أخبار

أمير قطر والأمير محمد بن سلمان يبحثان آخر المستجدات

-
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

عبد الرحمن بدوي: بحث الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع السعودي، مساء اليوم الجمعة، مع الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر آخر المستجدات في المنطقة، كما نقل تحيات العاهل السعودي الملك سلمان للأمير القطري.

واستعرض الأمير محمد بن سلمان والشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير قطر العلاقات الأخوية القائمة بين البلدين وسبل دعمها وتطويرها بما يخدم المصالح المشتركة للبلدين والشعبين الشقيقين. كما تم بحث مجمل الأوضاع على الساحتين الإقليمية والدولية وتبادل وجهات النظر حول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك.

ووفقاً لوكالة الأنباء القطرية فقد استقبل أمير قطر ولي ولي العهد، حيث نقل له في بداية المقابلة تحيات العاهل السعودي الملك سلمان واخيه الامير محمد بن نايف آل سعود ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير، فيما حمله أمير قطر تحياته للملك سلمان ولولي العهد و"تمنياته لهما بموفور الصحة والعافية ولشعب المملكة العربية السعودية الشقيق المزيد من التقدم والنماء".

حضر المقابلة الشيخ عبدالله بن حمد ال ثاني نائب أمير قطر وحضرها من الجانب السعودي الدكتور عادل بن زيد الطريفي وزير الثقافة والإعلام والأستاذ خالد عبدالرحمن العيسى وزير الدولة عضو مجلس الوزراء.

التعليقات

جميع التعليقات المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي إيلاف
قادة الخليج الشباب
سالم -

تبوأ عدد من الشباب مناصب مهمة في دول الخليج العربي وقد اثبتوا كفاءة عالية في ادارة الامور بدعم الرعيل الاول طبعا الذي لا يمكن الاستغناء عن خبراته وحكمته في توجيه النصح والارشاد اذ لزم الامر. لقد سبقت دول الخليج دول اخرى في تبوأ الشباب للمناصب المهمة مثل المغرب مثلا واثبت الملك الشاب نجاحا ملفتا وقاد ريبعا عربيا في المغرب هو بنفسه لانه بذكاءه وفطنته ادرك ضرورة التغيير وافساح المجال لكافة التيارات للوصول الى السلطة اذ اراد الشعب ذلك. ولكن هناك دول اخرى كان وصول الشباب الى السلطة بمثالة كارثة بكل معنى الكلمة بسبب عدم الكفاءة او ضعف الشخصية وعدم المقدرة على اتخاذا القرار في احداث تغيير جهوري يلبي احتياجات العصر من تقدم اقتصادي وفكري واجتماعي وثقافي واصروا على ادارة بلادهم بالحديد والنار اي بفكر سبعينيات القرن الماضي وهذا ما تحول الى كابوس سواء كان للحاكم او المحكوم . سوريا مثال على ذلك.