أخبار

التقى رئيس مجلس النواب الأميركي بحضور رانيا العبدالله

عاهل الأردن يدعو لتكثيف جهود التصدي للإرهاب

-
قراؤنا من مستخدمي تويتر
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
دعا العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني إلى ضرورة تكثيف الجهود المبذولة للتصدي لخطر الإرهاب والتنظيمات الإرهابية، والتي تسعى إلى تقويض الأمن والاستقرار العالميين.وتم خلال لقاء الملك عبدالله الثاني، الأحد، مع رئيس مجلس النواب الأميركي جون بينر والوفد المرافق له بحث علاقات التعاون الثنائي وسبل تعزيزها في مختلف الميادين، خصوصًا في المجالات السياسية والاقتصادية، إضافة إلى مجمل التطورات الإقليمية والدولية، وفي مقدمتها جهود مكافحة الإرهاب والفكر المتطرف، ومساعي تحقيق السلام في المنطقة.&وأكد العاهل الأردني على مركزية القضية الفلسطينية باعتبارها جوهر الصراع في المنطقة، داعيًا إلى تكثيف الجهود الدولية لإعادة إحياء المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين، على أساس حل الدولتين، وقرارات الشرعية الدولية.&وتطرق اللقاء إلى آخر المستجدات التي تشهدها المنطقة، حيث أكد الملك عبدالله الثاني ضرورة إيجاد حل سياسي شامل للأزمة السورية، ينهي دوامة العنف هناك ويحفظ سوريا أرضاً وشعباً، وأهمية تعزيز الأمن والاستقرار في العراق واليمن وليبيا.&من جانبه، أعرب رئيس مجلس النواب الأميركي&وعدد من أعضاء المجلس عن تقدير بلادهم للجهود التي يبذلها الأردن، في التعامل مع مختلف الظروف التي تواجه المنطقة، وذلك بالرغم من التحديات التي تمر بها المملكة خصوصًا الاقتصادية منها، مؤكدين دور الأردن المهم والأساسي في تحقيق السلام والاستقرار في الشرق الأوسط.&وحضر اللقاء الملكة رانيا العبدالله، والأمير فيصل بن الحسين، رئيس الديوان الملكي الهاشمي، ومدير مكتب الملك، والسفيرة الأردنية في واشنطن والسفيرة الأميركية في عمان.&&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
وماذا نتوقع
احمد -

طبعا يقصد حزب الله والحوثيين وسوريا وايران، .

جلالة الملك
Dellom -

جلالة الملك حفظه الله ينادي ويناشد العالم في التصدي للارهاب ، كل أسبوع في قارة وبلد يناقش فيه موضوع الارهاب ، والارهابيين يمرحون و يسرحون و يتدربون في الاردن وثم يمرون الى سوريا لتدمير سوريا ، يحاربون ويمنعون الارهاب في بلادهم و يشجعون الارهابيين في سوريا ، مضحك هم حكام وزعماء العرب على هذه الازدواجية في الشخصية والتعامل مع القضايا .