داعش يرجم شخصين في شمال العراق بتهمة "الزنا"
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
حلالا لهم وحرام على غيرهم
رامي ريام -الدواعش يحللون ما طاب لهم من ممارسة الجنس بأشكاله لا رقيب عليهم حلالا لهم ما يفعلون وحرام على غيرهم الدواعش يطبقون شريعة الله حسب شريعتهم فيها ما لذ وطاب من جنس ومشرب ومأكل وغتصاب وقتل حيث يتلذذون بما يفعلون ولكنها حرام على غيرعم يذبح او يرجم او يقتل بالرصاص او يعلق مشنوقا هذا هو ديدنهم لانهم شاذين بما أوتية لهم من سيطرة معروفة للقاصي والداني ولكنها تدعي انها مجهولة الداعش مدعوم من جهات معنية وممول برصيد ( مفتوح ) حيث لا يشتكي من نقص في موارده مهما كانت لان شريعة المنحرفين دينيا تسمح لهم ما يفعلون ومن يعلم بعد داعش ولادة فاحش وبعد الاخذ والرد يولد ماعش - وبعد تطبيق خارطة الطريق من قبل داعش سوف ينتهي مفعوله ويقتل وينتهي داعش بنفس السلاح الذي في يده وهذه الخارطة معممة على جميع الدول العربية ولا يستثنى منها أي دولة مهما كان حجمها حيث خارطة الطريق معهودة عمليا على عاتق داعش لتنفيذها وتطبيقها والبرهان على ذلك تجد داعش في عدة دول منتشر وسلاحه بيده يقتل ويفتك ويغتصب ويأمر بأمره الناهي ولا أمر يعلو عليه وهذا ما نشاهده ونلمسه في العراق وسورية وليبيا واليمن وبعض الدول يغمل داعش وهو على شكل خلايا نائمة حتى لا يبز ضاهره للعيان لانه محضور عليه رفع حجابه ونقابه في هذه الدول الا بعد اكمال هدفه - حلالا لهم وحرام على غيرهم هذا دين الخلافة وخليفتهم البغدادي المنصور بألله
هل هذا حكم
كافر من قريش ---وحوش وهمجية من اصحاب اللحى - ومن يمولكم ويقف معكم-- قتل المتزوج الزاني او المحصن- هل هذا منطق او جريمة -كيف تسلب روح لعمل لم يقتل- وهنا تناقض–على مسائل العقوبات بالشريعة-لان العقوبات-3—-القصاص-الحدود-التعزير—المهم هنا القصاص ان يقتل احد ثم تعاقبه بنفس الفعل–والزاني لم يقتل تقتله-هذه جريمة ومعيب ذكرها كعقوبة-هنا التخلف الانساني والحضاري--