجل مستويات من أدنى مستويات العواطف السلبية ايضًا. ولاحظت مؤسسة غالوب أن مواطني هذه البلدان لا يعبرون عن الكثير من العواطف، ايجابية كانت أو سلبية.وقال روبرت كندي ذات مرة إن اجمالي الناتج الوطني لا يشمل في قياساته صحة اطفالنا ونوعية تعليمهم أو الفرح في لعبهم، ولا يقيس ذكاءنا أو شجاعتنا، ولا حكمتنا أو عِلمنا، ولا شفقتنا أو تفانينا لبلدنا. واضاف أنه يقيس كل شيء ما عدا ما يجعل الحياة تستحق العيش.وقالت مؤسسة غالوب إن مؤشر الخبرة الايجابية في ضوء استطلاعها يحاول أن يقيس الأشياء التي لا يقيسها اجمالي الناتج الوطني.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
شكرا قطر
واعرباه -

و الدول الاكثر تعاسة هم سوريا ليبيا و العراق

اتعس بشر
video -

عند عتبات مسجد "شاه دو شامشيرا" أو "سيفي الملك" المعروف باسم "الجامع الأصفر" قرب نهر كابل, المجاور للسفارة الأميركية في العاصمة الأفغانية, نالت شابة أمس الخميس ما لا عين رأت ولا أذن سمعت من الركل والضرب والرفس قبل أن يشعل الغاضبون فيها النار, لأنها أحرقت نسخة من المصحف, مع أنها "تعاني من مرض عقلي منذ 16 سنة" طبقا لما نقلت وكالة ....المحلية عن والديها. مئات, ممن انتابهم الهيجان, تجمهروا غاضبين حين سمعوا بما فعلت "فرخوندة" البالغ عمرها 32 سنة, وأقبلوا إليها وانهالوا بالضرب والركل, وهي "مكوّمة" تحت أقدامهم على رصيف المكان, بحسب ما يمكن تخيله من فيديو وألغاه موقع ""يوتيوب" فيما بعد, لما فيه من لقطات مؤلمة للمشاعر, مع أن "فرخوندة" لا تظهر في الفيديو, بل مموهة لحجب منظرها وهي تحت رحمة الغاضبين. ونقلت الوكالة عن صالح محمد, وهو قائد بالشرطة المحلية في كابل, أن المرأة "قتلت على يد المئات من السكان المحليين والمارة الذين هاجموها بالعصي والحجارة" فيما ذكر شهود أنها لفظت أنفاسها من شدة الضرب القاتل تحت أقدامهم "وبعدها ألقوها إلى جانب النهر وأضرموا فيها النار قبل أن يأتي رجال الإطفاء لإخمادها ونقل الجثمان من المكان على مرأى من القاتلين. أما المتحدث باسم وزارة الداخلية الأفغانية, صديق صديقي, فقال إن المسؤولين "غير متأكدين من ملابسات الحادث على وجه التحديد" وإن تحقيقا بدأ للكشف عن ذيول الحادث الذي وصفه بمؤسف, فيما ذكر والدا الفتاة أنها لم تحرق نسخة المصحف عن قصد, والدليل أن الشرطة اعتقلت فيما بعد 4 أشخاص تشتبه أن لهم علاقة ما بالحادث المعتبر الأول من نوعه في أفغانستان, وفق ما ذكره فريد أفضلي, رئيس مكتب الشرطة الجنائية بالمدينة. إلا أن وكالة الصحافة الفرنسية نقلت ما يشير إلى أن الحادث ليس الأول من نوعه كما ذكر أفضلي, ففي 2012 تم إحراق مصاحف في ""قاعدة باغرام" الأميركية في أفغانستان أيضا, وأثار الحادث موجة غضب وشغب استمرت 5 أيام وتخللتها هجمات ضد الأميركيين, وبسببها قتل نحو 30 شخصا في أرجاء أفغانستان. -

اسعد شعب
سعيد صلاح -

اسعد شعب هو الشعب السعودي فعلا ...مصاري كثيرة وطعام ميسور ونوم طويل

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

How fake is this report South America Central America is not so happy this they drink dance & hock up non stop is stereo type some people R happy some are struggling so it is a non starter next Saudis sorry I don''t think so why how do you measure it how do you compare the nations happiness is relative a poor man in Asia is happier than a Swiss wealthy billionaire also a drug addict could say that the drugs makes him happy so are you really happy it depends I think being healthy and have the freedom to choose and to be able to love and being loved am I happy I think so can people know that I don''t think you can read my emotions what works for me is valid for all no one but me & God knows anything again people lie who knows