العاهل المغربي يغادر الرياض بعد زيارة رسمية
الملك سلمان يبحث مع محمد السادس مستجدات المنطقة
قرائنا من مستخدمي تلغرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال تطبيق تلغرام
إضغط هنا للإشتراك
& بحث الملك سلمان بن عبدالعزيز تطورات الأوضاع في المنطقة مع نظيره المغربي الملك محمد السادس، وذلك بحضور الأمير محمد بن نايف والأمير محمد بن سلمان.
&الرياض: عقد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في قصره بالرياض اليوم، جلسة مباحثات رسمية مع ملك المغرب محمد السادس.وجرى خلال الجلسة بحث العلاقات الثنائية، وأوجه التعاون بين البلدين بالإضافة إلى استعراض تطورات الأحداث على الساحتين الإقليمية والدولية.&وحضر جلسة المباحثات الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، والأمير مولاي رشيد شقيق ملك المغرب .& وقد غادر &الملك محمد السادس الرياض اليوم بعد زيارة رسمية للمملكة.وكان الملك سلمان بن عبدالعزيز قد ودع نظيره المغربي لدى مغادرته قصر خادم الحرمين الشريفين .&كما كان في وداع ملك المغرب بمطار قاعدة الرياض الجوية الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز والأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ونائب رئيس المراسم الملكية خالد بن صالح العباد ، وسفير خادم الحرمين الشريفين لدى المغرب الدكتور عبدالرحمن بن محمد الجديع، وسفير المملكة المغربية لدى السعودية عبدالسلام بركة ، وقائد قاعدة الرياض الجوية اللواء طيار ركن خالد بن فهد الروضان، وعدد من المسؤولين من مدنيين وعسكريين. &وزيارة العمل هذه كانت مقررة الاربعاء، لكنها ارجئت بسبب سلسلة التعيينات الاخيرة التي اجراها العاهل السعودي. وتأتي غداة زيارة للرياض قام بها الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي الذي تشارك بلاده ايضا في التحالف العربي.&ويشارك المغرب منذ 26 اذار/مارس في العمليات العسكرية للتحالف بقيادة السعودية ضد المتمردين الحوثيين في اليمن.ورغم اعلان انتهاء عملية "عاصفة الحزم" في 21 نيسان/ابريل، فان التحالف العربي يواصل غاراته الجوية في اليمن وخصوصًا في جنوب البلاد.&ويقيم المغرب علاقات وثيقة بالسعودية خصوصا وبدول مجلس التعاون الخليجي عموما.&&&
التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف