"إيلاف" تحصد أكثر من 400 ألف قارئ عبر "نبض"

تحظى صحيفة "إيلاف" الإلكترونية بمتابعة خاصة عبر تطبيق "نبض" الإخباري، الذي يقدم مصادر إخبارية وإعلامية متنوعة، ويحظى بمتابعة أكثر من مليون شخص يستخدمون هذا التطبيق، لمتابعة آخر الأخبار لحظة بلحظة، من المصادر المفضلة.

محمود العوضي من باريس: تشير الإحصائيات إلى أن هناك أكثر من 400 ألف جعلوا "إيلاف" المصدر الإخباري العربي المفضل لهم، عبر تطبيق "نبض"، وهو ما يؤكد جاذبية وتنوع وقوة المحتوى "الإيلافي"، ومواكبته آخر المستجدات والتطورات، فضلاً عن ارتفاع سقف الحرية في طرح الموضوعات التي تتعامل معها وسائل الإعلام والمصادر الإخبارية الأخرى، باعتبارها أمورًا شائكة.

600 مصدر
يحرص تطبيق "نبض" على تجميع وتقديم آخر الأخبار المحلية "التي تخص الكثير من الدول العربية"، والعالمية، والسياسية، والرياضية، والتقنية، والصحية، من مصادر مختارة، مع خاصية التنبيهات للأخبار العاجلة.

ويقوم كل مشترك في التطبيق باختيار مصادره التي يفضلها، من بين أكثر من 600 مصدر إخباري من الشرق الأوسط والعالم، ومن بين هذه الدول السعودية، ومصر، والكويت، وقطر، والإمارات، والبحرين، وفلسطين، والأردن، والمغرب، وتونس، وليبيا، واليمن، ومصادر عالمية أخرى متنوعة.

400 ألف إيلافي
ومن بين المصادر الأخرى عبر التطبيق، والتي تحظى بمتابعة لافتة، "ميدل إيست أون لاين"، الذي يتابعه 313 ألفًا، وصحيفة الشرق الأوسط "900 ألف" وغيرها من المصادر الإخبارية العربية.

وتحتل "إيلاف" موقعًا جيدًا على خارطة إهتمامات ومتابعات القارئ العربي، سواء في المنطقة العربية أو حول العالم، بوجود 411 ألف متابع لها عبر "نبض".

تطورات متسارعة
تواصل المصادر الإخبارية والوسائط الإعلامية تطورها بصورة متسارعة، وفي كل مرحلة نعتقد أننا وصلنا إلى نقطة النهاية وقمة التطور، ولكننا نجد الجديد في اليوم التالي، لنبدأ رحلة جديدة في التكيّف معه، وبعد أسابيع وأشهر يصبح التطور الجديد واقعًا، ثم يرتقي إلى أن يصبح لا غنى عنه، هذا ما حدث بداية من الصحافة المطبوعة، والإذاعة، والتلفزيون، والمواقع الإخبارية الإلكترونية، ومواقع التواصل الإجتماعي التي أصبحت إعلامًا موازيًا قويًا.

تطبيقات مهمة
وفي زخم التطور المتسارع، وتعدد المواقع والمصادر، ظهرت خدمة الشبكات الإخبارية عبر شبكة الإنترنت، والتي تقوم على تجميع مصادر الأخبار وتقديمها إلى القراء، مع الحفاظ على رابط يقود القارئ إلى الموقع الأصلي للخبر.

وطورت هذه المواقع من نفسها، وأطلقت تطبيقات عبر الهواتف الذكية، وأصبح لتلك التطبيقات ملايين المتابعين والمشتركين، خاصة أنها تقوم نيابة عن القارئ بجهد تجميعي كبير.

&

&

&

&