توقعات بطرحه في الاسواق عام 2016
سامسونغ تطور هاتفًا جديدًا قابلاً للطي
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
تعمل شركة سامسونغ على تطوير هواتف متطورة قابلة للطي، وهناك توقعات بأن تبدأ عمليات الترويج التجارية لتلك الهواتف الذكية خلال عام 2016
في وقت يسعى فيه كثيرون لتملك هاتف غالاكسي إس 6 إيدج المزود بشاشة مثنية من سامسونغ، بدأت تتحدث بعض التقارير عن أن العملاقة الكورية الجنوبية تعكف في الوقت الحالي على تطوير جيلها المقبل من شاشات الهواتف الذكية، وهي الشاشات التي يتوقع أن تتيح للمستخدمين إمكانية طي هواتفهم بشكل كامل في المستقبل.&وعلى عكس الموديلات المثنية المتاحة الآن، مثل هاتفي إس 6 إيدج وفليكس 2 من إل جي، تشير التوقعات إلى أن هاتف غالاكسي إس 7 قد يكون مرناً وقابل للثني والطي.&ونقلت صحيفة بيزنس كوريا عن متحدث باسم شركة سامسونغ ديسبلاي التابعة للعملاق الكوري للتقنيات سامسونغ قوله: "هناك توقعات بأن تبدأ عمليات الترويج التجارية لتلك الهواتف الذكية التي سيكون بالإمكان طيها خلال عام 2016".&ومع هذا، فإنه وإلى يتم يتمكن الباحثون من تطوير مكونات أخرى من بينها البطاريات والمعالجات بحيث تكون مرنة هي كذلك، فإن العاملين بالمجال التكنولوجي ما يزالوا يضعون نصب أعينهم الأحلام الخاصة بتطوير هواتف ذكية يمكن لفها.&&ولا يتوقع أن تضاف تلك الشاشات المثنية للهواتف الذكية فقط، بل يتوقع أن تضاف خلال الفترة المقبلة لمجموعة أجهزة أخرى منها العصابات الذكية والحواسيب المحمولة.&وقال متحدث باسم الصناعة :" حين يتم استخدام تكنولوجيا الشاشات المرنة في الكتب الإلكترونية والحواسيب المحمولة، التي تحل محل الكتب والمنشورات، سيتم تحويل مفهوم الحواسيب المكتبية المحمولة بالغة الصغيرة والكتب الإلكترونية إلى واقع".&وفي العام 2012، ظهرت أول شائعات تتحدث عن أن سامسونغ تعمل على تطوير نسخة يمكن ثنيها وغير قابلة للكسر تقريباً من موديل غالاكسي، غير أن المعلومات الخاطئة وقتها قالت إن ذلك الهاتف سيزاح عنه النقاب في نيسان/ ابريل 2013.&وكانت شركة إل جي قد كشفت في أحد المعارض باليابان العام الماضي عن شاشة حجمها 5.9 بوصة يمكن ثنيها أكثر من 100 ألف مرة من دون أن يلحق بها أي ضرر.&&التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف