اوباما ابلغ بالهجمات في تونس والكويت وفرنسا
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك
التعليقات
حزن
حزين -هذه الجرائم الارهابيه هي من نتائج سياسات اوباما الفاشلة في المنطقة ، تحيزه لايران وللمد الفارسي في المنطقة وعدم اتخاذه مواقف حازمه من البداية تجاه ارهاب النظام السوري ( الكيماوي وخطوطه الحمراء ) والمجازر التي ارتكبتها وترتكبها عصابات حزب الله وامل وباقي العصابات الشيعيه العراقية المرتبطه لايران وغض النظر عنها وبنفس الوقت إمداد المعارضه السورية بمساعدات عسكريه غير فتاكه ( عسكريه غير فتاكه !!! ) فقط لجعل النيران تستمر ولا تخمد ! كل ذلك أدى الى ردود فعل معاكسه وفتح ابواب المنطقه امام ارهاب اخر كرد فعل على الارهاب الموجود فنشأت مجموعات ارهابيه من الاتجاه الثاني كرد فعل ، فنشأت النصره وداعش وغيرها ، اوباما ظن انه وجد ضالته فيها كمفتاح للفوضى الخلاقة اساس الشرق الاوسط الامريكي الجديد الفوضوي تحت النفوذ الايراني ولكن يبدو ان السحر انقلب على الساحر ، غاب عن اوباما عديم الخبره في السياسات الخارجية ان التفريط في حلفاء امريكا التاريخيين في المنطقة هو خطأ قاتل وان المسلمين السنه في سوريا هم أغلبية مطلقة ولا يمكن ان يسمحوا للفرس الصفويين ان يقبلوا بان يتم اجتثاثهم بهدوء على ايدي الصفويين ، كان عليه ان يتعلم مما جرى ويجري في العراق ، ولاءه لايران وحرصه على مصالحها غير الشرعيه قاد الى الارهاب والارهاب المضاد ، داعش والنصرة وحتى القاعدة الارهابيين لم يكونوا معروفين في المنطقة وليس لهم حواضن فيها ، الارهاب الفارسي الصفوي وتخاذل اوباما وغضه الطرف عن ذلك وتراجعه المثير للاستغراب والشك عن خطوطه الحمراء فتح الابواب امام ارهاب إجرامي لم يكن معروفا خلف الكثير من الدمار والدماء والقتلى والمشردين تماما كالإرهاب الفارسي الصفوي ، عدم معالجة جذور المشكله سيؤدي الى انتشار الارهاب لكل العالم وهذه هي البوادر المشؤومة ، مطلوب من الكونغرس الامريكي اتخاذ إجراءات حاسمة وحازمه للقضاء على كل الارهاب ، ارهاب النظام السوري ، ارهاب العصابات الايرانيه ، ارهاب الحشد الشيعي ، ارهاب عصابات حسن ونبيه ، ارهاب داعش ، ارهاب القاعدة ، ارهاب النصره ، ارهاب كل العصابات المسلحة المجرمه ، وذلك فبل فوات الاوان وعدم ترك ذلك لسياسات اوباما فقد اثبتت فشلها الكامل ، لو ان اوباما تدخل من البدايه عند تجاوز الخطوط الحمراء لما كان هناك ارهاب داعش ولا نصره وبالتالي لا عصابات حشد شيعي ولكانت عصابات حسن ونبيه الايرانيه غادرت سور
إلى المعلق الأول
الشاطر حسن -في ليبيا لا توجد ميليشيات شيعية ولا " عصابات حسن وبري " ولا في تونس ولا في فرنسا ولا في الكويت ولا في صومال ولا في نيجيريا بل و لا في مصر ، مع ذلك فأن دوامة الإرهاب الدموي قد وصلت إلى القمة ، كما يجب أن تعرف بأن تشاطر التضليل سلاح ذو حدين إذا كنت لا تعلم ..