قبيل بدء الهدنة الانسانية
المدفعية السعودية ترد على قصف حوثي لحدودها
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك
سقطت قذائف أطلقتها ميليشيات حوثية على مدينة جازان، على الحدود مع اليمن، لم تسفر عن أضرار بشرية، في حين ردت المدفعية السعودية على مصادر النيران بالمثل.
إيلاف&- متابعة: أفادت مصادر اعلامية متطابقة بسقوط قذائف أطلقتها ميليشيات حوثية على مدينة جازان، على الحدود مع اليمن، في حين ردت المدفعية السعودية على مصادر النيران بالمثل.ولم تسفر القذائف، التي سقطت في منطقة الخوبة في جيزان عن أي أضرار بشرية، في مدينة جازان.وكانت السعودية أكدت الاثنين أهمية الالتزام بالهدنة الإنسانية، لضمان تكثيف العمليات الإغاثية وسرعة تقديم المساعدات الإنسانية للشعب اليمني. وأعربت عن الترحيب بعقد مؤتمر الرياض تحت مظلة مجلس التعاون الخليجي لكافة الأطراف اليمنية الراغبة في المحافظة على أمن اليمن واستقراره. وشدد في هذا السياق على البيان الصادر عن اللقاء التشاوري الخامس عشر لقادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وما أكد عليه من مساندة للتدابير العاجلة التي اتخذتها الحكومة اليمنية لمعالجة الوضع الإنساني الصعب والخطير الذي نتج عن الممارسات غير المسؤولة للميليشيات الحوثية ومليشيات الرئيس السابق، ودعوة للمجتمع الدولي إلى الإسراع في تقديم المزيد من المساعدات الإنسانية للجمهورية اليمنية. ميدانياً أيضاً، قتل 7 مسلحين حوثيين على الأقل وأصيب آخرون في هجوم شنّه مقاتلو المقاومة الشعبية على مقر اللواء 33 مدرع في مدينة الضالع، جنوبي اليمن.وفي الضالع أيضًا، قتل 23 من عناصر الميليشيا الحوثية، فيما أصيب العشرات في غارات لطائرات التحالف العربي على المدينة خلال الـ24 ساعة الماضية.واستهدفت الغارات مقرات حكومية يتمركز فيها المتمردون الحوثيون في منطقة سناح وقعطبة، بالإضافة إلى تجمعات لمسلحي علي عبد الله صالح.&وفي محافظة إب جنوبي اليمن، قصف طيران التحالف غرفة مراقبة تابعة للدفاع الجوي بالمنطقة العسكرية الثالثة في المحافظة.وتبدأ مساء اليوم الهدنة الانسانية التي أعلنت عنها قوات التحالف العربي بقيادة السعودية لوقف إطلاق النار في اليمن لمدة 5 أيام، محذرة من أن عدم التزام الميليشيات الحوثية وأنصار الرئيس اليمني السابق علي صالح سيؤدي إلى إلغائها.التعليقات
جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف