أخبار

من قيود التنظيم الجديدة

داعش: الاستماع الى مادونا حرام... والعقاب 80 جلدة

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
أصدر تنظيم "داعش" في سوريا قرارات جديدة، تقضي بمعاقبة محبي كرة القدم ومحبي المغنية الأميركية مادونا، بالجلد.&إيلاف - متابعة: منع تنيظم "داعش في سوريا" محبي المغنية الأميركية مادونا من ممارسة هوايتهم بالاستماع الى النجمة العالمية، ومحبي كرة القدم من ارتداء القمصان التي تحمل شعارات أندية عالمية ك مانشيستر يونايتد وبرشلونة وريال مدريد وميلان، اذ اعتبر ان هذه الظاهرة تعتبر حرام"، كما انها تعتبر عبادة للاوثان.وستتم معاقبة من يقوم بهذه الأعمال "الحرام" بالجلد 80 مرة سواء أكان الفاعل امرأة او رجل بحسب صحيفة الدايلي ستار البريطانية.أما مادونا فاعتبر التنظيم أن الموسيقى التي تقدمها معادية للاسلام، اضافة الى ان اسمها يعتبر من اسماء مريم العذراء، وبالتالي فهو حرايم أيضا.ووزع التنظيم منشورات في الرقة شمال سوريا، وحذر السكان المحليين من ممارسة ما تم النهي عنه,كما حرم التنظيم مجموعة من الملابس التي تحمل أي مصطلحات مسيحية، مثل الصليب أو الإنجيل أو قسيس، أو شعارات أخرى أو كلمات تحمل معاني "محظورة" باللغة الإنجليزية، مثل: اللعوب، وخذني، واتبعني، وغزل، وقبلني، وكيوبيد، واشتريني، وفتاة جميلة، ومسلية، ومدمن الخمر، والانحراف وغيرها من الكلمات المتداولة على بعض الملابس.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
حين قتل نصف سكان لبنان -١
روزيت صليبا -

تذكر الإبادة الأرمنيّة في مئويّتها الأولى ذاك اللبناني المطبوع بالنسيان في مواجهة مع تاريخه المخضّب بالدم والموت، بشهداء قضوا حتماً في مجزرة سبّبتها سياسة تجويع ممنهجة. وتتسلّق أرواح شهداء سياسة التجويع التي فرضها العثمانيون على لبنانيي المتصرّفية سلّم الزمان، تحاول إيجاد مكان ينصفها أمام منصّة الذاكرة، تعيد إحياء ملامحها في صور جثث نتنة منتشرة في زوايا القرى وعلى أعتاب المنازل. وهياكل عظميّة يكسوها الجلد ولا يبرز منها إلا تلك العيون الجاحظة وسط جمجمة لا يبحث العقل الذي فيها إلا عن طعام يبدّد خوف الموت أو يؤخّر مجيئه لأيّام. في زاوية أخرى ثمّة من تُطعم أولادها الهررة والكلاب، ولو استطاعت إشباعهم من لحمها الحي ودمها لما تردّدت. وكم يحكى عمّن وصل بهم الجوع إلى نهش الأطفال، وكم يحكى عن جائعات هجرن قراهن بعدما فُرض عليهن البغاء مقابل الرغيف. وكم يحكى... ويحكى... في روايات الأجداد وكتب التاريخ. غير أن الجوع الذي اختبره اللبنانيون في الحرب العالمية الأولى على أيدي العثمانيين، ليس مجرّد وثائق ومخطوطات، ولا هو فيلم يحاكي الحنين وأخبار البطولة والوطنيّة كما صوّره الرحابنة في "سفر برلك"، ولا هو مجموعة أسطر يدونها التلامذة على كرّاسات الإمتحانات الرّسميّة. إنها إبادة أطاحت بثلث سكّان المتصرّفية، أي ما يعادل نحو 250 ألف لبناني، وربّما أكثر. هي جريمة إنسانيّة، عذّبت وهجّرت وجوّعت وسرقت وقتلت أجدادنا، وحرّكت اللبنانيين في دول الإغتراب وأبكت جبران خليل جبران الذي قال فيهم "ماتوا صامتين لأن آذان البشريّة قد أغلقت دون صراخهم، ماتوا لأنهم لم يحبوا أعداءهم كالجبناء ولم يكرهوا محبّيهم، ماتوا لأنهم لم يكونوا مجرمين، ماتوا لأنهم لم يظلموا الظالمين، ماتوا لأنهم كانوا مسالمين، ماتوا جوعاً في الأرض التي تدرّ عسلا. ماتوا لأن الثعبان الجهنمي التهم كل ما في حقولهم من المواشي وما في أحراجهم من الأقوات". ورد في كتاب "لبنان 1914 – 1918 عبر وثائق وزارة الخارجيّة الفرنسيّة" للمؤرخ والباحث اللبناني الدكتور عصام خليفة ذكر إحصاء قام به الصليب الأحمر الأميركي "يقدّر فيه عدد ضحايا الجوع في جبل لبنان في العام 1917 بـ250 ألف نسمة من أصل 400 ألف وهو العدد الإجمالي للسكان". إنه من دون شكّ رقم يستحقّ التوقّف عنده والتساؤل عن سبب نسيانه.

حين قتل نصف سكان لبنان -٢
روزيت صليبا -

رغم الأرقام التي عرضها في كتابه عن الإحصاء الذي قام به الصليب الأحمر الأميركي أكّد خليفة أنه "حتى الآن ما من دراسة علميّة دقيقة تحدّد عدد الذين ماتوا في المجاعة بل ترجيحات". وأضاف "وضع داود باشا في العام 1913 إحصاء حدّد عدد سكّان متصرّفية جبل لبنان بـ414800 نسمة، لكن أرقام أعداد الوفيات بسبب المجاعة متفاوتة فتقرير الصليب الأحمر الأميركي يقدّر العدد بـ250 ألفاً، أما ترابو مسؤول المخابرات الفرنسيّة في أرواد فيقول أن العدد بلغ 110 آلاف في كسروان وجبيل والبترون والمتن غير أن هذا الرقم محصور بأربع مناطق فقط. والـEgyptian Gazette تقول 200 ألف، وترجّح تشتلر الألمانية 200 ألف بين سوريا ولبنان". وبالنظر إلى الترجيحات يقول خليفة إن "ثلث الشعب اللبناني قضى بسبب المجاعة وانتشار الأمراض، ولكنه يبقى رقماً ترجيحيّاً". أما إذا ما كان يصحّ وصف ما حصل بالإبادة فقال: "إن كلمة إبادة كبيرة جداً، ما حصل هو حصار وتجويع وإخضاع بسبب تخوّف العثمانيين من إنزال قد يقوم به الحلفاء في جبل لبنان، لقد كان ذلك نوعاً من حرب إستباقيّة". وأضاف "كمؤرخ أؤكد أن المجاعة شملت المسلمين والمسيحيّين والأمراض طالت كلّ الطوائف، أدين حتماً الكارثة التي وقعت، ولكنها ليست إبادة".

حين قتل نصف سكان لبنان -٣
روزيت صليبا -

ولكن نقيب الأطباء أنطوان البستاني مؤلف كتاب "تاريخ المجاعة الكبرى في جبل لبنان (1915 – 1918) إبادة مرّت بصمت" يصف الحوادث بأنها "إبادة من الدرجة الأولى حصلت نتيجة إرادة مسبقة وتمت ترجمتها بحصار برّي فرضه العثمانيون على كامل جبل لبنان لمنع إدخال القمح من البقاع وسوريا، وفي المقابل قاموا بمصادرة القمح من البيوت لإطعام جيوشهم". وأضاف: "لقد باع الأهالي بيوتهم ورهنوها مقابل كيس من القمح وباعت النساء أجسادهن، ما حصل كان رهيباً حرّك اللبنانيين في مصر وبلدان الإنتشار، ما جعل الملك الإسباني والولايات المتحدة يتحرّكان للضغط على السلطنة من دون جدوى". وانتقد من يقولون أن الحصار البحري الذي فرضه الحلفاء هو السبب مشيراً إلى أن "القمح يصل إلى الجبل عن طريق البر من البقاع وسوريا وليس من طريق البحر، وإذا كان الحصار البحري هو السبب فلماذا صادروا القمح من البيوت ومنعوا إدخاله إلى الجبل؟". وختمّ "ما قام به العثمانيون كان هدفه إبادة المسيحيين في الجبل، تماماً كالإبادات التي ارتكبوها بحق السريان والآشوريين والأرمن ويستحق هؤلاء منا تكريم ذكراهم".

الى حسن نصر الله
محمد الحريري -

إلى روزيت، ومن خلالها الى الأنثى الجميلة حسونة نصر الله: دموعكم دموع التماسيح وادعاء كاذب للانسانية. معظم اللبنانيين يتحالفون اليوم مع المجرم بشار الاسد، مع انه قتل اكثر من 250 الف شخص ومع انه اذلهم واحتقرهم وددمر مدنهم بجيشه لعددة سنين اليوم تتباكون على الارمن !!! رغم ادانتنا لقتل اي انسان بريء ولكن انتم تحديدا دموعكم دموع التماسيح.

?????
SAM -

TO # 1, 2, AND 3WITH DUE RESPECT WHAT DOES THIS HAVE TO DO WITH THE ARTICLE.WAKE UP ELAPH

Knowledge is power
صومالية مترصدة وبفخر-USA -

haaaaaaaaa lol what that have to do with whatever just they need the MONEY haaaaaaaaa lol Turkey''s money ain''t charity waaak waaaak waaaaak ISIS are boring now Madonna may not be my role model but I have to say she is not too bad I am a Mariah Carey''s fan and music is an important part of my life you live pray eat sing dance and it will be OK once you hear Oxygen is Hram I suggest you run and don''t look back