جنود وضباط وموظفون كبار محاصرون في المكان
72 قتيلاً حصيلة المعارك في مشفى جسر الشغور
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
تدور اشتباكات عنيفة في مدينة جسر الشغور ومشفاها،&مما ادى إلى مقتل 72 عنصرًا على الأقل من النظام السوري ومقاتلي جبهة النصرة والفصائل الإسلامية.
بيروت: قتل 72 عنصرًا على الاقل من قوات النظام ومقاتلي جبهة النصرة والفصائل الاسلامية في اشتباكات اندلعت بين الطرفين داخل المشفى الوطني، حيث يُحاصر اكثر من 250 عسكرياً ومدنياً، وفي اطراف مدينة جسر الشغور، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان الاثنين.
التعليقات
لاتدعوا أحدا منهم يخرج
سالم سليم -اقصفوهم واهدموها على رؤسهم العفنة,هؤلاء مسؤولون عن مقتل آلاف الابرياء من النساء والاطفال والعجز بالبراميل المتفجرة, لا تدعوهم يهربون ويقع الجنود البسطاء في الاسر ويقتلون,حتى الجنود يستحقون عقابهم الرادع,ولكن هؤلاء الرؤوس الكبار هي رؤوس عصابات حزب الله وعصابات الاسد وعصابات الحرس الثوري,ولهذا يستميت النظام لتحريرهم من الحصار المطبق عليهم.
يابان الشرقية
علي محمد التميمي -اللهم انصر الجيش العربي السوري البطل الباسل قاتل الارهابين من داعش صنيعة المخابرات الصهيونية امريكية !!!
صناعة من
rabih -المحرر: لقد تم حذف التعليق لانه يخالف شروط النشر.
جرذان داعش
Omar Omar -ما فوق الالفين ارهابي من النصرة يحاصرون ٧٤ من الجيش السوري في مشفى مدني يدافعون عنه.....و يتدعون البطولة
ما شاء الله
سيف -من بين كل المتقاتلين و المتصارعين و المتكالبين على الحكم و السلطة من اطياف المعارضة و ميليشيات النظام ارى النظام انسب للحكم بحكم علمانيته و احتواءه للاقليات عكس النصرة وريثة القاعدة و داعش و جيش الاسلام. لا يجب ان ندعو للظالم و لكن يجب ان ندعو ان يهلك الظلمة جميعا و الاسلامويون اولهم.
دعدوش وعلوش
جوجو العراقي -في البداية ايدت الثورة السورية ولكن مع دخول الاسلامين وسرقتهم للثورة واستهدافهم لكل من يخالفهم وخاصة من غير العرب السنة كالأكراد والدروز والعلويين اصبحت اليوم ادعو الله ليل ونهار ان يخلص الشعب السوري من هولاء الهمج الوحوش من داعش وجبهة الحسرة وجهة علوش وغيرها من التسميات اصحاب اللحى ومن ثم يخلص الشعب السوري من نظام الأسد وحزب نصر الله وان تصبح سوريا دولة ديمقراطية تحترم حقوق الجميع وبما ان هذه الأمنية صعب المنال فاتمنى ان تبقى في طل نظام ديكتاتوري افضل من وقوعها بيد الهمج من المتطرفين الاسلامين