2715 عراقيا ضحايا العنف في العراق الشهر الماضي
يونامي: هزيمة داعش بمنح "الساخطين" حقوقهم في الحكم
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
سبحان الله
عبد الله -و ما هي حقوق هؤولاء الساخطين؟ اود من اليونامي ذكر التفاصيل هل هي حقوق سياسية؟ ام اقتصادية او اجتماعية؟ سياسيا كل مكونات الشعب ممثلة حسب الانتخابات و اكثر لان الشيعة تنازلوا عن الكثير من المناصب لارضاء الاقليات. اقتصاديا فالعراقي مبتلى اقتصاديا من الجنوب الشيعي الى الشمال الكردي بسبب الحروب و الاحتدامات السياسية فلا يستثنى عراقي من هذه الظروف. اجتماعيا الشرخ نتج بسبب العنف اللذي تفرضه الاقلية على الاكثرية اللذي ولد حساسية في المجتمع و تفرقة و هذه الحالة المسؤول عنها الاعلام و التعليم. كثيرا ما نسمع مهمشون و لا نعلم اين و كيف؟ تمثيل العرب السنة في العراق اكبر من حجمهم كمكون و لم يبكي المسيح او الشبك بسبب التهميش و لا الاكراد و حتى الكردي اللذي يشتكي من قطع الحكومة رواتبهم و هي كذبة كذبها قادتهم عليهم حتى لا يعطوهم المال فقد وضحت الدكتورة حنان الفتلاوي بالارقام الاموال اللتي يتحصل عليها الاقليم الكردي و اللتي يخفيها عن شعبه. اما الانبار فاستحقاقها المالي اكبر من الحلة ذات النوس الاكثر بأكثر من مرتين... لماذا؟ المهمش الاكبر في العراق هو الشيعي و المحروم الاكبر في العراق هو الشيعي و المستفاد الاكبر فيه سياسيا هم الاقليات. اما الخدمات فالجميع سواء.
هدية شخصية اهدي عشرة الا
Rizgar -هدية شخصية اهدي عشرة الاف دشداشة الى جيش الا نفال
ليش هو كل شيعي
ممثل بهذه الحكومة الفاسدة -الشيعة فيهم العلمانيون والماركسيون والمستقلون فكرة الاغلبية الشيعية فيها افتراء فهل كل الشيعة يويدون الحكومة في السرقة والقتل ورعاية المليشيات
احتكار
زياد -اذا كان كل الأطراف ساخطين ويشكون التهميش والظلم فكيف السبيل الى منحهم حقوقهم وهل تعني منح الحقوق الاستفراد بالسلطة او انتقالها كاملا من طرف إلى آخر
حقيقة
نوران -العنف في العراق يغذيه المتطرفون من الطوائف كافة
للاسف
حمزة -العراق بلد الثقافة والحضارة بات مرتعا للتكفيريين وحاضنا للموت :(
توضيح للأخ عبدالله
فادي أنس -أعطاء الساخطين حقوقهم يعني: 1) تحويل ملف أجتثاث البعث أو بالأصح (أجتثاث السنه) من ملف سياسي يهدف ألى أقصاء السنه, تحويله ألى ملف قضائي ليحاكم المجرم ويذهب البريء في حال سبيله ليعيش في هذا البلد حاله حالك (ومفيش حد أحسن من حد). 2) تحقيق مبدأ التوازن في التوظيف...مثلا هل يصح أن تقول لي بأن نسبة 3% من منتسبي وزارة الدفاع تحقق الأنصاف للسنه؟ 3) منح منتسبي الجيش السابق حقوقهم التقاعديه. 4) تحريم تشكيل الميليشيات التي تمولها أيران والتي وصفها أحد مراجعكم (مقتدى الصدر) بالميليشيات الوقحه. 5) أطلاق سراح الموقوفين منذ سنوات عديده بدون توجيه أتهام لأن مثل هذا الأتهام غير موجود أصلا. 6) محاكمة و أعدام كل القتله والمجرمين الذين تلوثت أيديهم بدماء العراقيين. 7) محاكمة الفاسدين الذين هدروا مئات المليارات من أموال الشعب لدعم بشار في حربه على شعبه وخامنئي في أزمته الأقتصاديه الناتجه عن العقوبات الدوليه. 8) عدم الأنبطاح أمام أيران حتى صار العراقي يخجل من أنتمائه للعراق.
رد
عبد الله -اخي العزيز 1- لم نسمع بأي بعثي اعدم سوى القيادات الكبرى و بقية البعثية من شيعة و سنة موجودين حتى بالحكومة و القانون جرم البعثي الذي ثبت جرمه لا اي بعثي لان الشعب العراقي اجبر جميع ابنائه على الانخراط بالحزب الفاشي. 2- انت تقول ان وزارة الدفاع فيها 3% سنة فقط و وزير الدفاع و كبار القيادات في الجيش اما كردية او سنية عربية فلا اعلم لماذا يضطهدهم ابناء جلدتهم بل يمكن القول ان اصلا السنة العرب لم ينخرطوا في الجيش بسبب العقد الطائفية السائدة في المجتمع و لا ننسى الماضي القريب الذي حرم فيه من يسمون القادة الدينيين للسنة على اتباعهم الانتخابات اصلا و حرموا عليهم المشاركة فيها او في الحكومة فسوء تمثيل السنة هو نتاج انكفاؤهم و عدم مشاركتهم عسكريا و سياسيا منذ 2004. مقتدى ليس بمرجع و لا يحتد بقوله اصلا الا من اتباعه و مرجع الشيعة الاعلى في العراق هو السيستاني و هناك فرق شاسع بين معمم او رجل دين و بين مرجع و معظم اتباع مقتدى هم من الشباب او صغار السن اللذين اخذت فيهم الافكار الميليشياوية مأخذها او من يظنه كأبيه المرجع محمد الصدر. محاكمة الفاسدين و المقصرين و اعدام القتلة هو مطلب جميع فئات الشعب. المضطهدين الان هم الايزيديين و الشبك و المسيحيين المهجرين او كما نقول المجهولين بين المدن في الطرقات و المهجرين من اهل الرمادي و تكريت و الموصل و الشيعة اللذين يقتلهم التكفير الداعشي و التخوين الطائفي. اما ايران فهي دولة جارة و مسلمة تتشارك و اغلبية العراقيين من الشيعة بعدة امور دينية منها و ثقافية عدى الامور الاقتصادية و هي تساند الحشد الشعبي و الحكومة العراقية في حربها على داعش و هذا مدعاة الى بناء علاقات جيدة مع ايران لا نسفها لاسباب عنصرية عروبية قومية شوفينية بحتة. السني يشمئز من ايران لانها شيعية و لكن لا يعني هذا ان يجبر الاخرين على وجهة نظره ليوزع صكوك الغفران حتى يسمي هذا وطني و ذاك فارسي مجوسي مع العلم ان حظارات الفرس و البابليين متشابكة و العراق كان جزء من فارس حينا و من روما حينا اخر اي ان التنافس على حيازة ولاء العراق بين الغرب و الشرق ضارب في عمق التاريخ. صدام حسين هو نفسه من بدأ الحرب عليهم و استنزف اقتصادنا و اقتصادهم و ابناؤنا و ابناؤهم فلا ذنب لهم في العداوة القومية اللتي نشبت بين العرب و بينهم لتغذية تلك الحرب السقيمة. اما من يعاون بشار فهو مجرم حرب و كان افضل لو تبنى