اجتماع خليجي أميركي في باريس للتحضير لـ"كامب ديفيد"
دول الخليج ترفض أي مباحثات بشأن اليمن خارج السعودية
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
اشترطت دول مجلس التعاون الخليجي، الخميس، أن تنظم أي مفاوضات محتملة لتسوية النزاع&اليمني في الرياض، وتحت اشراف مجلس التعاون الخليجي، رافضة عمليًا دعوات طهران إلى تنظيم مباحثات دولية خارج المحور السعودي.
إيلاف - متابعة: شددت دول مجلس التعاون الخليجي على ضرورة أن تنظم أي مفاوضات محتملة لتسوية النزاع اليمني في الرياض، وتحت إشراف مجلس التعاون، رافضة عملياً دعوات طهران لتنظيم مباحثات دولية خارج السعودية. وجاء التعبير عن هذا الموقف في تصريح صدر في ختام اجتماع استمر ثلاث ساعات في العاصمة السعودية لوزراء خارجية دول المجلس الست، تمحور حول الوضع في اليمن.
&وقال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي عبد اللطيف الزياني في ختام اجتماع لوزراء خارجية دول المجلس في الرياض أمس، إن الوزراء &"أكدوا دعمهم للجهود الحثيثة التي تقوم بها الحكومة الشرعية للجمهورية اليمنية لعقد مؤتمر تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون في الرياض تحضره جميع الأطراف والمكونات اليمنية المساندة للشرعية وأمن اليمن واستقراره&".
&وأضاف أن الوزراء أكدوا مساندة دول المجلس للتدابير العاجلة، التي تتخذها الحكومة اليمنية لمعالجة الوضع الإنساني الصعب والخطير، الذي نتج عن الممارسات غير المسؤولة للميليشيات الحوثية.
&وأشار الزياني إلى أن الوزراء ثمنوا صدور قرار مجلس الأمن الدولي رقم 2216 تحت الفصل السابع لميثاق الأمم المتحدة، ودعوا إلى تنفيذه بشكل كامل وشامل يسهم في عودة الأمن والاستقرار لليمن والمنطقة. ورحب الوزراء بتعيين خالد محفوظ بحاح، نائبًا للرئيس اليمني، كما رحبوا بتعيين إسماعيل ولد الشيخ أحمد، مبعوثًا خاصاً للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن.
التحضير لـ "كامب ديفيد"
في غضون ذلك، ذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" أنه تقرر عقد اجتماع استثنائي بين وزراء خارجية مجلس التعاون ونظيرهم الأميركي جون كيري، في باريس يوم 8 مايو (أيار) الحالي، في إطار التحضير للقمة الخليجية الأميركية المرتقبة في كامب ديفيد في 14 مايو.
وناقش وزراء خارجية دول المجلس، خلال الاجتماع، موضوع قمة قادة دول الخليج، مع الرئيس الأميركي باراك أوباما في كامب ديفيد، المقرر عقدها في 14 من الشهر الحالي، على أن يسبقها اجتماع استثنائي بين وزراء خارجية مجلس التعاون مع نظيرهم الأميركي جون كيري، في الثامن من مايو (أيار) في باريس.
ودعا الدكتور خالد العطية، وزير الخارجية القطري، كل الأطياف اليمنية، إلى الانخراط في عملية الحوار الوطني الشامل، ونبذ العنف، واحترام الشرعية، إلى جانب ضرورة الالتزام بقرارات مجلس الأمن، خصوصًا القرار 2140 - 2014 المعني بمحاسبة من يسعى بأي شكل للحيلولة دون استكمال الفترة الانتقالية وتفويض العملية السياسية باليمن، إضافة إلى ما تضمنه القرار الأخير 2216 - 2015، مؤكدًا استمرار دعم دول المجلس للعملية السياسية باليمن، لتعزيز روح التوافق الوطني بين جميع الأطراف اليمنية.
التعليقات
Iraq
Iraqi -اعتقد ان فرض الحلول هي عملية عقيمه وضياع وقت. ان بدا اي صراع معناه ان الطرفين يريدان قول شيئا لكن غلبتهم العصبية او خانتهم الدبلوماسية لذلك التجأوا الى السلاح. كلما كان الانسان بدون تفكير سليم كلما امتلكته العصبية واستعمل العنف لحل مشاكله وهذه هي اتعس الاختيارات لانها تبدا بالعنف وتسبب الدمار وتنتهي بالاحقاد. الذكي هو من يحل مشاكله باسرع وقت وباقل خسائر وبهذا فان الحروب لاتدخل مطلقا ضمن الحلول الذكية. على عقلاء البلدين ان يعلنوا قبول التفاوض بدون لف ودوران وان يجلس الجميع تحت كلمة لااله الا الله والتي من المفروض ان يؤمن بها الجميع ويكون الاجتماع في مكان محايد ويحضره وفود محايدة وطرف مقبول من الجهتين لتحكم بينهما. وجهه لمراقبة تنفيذ مااتفق على تطبيقه. هذا مايفرضه المنطق والمسؤوليه فهناك اروا ح تزهق ودماء مسلمين تسيل وهي مسئولية كبرى على الكل. البطل هو من سيوقف الموت لا من يسببه.
التفكير الصحيح
دكتور جمال الكعبى -استمرار العدوان على اليمن الشقيق وشعبة المظلوم...هو كارثة انسانية...للمنطقة... ..فاليمن شعب عريق لا يرضى بالغطرسة...ويجب تحييد ايران من خلال فتح قنوات الحوار والاخوة لانهم شركاء فى المنطقة...وعلى الاخوة فى السعودية التريث ...وشوفوا حتى الشيطان الاكبر...بدا يقتنع فى مفاوضة الايرانيين ...لتجنب المنطقة شر الحرب...والتعاون المشترك بين دول الخليج وايران.....هو ازدهار المنطقة وتطورها...بحن بحاجة الى عقول متفتحة ومتنورة لازدهار المنطقة وشعوبها....وكفى عنتريات ...ولتكون تجربة صدام واضحة للاخوة العرب..فى عدم الانزلاق فى مستنقع يخلقه الامريكان..المنطقة منطقتنا ويجب التفاهم والعيش المشترك.....وهذة حكمة الاجداد ودمتم
deport all Iranians haaaa
صومالية مترصدة وبفخر-USA -All Yemenis support KSA but the Iran toys will support otherwise? why not take them to Iran and give them Blushistan or Iraq any Iranian control real estates around the world Syria too for now once it is back to life then go to Iran