هادي يرص الصفوف لمواجهتهم
الحوثيون يحاولون تشديد الطوق حول عدن
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
وجهة نظر
شلال مهدي الجبوري -على ضوء الاحداث التي تمر بها اليمن يطرح هذا التسائل؟ هل اخطأ الحاكم المدني الامريكي بول برمير في العراق عندما حل الجيش العراقي؟؟ تجربة اليمن تجيب على هذا التسائل!! عملية انتقال السلطة التي جرت والتي ازيح فيها الدكتاتور وصديم الصغير كما يلقبوه الاشقاء اليمنين من السلطة وابقاء مؤسسة الجيش والاجهزة الامنية على حالها وقيادة الدولة من قبل حزب المؤتمر الشعبي بقيادة الرئيس الحالي منصور عبد ربه وانتخب منصور من قبل الشعب.السؤال هل علي صالح تخلى عن طموحه في قيادة اليمن من قبله او من قبل عائلته . التجربة اثبت ان هذا الدكتاتور يعتقد ان دولة اليمن ملك له ولعائلته.الجيش والاجهزة الامنية بقيت موالية لعلي عبدالله صالح ولن تخضع للتغيرات التي حصلت ولن تأتمر بامر الرئيس الجديد والمنتخب والذي هو من نفس هذا الحزب القبلي. هذا الدكتاتور يقود الجيش والاجهزة الامنية والمخابراتية التي بناها بنفسه والموالية له وليس للدولة بالريمونت من بيته في صنعاء ولن يأتمر بأمر الرئيس الشرعي والمنتخب منصور عبد ربه. علي عبدالله صالح يمثل شخصية قائد مافية مثل صدام حسين واليوم يتحالف مع الحوثين ومع المخابرات الايرانية التي تسيرهم والذي كان يقمعهم بالحديد والنار اثناء حكمه ولكن صالح طبق مبدا لاعداوة ولاصداقة بالسياسة وانما هناك مصالح سياسية اعداء الامس الحوثين اصبحوا حلفاءه واداته في تدمير الدولة اليمنية وطبق مبدا لو العب لو اخرب الملعب ووضع كل ثروته التي سرقها من قوت الشعب والتي قدرتها الامم المتحدة بحدود 60مليار دولاراثناء حكمه في تمويل جيشه والحوثين . الميليشيات الحوثية ماهي الا مجاميع من الهمج المتخلفين والجهلة والذين يمثلون احد اذرع ملالي الجهل والتخلف في طهران يشاركون الدكتاتو علي عبدالله صالح بتدمير الدولة اليمنية. ما اريد ان اقوله ان تجربة اليمن الانتقالية فشلت مع بقاء مؤسسات النظام القديم على حالها ومنها مؤسسة الجيش الذي انتهي بيد مؤسسها واصبحت مؤسسة معادية للشعب وتقف ضد طموحه. اعود لجيش صدام الذي حله برمير. الجيش العراقي السابق مع كل تشكيلاته الامنية والعسكرية والمخابراتية كان جيشا عقائديا بعقيدة البعث والطاعة المطلقة لصدام وعائلته مع بعض الاستثناءات. جيشا يشبه الجيش النازي الالماني وولائه لهتلر. قد يكون هنا وهناك ضابط ما متمرد فكانت حالات استثنائية لا تاثير لها.فالسؤال لو بقي الجيش السابق
لا عزاء للاغبياء
خبير -مقاربة السعودية والامارات لمشكلة اليمن سليمة 100% وهي حل المشاكل مع ايران بالحب ومن خلال برنامج آراب آيدول وان اضطر الوضع من خلال اغاني هيفاء وهبي.ايران دولة شقيقة ولا تشكل أي خطر لا على السعودية ولا على الامارات التي تحتل جزرها منذ عاكم 1970.الخطر الحقيقي والداهم على السعودية والامارات يأتي كما قالت ست الكل أمريكا وكما يقول كل يوم سيد الكل أوباما, الخطر الحقيقي يأتي من داعش فقط, لذلك نطلب من السعودية دعم العراق وارسال الأسلحة الى المليشيات الشيعية من أجل ذبح كل السنة العرب في العراق, ونتمنى من طياري السعودية والامارات ممن يشاركون في غارات التحالف فوق سوريا ضرب كل القرى والبلدات العربية السنية والتركيز على المدارس والمستشفيات لآنها مركز الارهابيين من العرب السنة.ايران دولة مسالمة وهذا ما يؤكده كل يوم سيدكم أوباما , وعليكم سماع كلام سيدكم أوباما وانشاء الله قريبا وانتم نائمون تحلمون بداعش ستصحون لتروا جنود ايران وحزب الله, الذي لم تصنفه الامارات كمنظمة ارهابية, ستجدونهم في غرف نومكم, ولا عزاء للأغبياء.