أخبار

تحييها لطيفة التونسية ولطفي بوشناق

تكريم الفائزين بجائزة الصحافة العربية اليوم مساءً

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

&توزع جوائز الصحافة العربية اليوم مساءً بدبي، على إيقاع أغنية "رسالة إلى الأمة" التي كتبها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وتغنيها لظيفة التونسية ولطفي بوشناق.

&إيلاف-متابعة: يقام في دبي مساء اليوم الأربعاء حفل "جائزة الصحافة العربية" في دورتها الرابعة عشرة، لإعلان الفائزين ضمن مختلف فئاتها. وقد رسّخت هذه الجائزة مفهوم تكريم الإبداع وتقدير المبدعين في عالم الصحافة، وحققت تطورًا كبيرًا عبر دورات متعاقبة، لتفتح المجال رحبًا أمام أكبر عدد من الصحافيين المتميزين للمشاركة، بينما واكب هذا التطور اتساع رقعة الجائزة التي امتدت لتشمل كافة أرجاء الوطن العربي، وتؤكد مكانتها كأرقى شكل من أشكال التكريم في بلاط صاحبة الجلالة في منطقتنا العربية.&علامة فارقة&وفي تصريح سابق، قال جاسم الشمسي، نائب مدير الجائزة: "مضى نحو 15 عامًا على انطلاق النسخة الأولى من جائزة الصحافة العربية السنوية، وقد حمل درعها خلال ثلاثة عشرة دورة 214 صحفيًا وصحفية، وكرّمت ضمن فئاتها العديد من المبدعين في مختلف مجالاتهم، ومثلّت لكل منهم علامة فارقة في مشوارهم المهني ونقطة مضيئة تحفزّهم على بذل المزيد من الجهد، وتشجعهم على مواصلة الإبداع، وتذكرهم بأن هناك دائماً من يقدّر جهدهم وينتظر منهم المزيد من الإسهامات على صعيد الفكر والطرح والمضمون".وبحسبه، تمر أعمال كافة الفائزين بمراحل دقيقة من التقييم والتحكيم بحسب المعايير المحددة لكل فئة، "ولا شك في أن العمل الفائز يكون على مستوى عال جدًا من الاحترافية".&رسالة إلى الأمة&وتحيي المطربة التونسية لطيفة حفل توزيع جوائز الصحافة العربية. وقالت لطيفة في بيان لها إنها ستغني في الحفل قصيدة بعنوان "رسالة إلى الأمة"، من تأليف الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الإمارات، ويشاركها في غنائها المطرب التونسي لطفي بوشناق .وأشارت إلى أن القصيدة تلخص حال الأمة وما صار إليه في ظل أوضاع إستثنائية ألقت بظلال ثقيلة على الواقع العربي ومستقبل المنطقة، موضحة أن القصيدة تحذّر من مغبة التهاون في مواجهة التحديات التي تعترض طريق الأمة، كما تحمل تساؤلات عن أحلام الوحدة بين العرب، ومآرب من يتربصون بالأمة.&

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف